وَلَا تَحْصُدِ المَحَاصِيلَ الَّتِي تَنْمُو مِنْ ذَاتِهَا، وَلَا تَجْمَعْ عِنَبَ الكُرُومِ غَيْرِ المُقَلَّمَةِ. إنَّهَا سَنَةُ رَاحَةٍ تَامَّةٍ لِلأرْضِ.
زِرِّيعَ حَصِيدِكَ لَا تَحْصُدْ، وَعِنَبَ كَرْمِكَ ٱلْمُحْوِلِ لَا تَقْطِفْ. سَنَةَ عُطْلَةٍ تَكُونُ لِلْأَرْضِ.
زِرّيعَ حَصيدِكَ لا تحصُدْ، وعِنَبَ كرمِكَ المُحوِلِ لا تقطِفْ. سنَةَ عُطلَةٍ تكونُ للأرضِ.
لَا تَحْصُدْ زَرْعَكَ الَّذِي نَمَا بِنَفْسِهِ، وَلا تَقْطِفْ عِنَبَ كَرْمِكَ الْمُحْوِلِ، بَلْ تَكُونُ سَنَةَ رَاحَةٍ لِلأَرْضِ.
لَا تَحْصُدْ مَا يَطْلَعُ مِنْ نَفْسِهِ، وَلَا تَقْطِفْ عِنَبَ كَرْمِكَ الَّذِي لَمْ يُقَلَّمْ. إِنَّهَا سَنَةُ رَاحَةٍ لِلْأَرْضِ.
والحصيدُ النَّابتُ مِنْ تِلقاءِ ذاتِهِ لا تحصدُوه ولا تقطُفوهُ، عِنَبُ كرومِكُم غَيرِ المَقضوبةِ، لأنَّها سَنةُ عطلةٍ للأرضِ.
«وَهَذِهِ هِيَ العَلَامَةُ عَلَى أنِّي سَأُعِينُكَ، يَا حَزَقِيَّا: سَتَأْكُلُ هَذِهِ السَّنَةَ زَرْعًا يَنْمُو وَحْدَهُ. وَفِي السَّنَةِ القَادِمَةِ سَتَأْكُلُ زَرْعًا يَنْمُو مِنْ بُذُورِ المَحْصوُلِ السَّابِقِ. أمَّا فِي السَّنَةِ الثَّالِثَةِ فَسَتَحْصُدُونَ مَا تَزْرَعُونَ. وَتَغْرِسُونَ كُرُومًا وَتَأْكُلُونَ مِنْهَا عِنَبًا.
سَتَكُونُ السَّنَةُ الخَمسُونَ يُوبِيلًا لَكُمْ. لَا تَزْرَعُوا فِيهَا وَلَا تَحْصُدُوا مَا يَنْبُتُ وَحْدَهُ، وَلَا تَقْطِفُوا العِنَبَ مِنَ الكُرُومِ غَيْرِ المُقَلَّمَةِ.
أمَّا السَّنَةُ السَّابِعَةُ فَتَكُونُ رَاحَةً تَامَّةً لِلأرْضِ، سَبْتًا لِإكْرَامِ اللهِ. لَا تَزْرَعْ فِيهَا حَقْلَكَ وَلَا تُقَلِّمْ كَرْمَكَ.
«أمَّا مَا تُخرِجُهُ الأرْضُ مِنْ ذَاتِهَا فِي سَنَةِ رَاحَتِهَا سَيَكُونُ لَكُمْ طَعَامًا لَكَ وَلِعَبدِكَ وَلِأمَتِكَ وَلِأجِيرِكَ وَلِلغَرِيبِ السَّاكِنِ مَعَكُمْ،