أيوب 33:13 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ لِمَاذَا تَتَّهِمُهُ وَتَقُولُ: ‹إنَّ اللهَ لَا يُجِيبُ عَنْ كُلِّ اتِّهَامَاتِ الإنْسَانِ؟› المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِمَاذَا تُخَاصِمُهُ؟ لِأَنَّ كُلَّ أُمُورِهِ لَا يُجَاوِبُ عَنْهَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لماذا تُخاصِمُهُ؟ لأنَّ كُلَّ أُمورِهِ لا يُجاوِبُ عنها. كتاب الحياة فَمَا بَالُكَ تُخَاصِمُهُ قَائِلاً: إِنَّهُ لَنْ يُجِيبَ عَنْ تَسَاؤُلاتِي؟ الكتاب الشريف لِمَاذَا تَتَّهِمُهُ بِأَنَّهُ لَا يَرُدُّ عَلَى أَحَدٍ؟ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح لماذا تشكو ربّك وتُردّد بين النّاس: "الله لا يسمعني، ولا يستجيب لدعائي، إنّي أشعر بالخذلان". الترجمة العربية المشتركة لماذا أنتَ تُخاصِمُهُ وتقولُ: «لا يُجيبُ عَنْ أقوالي». |
«أتَظُنُ أنَّكَ تَفْهَمُ أعْمَاقَ اللهِ، أوْ تَصِلُ إلَى المَعْرِفَةِ الكَامِلَةِ لِلقَدِيرِ؟
«أتُرِيدُ أنْ تَنْتَقِدَ القَدِيرَ وَتُجَادِلَهُ؟ مَنْ يُصَحِّحُ اللهَ، عَلَيْهِ أنْ يُقَدِّمَ أجْوِبَتَهُ!»
إذَا خَطَفَ شَيْئًا، مَنْ يَسْتَطِيعُ أنْ يَرُدَّهُ، أوْ مَنْ سَيَقُولُ لَهُ مَاذَا تَفْعَلُ؟
«وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ، وَهُوَ لَيْسَ سِوَى قِطعَةِ فَخَّارٍ مِنْ إنَاءٍ مَكسُورٍ. فَهَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: ‹مَا الَّذِي تَصْنَعُهُ؟› أوْ ‹أنْتَ بِلَا بَرَاعَةٍ.›
أُعلِنُ النِّهَايَةَ مُنْذُ البِدَايَةِ، وَمُنذُ زَمَنٍ طَوِيلٍ أخبَرْتُ بِمَا لَمْ يَحَدَثْ بَعْدُ. وَأقُولُ: ‹سَتَثْبُتُ خُطَّتِي، وَسَأعْمَلُ كُلَّ مَا أُرِيدُهُ.›
وَضَعْتُ فَخًّا لَكِ، وَقَدْ أُمسِكْتِ يَا بَابِلُ، وَلَمْ تَعْرِفِي ذَلِكَ. وَقَدْ وُجِدْتِ وَأُمسِكْتِ، لِأنَّكِ حَارَبْتِ اللهَ.
أتَظُنِّينَ أنَّ شُجَاعَتَكِ سَتَصْمِدُ، أوْ أنَّ يَدَيكِ سَتَثْبُتَانِ يَوْمَ يأتِي وَقْتُ عِقَابِكِ؟ فَأنَا اللهَ تَكَلَّمْتُ وَسَأفْعَلُ.
«أمَامَ قُوَّةِ اللهِ، كُلُّ البَشَرِ عَلَى الأرْضِ كَلَا شَيءٍ! هُوَ يَعْمَلُ مَا يُرِيدُ بِجُندِ السَّمَاءِ أوْ بِسُكَّانِ الأرْضِ! لَا يُوجَدُ مَنْ يَسْتَطِيعُ مَنْعَهُ أوْ مَنْ يَسألُهُ مَاذَا تَعْمَلُ؟
ألَيْسَ لِيَ الحَقُّ أنْ أفعَلَ مَا أُرِيدُ بِمَا أمْلُكُ؟ أمْ أنَّكَ غِرْتَ لِأنِّي صَالِحٌ مَعَ غَيرِكَ؟›
فَقَالَ لَهُمْ: «هَذِهِ المَعلُومَةُ عَنِ الأوقَاتِ وَالتَّوَارِيخِ لَيْسَتْ مِنْ شَأنِكُمْ، فَالآبُ قَدْ وَضَعَهَا ضِمْنَ سُلطَانِهِ الخَاصِّ.
أمَّا إذَا كَانَ مِنَ اللهِ، فَلَنْ تَقْدِرُوا أنْ تُوقِفُوهُمْ. وَرُبَّمَا تَجِدُونَ أنْفُسَكُمْ تُحَارِبُونَ اللهَ!»
فَكَمَا يَقُولُ الكِتَابُ: «مَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِفُ فِكرَ الرَّبِّ، أمْ مَنْ ذَا الَّذِي يُمْكِنُ أنْ يَكُونَ لَهُ مُشِيرًا؟»
بَلْ مَنْ أنْتَ، أيُّهَا الإنْسَانُ المَخْلُوقُ لِكَي تَحْتَجَّ عَلَى اللهِ؟ أيَسألُ الفُخَّارُ صَانِعَهُ مُعتَرِضًا: «لِمَاذَا شَكَّلْتَنِي هَكَذَا؟»
أمْ لَعَلَّنَا نُحَاوِلُ أنْ نُثِيرَ غَيْرَةَ الرَّبِّ؟ ألَعَلَّنَا أقوَى مِنْهُ؟ فَاسْتَخْدِمُوا حُرِّيَتَكُمْ لِمَجْدِ اللهِ.
«الأسْرَارُ لِإلَهِنَا. أمَّا مَا يُعلِنُهُ فَهُوَ لَنَا وَلِأوْلَادِنَا، لِكَي نُطِيعَ جَمِيعَ كَلَامِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ.