«سَأرُدُّ عَلَيْكَ وَعَلَى أصْحَابِكَ الَّذِينَ مَعَكَ،
أَنَا أَرُدُّ عَلَيْكَ كَلَامًا، وَعَلَى أَصْحَابِكَ مَعَكَ.
أنا أرُدُّ علَيكَ كلامًا، وعلَى أصحابِكَ معكَ.
سَأُجِيبُكَ أَنْتَ وَأَصْدِقَاءَكَ مَعَكَ:
أَنَا سَأَرُدُّ عَلَيْكَ، وَعَلَى أَصْحَابِكَ مَعَكَ.
أنا أُجيبُكَ وأُفنِّدُ كَلامَكَ، أنتَ وأصحابُكَ معَكَ:
وَيَسْلُكُ طَرِيقًا لِيَنْضَمَّ إلَى فَاعِلِي الشَّرِّ، وَيُرَافِقُ المُجرِمِينَ.
إنْ قُلْتَ، ‹مَاذَا أستَفِيدُ؟ كَيْفَ أنْتَفِعُ إنْ تِرَكْتُ خَطِيَّتِي؟›
تَطَلَّعْ إلَى السَّمَاوَاتِ وَانْظُرْ، فَوْقَ الغُيُومِ الَّتِي تَعْلُوكَ كَثِيرًا.
مَنْ يُصَادِقُ الحَكِيمَ يَصْبِحُ حَكِيمًا، وَمَنْ يُرَافِقُ الأغبِيَاءَ سَيُعَانِي.