إشعياء 64:7 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ لَيْسَ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِكَ، أوْ يَتَمَسَّكُ بِكَ. لِأنَّكَ سَتَرْتَ وَجْهَكَ عَنَّا، وَأذَبْتَنَا بِسَبَبِ خَطِيَّتِنَا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَيْسَ مَنْ يَدْعُو بِٱسْمِكَ أَوْ يَنْتَبِهُ لِيَتَمَسَّكَ بِكَ، لِأَنَّكَ حَجَبْتَ وَجْهَكَ عَنَّا، وَأَذَبْتَنَا بِسَبَبِ آثَامِنَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وليس مَنْ يَدعو باسمِكَ أو يَنتَبِهُ ليَتَمَسَّكَ بكَ، لأنَّكَ حَجَبتَ وجهَكَ عَنّا، وأذَبتَنا بسَبَبِ آثامِنا. كتاب الحياة لَيْسَ هُنَاكَ مَنْ يُنَادِي بِاسْمِكَ، وَيَحْرِصُ عَلَى التَّمَسُّكِ بِكَ لأَنَّكَ حَجَبْتَ وَجْهَكَ عَنَّا ولاشَيْتَنَا بِسَبَبِ مَعَاصِينَا. الكتاب الشريف وَلَا وَاحِدٌ يُصَلِّي إِلَيْكَ، أَوْ يَنْتَبِهُ لِيَتَمَسَّكَ بِكَ. لِأَنَّكَ حَجَبْتَ وَجْهَكَ عَنَّا، وَتَرَكْتَنَا لِذُنُوبِنَا تُلَاشِينَا. |
اعلَمُوا أنَّ يهوه هُوَ اللهُ! هُوَ صَنَعَنَا، وَنَحْنُ لَهُ. نَحْنُ شَعْبُهُ وَغَنَمُهُ الَّذِي يَرعَاهُ.
ألَا يَفْهَمُونَ؟ لَا يَطْلُبُ هَؤلَاءِ الأشْرَارُ مَشُورَةَ اللهِ، لَكِنَّهُمْ يَلْتَهِمُونَ شَعْبِي كَمَا يَلْتَهِمُونَ الطَّعَامَ!
لِمَاذَا تُعطِي المِصْرِيِّينَ فُرصَةً لِيَقُولُوا: ‹أخرَجَهُمُ إلَهُهُمْ وَهُوَ يُضْمِرُ لَهُمُ الشَّرَّ، لِيَقْتُلَهُمْ فِي الجِبَالِ، وَلِيُبِيدَهُمْ مِنْ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ›؟ ارجِعْ عَنْ غَضَبِكَ الشَّدِيدِ. وَلَا تَعْمَلْ مَا فَكَّرْتَ بِهِ مِنَ الشَّرِّ عَلَى شَعْبِكَ.
حِينَ تَمُدُّونَ أيدِيَكُمْ لِلدُّعَاءِ لَا أنظُرَ إلَيكُمْ، وَإنْ صَلَّيتُمْ كَثِيرًا لَنْ أسْمَعَ، لِأنَّ أيدِيَكُمْ مُغَطَّاةٌ بِالدِّمَاءِ.
فَإنْ لَجَأ أحَدٌ إلَيَّ لِكَي أحمِيَهُ، وَأرَادَ أنْ يَصْنَعَ مَعِي سَلَامًا، فَسَأصنَعُ مَعَهُ سَلَامًا.
«وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ، وَهُوَ لَيْسَ سِوَى قِطعَةِ فَخَّارٍ مِنْ إنَاءٍ مَكسُورٍ. فَهَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: ‹مَا الَّذِي تَصْنَعُهُ؟› أوْ ‹أنْتَ بِلَا بَرَاعَةٍ.›
لِمَاذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ أحَدٌ عِنْدَمَا جِئتُ؟ وَلِمَاذَا لَمْ يُجِبْ أحَدٌ عِنْدَمَا دَعَوتُ؟ هَلْ يَدِي قَاصِرَةٌ عَنْ أنْ تُخَلِّصَ؟ أمْ لَيْسَ فِيَّ قُوَّةٌ لِإنقَاذِكُمْ؟ أنَا أُنَشِّفُ البَحْرَ بِأمْرٍ مِنِّي. وَأُحَوِّلُ الأنهَارَ إلَى صَحْرَاءَ. يُنْتِنُ سَمَكُهَا بِسَبَبِ الجَفَافِ، يَمُوتُ عَلَى الأرْضِ العَطشَى.
بِفَيَضَانٍ مِنَ الغَضَبِ سَتَرْتُ وَجْهِي عَنْكِ لِلَحظَةٍ، وَلَكِنِّي بِمَحَبَّةٍ أبَدِيَّةٍ سَأرْحَمُكِ. يَقُولُ اللهُ فَادِيكِ.
