وَحَشْبُونَ وَمَرَاعِيهَا، وَيَعْزِيرَ وَمَرَاعِيهَا. وَمَجْمُوعُهَا أرْبَعُ مُدُنٍ.
حَشْبُونُ وَمَسْرَحُهَا، وَيَعَزِيرُ وَمَسْرَحَهَا. كُلُّ ٱلْمُدُنِ أَرْبَعٌ.
حَشبونُ ومَسرَحُها، ويَعَزيرُ ومَسرَحَها. كُلُّ المُدُنِ أربَعٌ.
وَحَشْبُونَ وَمَرْعَاهَا، وَيَعْزِيرَ وَمَرْعَاهَا. وَهِيَ فِي جُمْلَتِهَا أَرْبَعُ مُدُنٍ.
وَحَشْبُونَ وَيَعْزِيرَ. وَجُمْلَتُهَا 4 مُدُنٍ:
وحَشبونَ ويَعزيرَ ومراعيَهُما، فجميعُها أربَعُ مُدُنٍ.
أمَّا بِالنِّسْبَةِ لِلحَبرُونِيِّينَ، فَكَانَ يَرَيَّا رَئِيسَ الحَبرُونِيِّنَ حَسَبَ سِجِلَّاتِ أنْسَابِ عَائِلَاتِهِمْ. وَفِي السَّنَةِ الأرْبَعِينَ مِنْ حُكْمِ دَاوُدَ، جَرَى فَحصٌ لِلسِّجِلَّاتِ، فَوُجِدَ رِجَالٌ مُقتَدِرِونَ بَيْنَهُمْ فِي يَعْزِيرَ فِي جِلْعَادَ.
وَحَشْبُونَ وَمَرَاعِيهَا، وَيَعْزِيرَ وَمَرَاعِيهَا.
بِسَبَبِ بُكَاءِ يَعْزِيرَ، سَأبكِي عَلَيْكِ يَا كَرمَةَ سِبْمَةَ. وَصَلَتْ فُرُوعُكِ إلَى البَحْرِ، امتَدَّتْ إلَى بَحرِ يَعْزِيزَ، وَقَعَ الدَّمَارُ عَلَى ثَمَرِكِ وَعَلَى عِنَبِكِ.
وَكَانَتْ لِقَبِيلَتَي رَأُوبَيْنَ وَجَادٍ مَوَاشٍ كَثِيرَةٌ جِدًّا، وَلِذَا رَأيَا أرْضَ يَعْزِيزَ وَأرْضَ جِلْعَادَ جَيِّدَةً لِلمَوَاشِي.
«الأرْضُ المُحِيطَةُ بِعَطَارُوتَ وَدِيبُونَ وَيَعْزِيزَ وَنِمْرَةَ وَحَشْبُونَ وَألِعَالَةَ وَشَبَامَ وَنَبُو وَبَعُونَ،
وَعَطْرُوتَ شُوفَانَ وَيَعْزِيرَ وَيُجْبَهَةَ
وَأعَادَتْ قَبِيلَةُ رَأُوبَيْنَ بِنَاءَ حَشْبُونَ وَألِعَالَةَ وَقِرْيَتَايِمَ
مَعَ حَشْبُونَ وَكُلِّ قُرَاهَا الَّتِي عَلَى الهَضَبَةِ وَدِيبُونَ وَبَامُوتَ بَعلٍ وَبَيْتَ بَعلِ مَعُونَ،
أيْ كُلِّ مُدُنِ الهَضَبَةِ وَمَملَكَةِ المَلِكِ سِيحُونَ مَلِكِ الأمُورِيَّينَ الَّذِي حَكَمَ فِي حَشْبُونَ، الَّذِي هَزَمَهُ مُوسَى مَعَ قَادَةِ مِدْيَانَ: أُوِيَ وَرَاقَمَ وَصُورًا وَحُورًا وَرَابِعَ، رُؤَسَاءِ سِيحُونَ الَّذِينَ سَكَنُوا فِي تِلْكَ الأرْضِ.
وَكَانَتْ أرْضُهُمْ يَعْزِيرَ وَكُلَّ مُدُنِ جِلْعَادَ وَنِصْفَ أرْضِ العَمُّونِيِّينَ إلَى عَرُوعِيرَ الوَاقِعَةِ إلَى الشَّرقِ مِنْ رِبَّةَ،
وَمِنْ قَبِيلَةِ جَادٍ أخَذُوا رَامُوثَ الَّتِي فِي جِلعَادَ وَمَرَاعِيهَا – وَهِيَ مَدِينَةُ لُجُوءٍ يَهْرُبُ إلَيْهَا المُتَّهَمُ بِالقَتلِ – وَمَحَنَايِمَ وَمَرَاعِيهَا،
وَكَانَ مَجْمُوعُ المُدُنِ الَّتِي أُعْطِيَتْ بِالقُرعَةِ لِعَائِلَاتِ المَرَارِيِّينَ، وَهُمُ البَاقُونَ مِنْ عَائِلَاتِ لَاوِي، اثنَتَيْ عَشْرَةَ مَدِينَةً.