«إنَّكَ مُخطِئٌ حَقًّا فِي هَذَا، وَلِهَذَا سَأُجِيبُكَ: «إنَّ اللهَ أعْظَمُ مِنْ كُلِّ البَشَرِ.
أيوب 9:32 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ لَيْسَ اللهُ إنْسَانًا مِثْلِي فَأرُدَّ عَلَيْهِ، أوْ كَي نَجتَمِعَ مَعًا فِي مَحكَمَةٍ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّهُ لَيْسَ هُوَ إِنْسَانًا مِثْلِي فَأُجَاوِبَهُ، فَنَأْتِي جَمِيعًا إِلَى ٱلْمُحَاكَمَةِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّهُ ليس هو إنسانًا مِثلي فأُجاوِبَهُ، فنأتي جميعًا إلَى المُحاكَمَةِ. كتاب الحياة لأَنَّهُ لَيْسَ إِنْسَاناً مِثْلِي فَأُجَاوِبَهُ، وَنَمْثُلَ مَعاً لِلْمُحَاكَمَةِ. الكتاب الشريف ”اللهُ لَيْسَ بَشَرًا مِثْلِي فَأُجَاوِبَهُ، أَوْ لِنَأْتِيَ مَعًا إِلَى الْقَضَاءِ. الترجمة العربية المشتركة أهوَ مِثلي بشَرٌ أُجاوِبُهُ لِنَحْضُرَ كِلانا أمامَ القضاءِ؟ |
«إنَّكَ مُخطِئٌ حَقًّا فِي هَذَا، وَلِهَذَا سَأُجِيبُكَ: «إنَّ اللهَ أعْظَمُ مِنْ كُلِّ البَشَرِ.
إنْ كَانَتْ مَسْألَةَ قُوَّةٍ، فَهُوَ أقوَى. وَإنْ كَانَتْ مَسْألَةَ عَدلٍ، فَمَنْ يَسْتَطِيعُ أنْ يَدْعُوهُ إلَى مُحَاكَمَةٍ؟
إنْ أرَادَ اللهُ أنْ يَتَّهِمَهُ، فَلَنْ يَسْتَطِيعَ أنْ يُعطِيَهِ جَوَابًا شَافِيًا وَلَوْ مَرَّةً وَاحِدَةً مِنْ ألفٍ.
لَا تَرْفَعْ دَعوَاكَ ضِدِّي، أنَا عَبدَكَ. فَمَا مِنْ حَيٍّ يَقِفُ أمَامَكَ وَيَتَبَرَّرُ!
مَا حَدَثَ تَحَدَّدَ مِنَ الأصلِ. وَلَنْ يَكُونَ الإنْسَانُ إلَّا مَا خُلِقَ لِيَكُونَهُ. لِذلِكَ لَا يَقْدِرُ أنْ يُجَادِلَ اللهَ فِي هَذَا. فَاللهُ أقوَى مِنْهُ.
«وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ، وَهُوَ لَيْسَ سِوَى قِطعَةِ فَخَّارٍ مِنْ إنَاءٍ مَكسُورٍ. فَهَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: ‹مَا الَّذِي تَصْنَعُهُ؟› أوْ ‹أنْتَ بِلَا بَرَاعَةٍ.›
كَمَا يَصْعَدُ أسَدٌ مِنْ أدغَالِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ إلَى مَرعَىً دَائِمٍ، هَكَذَا سَأطرُدُ أدُومَ سَرِيعًا مِنْ هَذِهِ الأرْضِ، وَسَأُعَيِّنُ مَنْ أختَارُهُ. لِأنَّهُ مَنْ مِثْلِي؟ وَمَنْ سَيَدْعُونِي إلَى المَحْكَمَةِ؟ وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ أمَامِي؟
لَيْسَ اللهُ إنْسَانًا لِكَي يَكْذِبَ، وَلَا بَشَرًا لِكَي يُغَيِّرَ رَأيَهُ. فَهَلْ يَقُولُ شَيْئًا لَكِنْ لَا يَعْمَلُ بِهِ؟ أوْ هَلْ يَعِدُ بِشَيءٍ لَكِنْ لَا يُوفِي بِهِ؟
بَلْ مَنْ أنْتَ، أيُّهَا الإنْسَانُ المَخْلُوقُ لِكَي تَحْتَجَّ عَلَى اللهِ؟ أيَسألُ الفُخَّارُ صَانِعَهُ مُعتَرِضًا: «لِمَاذَا شَكَّلْتَنِي هَكَذَا؟»
وَحَتَّى لَوْ أنَّبَتْنَا قُلُوبُنَا، فَاللهُ أعْظَمُ مِنْ قُلُوبِنَا، وَيَعْلَمُ كُلَّ شَيءٍ.
لَكِنَّ اللهَ قَالَ لِصَمُوئِيلَ: «صَحِيحٌ أنَّ أليآبَ طَوِيلٌ وَوَسِيمٌ، لَكِنْ لَا تُدخِلْ هَذِهِ الأُمُورَ فِي اعتبَارِكَ. فَاللهُ لَا يَنْظُرُ إلَى مَا يَرَاهُ النَّاسُ. هُوَ لَا يَنْظُرُ إلَى مَظهَرِ الإنْسَانِ، وَإنَّمَا إلَى قَلْبِهِ. فَلَيْسَ أليآبُ هُوَ الَّذِي اختَرْتُهُ.»