لِأنَّ هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ: «الخِصيَانُ الَّذِينَ يَحْفَظُونَ سُبُوتِي، وَيَختَارُونَ مَا يَسُرُّنِي، وَيَحْفَظُونَ عَهْدِي،
رَأيْتُ طَمَعَهُمْ وَإثمَهُمْ فَغَضِبْتُ، ضَرَبْتُهُمْ وَابْتَعَدْتُ عَنْهُمْ فِي غَضَبِي. لَكِنَّهُمْ كَانُوا يَرْجِعُونَ إلَى خَطَايَاهُمْ.
رَأى أنَّهُ لَا يُوجَدُ أحَدٌ، وَتَحَيَّرَ لِأنَّهُ مَا مِنْ أحَدٍ يَقِفُ لِيُدَافِعَ عَنِ الشَّعْبِ. فَنَصَرَتْهُ ذِرَاعُهُ، وَأيَّدَهُ بِرُّهُ.
لَكِنَّ آثَامَكُمْ تَفْصِلُكُمْ عَنْ إلَهِكُمْ. خَطَايَاكُمْ جَعَلَتهُ يَسْتُرُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ حَتَّى لَا يَسْمَعَكُمْ.
لَا أحَدَ يَصْدُقُ عِنْدَ اتِّهَامِهِ لِلآخَرِينَ، وَلَا أحَدَ يُحَاكِمُ بِالعَدْلِ. كُلُّهُمْ يَعْتَمِدُونَ عَلَى الكَلَامِ الفَارِغِ وَالكَذِبِ. يَصْنَعُونَ الألَمَ، وَيُنتِجُونَ الشَّرَّ.
لِأنَّكَ أنْتَ أبُونَا، حَتَّى لَوْ كَانَ إبْرَاهِيمُ لَا يَعْرِفُنَا، وَإسْرَائِيلُ لَا يَعْلَمُ مَنْ نَحْنُ. أنْتَ، يَا اللهُ، أبُونَا، وَاسْمُكَ مِنَ القَدِيمِ هُوَ «فَادِينَا.»
لِذَلِكَ هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ القَدِيرُ: «سَأُنَقِّيهِمْ وَسَأمتَحِنُهُمْ. لِأنَّهُ مَاذَا أعمَلُ غَيْرَ هَذَا لِأجْلِ شَعْبِي العَزِيزِ؟
بَحَثتُ عَنْ إنْسَانٍ مِنْهُمْ يُصلِحُ السِّيَاجَ، عَنْ شَخْصٍ يَقِفُ فِي شَقِّ السُّورِ الَّذِي أمَامَ الأرْضِ حَتَّى لَا تُدَمَّرَ، وَلَكِنَّنِي لَمْ أجِدْ وَلَا حَتَّى وَاحِدًا.
ثُمَّ ضَعِ القِدرَ عَلَى الجَمرِ فَارغًا، فَيَحْمَى وَتُزُولُ مِنْهُ نَجَاسَتُهُ وَيُحْرَقُ صَدَأُهُ.
سَأعُودُ إلَى مَكَانِي إلَى أنْ يَخْجَلُوا وَيَعْتَرِفُوا بِذُنُوبِهِمْ وَيَطْلُبُوا حُضُورِي. فِفِي ضِيقِهِمْ، سَيستَجْدُونَ إحسَانِي.»
لَا يَصْرُخُونَ إلَيَّ مِنْ كُلِّ قُلُوبِهِمْ. سَيَنُوحُونَ عَلَى أسِرَّتِهِمْ. يَذْهَبُونَ إلَى البَعْلِ لِأجْلِ قَمْحِهِمْ وَنَبِيذِهِمُ، وَلَكِنَّهُمْ يَبْتَعِدُونَ عَنِّي.
كُلُّهُمْ حَامُونَ كَالفُرنِ وَيُفسِدُونَ قُضَاتَهُمْ. كُلُّ مُلُوكِهِمْ يَسْقُطُونَ، وَلَا أحَدَ مِنْهُمْ يَدْعُونِي.
«الِابْنُ يُكرِمُ أبَاهُ، وَالخَادِمُ يُقَدِّرُ سَيِّدَهُ. فَإنْ كُنْتُ أبًا، فَأينَ كَرَامَتِي؟ وَإنْ كُنْتُ سَيِّدًا، فَأينَ تَقدِيرِي؟ أنَا، اللهَ القَدِيرَ، أتَكَلَّمُ إلَيكُمْ أيُّهَا الكَهَنَةُ الَّذِينَ تَحْتَقِرُونَ اسْمِي. وَلَكِنَّكُمْ تَقُولُونَ: ‹كَيْفَ نَحتَقِرُ اسْمَكَ؟›
ألَيْسَ لَنَا أبٌ وَاحِدٌ؟ ألَمْ يَخْلِقْنَا إلَهٌ وَاحِدٌ؟ فَلِمَاذَا يَغْدُرُ الوَاحِدُ بِأخِيهِ، فَيُنَجِّسُ عَهْدَ آبَائِنَا.