وَتَاهَ يُوسُفُ فِي الصَّحْرَاءِ. فَلَاقَاهُ رَجُلٌ، فَسَألَهُ: «مَا الَّذِي تَبْحَثُ عَنْهُ؟»
فَوَجَدَهُ رَجُلٌ وَإِذَا هُوَ ضَالٌّ فِي ٱلْحَقْلِ. فَسَأَلَهُ ٱلرَّجُلُ قَائِلًا: «مَاذَا تَطْلُبُ؟»
فوَجَدَهُ رَجُلٌ وإذا هو ضالٌّ في الحَقلِ. فسألهُ الرَّجُلُ قائلًا: «ماذا تطلُبُ؟»
وَالْتَقَاهُ رَجُلٌ فَوَجَدَهُ تَائِهاً فِي الْحُقُولِ، فَسَأَلَهُ: «عَمَّنْ تَبْحَثُ؟»
وَجَدَهُ رَجُلٌ وَهُوَ تَائِهٌ فِي الْحُقُولِ فَسَأَلَهُ: ”عَنْ مَاذَا تَبْحَثُ؟“
وصادفه رجل وهو يتجوّل في البادية، فسألَه: "عمّن تبحث؟"
فَقَامَ إبْرَاهِيمُ فِي الصَّبَاحِ البَاكِرِ، وَأخَذَ طَعَامًا وَقِرْبَةَ مَاءٍ وَوَضَعَهُمَا عَلَى كَتِفِ هَاجَرَ، ثُمَّ أعْطَاهَا الوَلَدَ وَأرْسَلَهُمَا فِي طَرِيقِهِمَا. فَغَادَرَتْ هَاجَرُ ذَلِكَ المَكَانِ، وَارْتَحَلَتْ فِي صَحْرَاءِ بِئْرِ السَّبْعِ.
فَقَالَ لَهُ إسْرَائِيلُ: «اذْهَبِ الآنَ لِتَرَى إنْ كَانَ إخْوَتُكَ وَالمَاشِيَةُ بِخَيرٍ. ثُمَّ ارْجِعْ وَأخبِرْنِي.» فَأرسَلَهُ إسْرَائِيلُ مِنْ وَادِي حَبْرُونَ إلَى شَكِيمَ.
فَقَالَ يُوسُفُ: «إنَّنِي أبْحَثُ عَنْ إخْوَتِي. فَأرْجُو أنْ تُخبِرَنِي أيْنَ يَرْعَوْنَ.»
فَقَالَ ألِيشَعُ إلَى الجَيْشِ الأرَامِيِّ: «لَا هَذِهِ هِيَ الطَّرِيقُ وَلَا تِلْكَ هِيَ المَدِينَةُ الَّتِي تَطْلُبُونَهَا. اتبَعُونِي، وَسَأقُودُكُمْ إلَى الرَّجُلِ الَّذِي تَبْحَثُونَ عَنْهُ.» ثُمَّ قَادَهُمْ ألِيشَعُ إلَى السَّامِرَةِ.
فَالْتَفَتَ يَسُوعُ فَرَآهُمَا يَتْبَعَانِهِ، فَسَألَهُمَا: «مَاذَا تُرِيدَانِ؟» فَقَالَا لَهُ: «رَابِي – أيْ يَا مُعَلِّمُ – أيْنَ تُقِيمُ؟»
وكَانَ يَسوعُ يَعْلَمُ كُلَّ مَا سَيَحْدُثُ لَهُ. فَتَقَدَّمَ وقَالَ لَهُمْ: «عَمَّنْ تَبْحَثُونَ؟» أجَابُوهُ: «عنْ يَسُوعَ النَّاصِريِّ.» فَقَالَ لهُمْ: «أنَا هُوَ!»
فَسألَهُمْ يَسوعُ ثَانِيَةً: «عَمَّنْ تَبْحَثُونَ؟» فَقَالُوا: «عنْ يَسُوعَ النَاصِرِيِّ.»
فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لِمَاذَا تَبْكِينَ يَا امْرأةُ؟ عَمَّنْ تَبْحَثِينَ؟» فَظَنَّتْهُ البُستَانِيَّ، فَقَالَتْ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، إنْ كُنْتَ أنْتَ مَنْ أخَذَهُ، فَقُلْ لِي أيْنَ وَضَعتَهُ فَأذْهَبَ وَآخُذَهُ.»
وَفِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ وَصَلَ تَلَامِيذُهُ، وَدُهِشُوا جِدًّا لِأنَّهُ كَانَ يَتَكَلَّمُ مَعَ امْرأةٍ. لَكِنْ لَمْ يَسْألْهُ أحَدٌ مِنْهُمْ: «مَا الَّذِي تُرِيدُهُ مِنْهَا؟» أوْ «لِمَاذَا تُكَلِّمُهَا؟»
وَفِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ، وَصَلَ بَارَاقُ الَّذِي كَانَ يُطَارِدُ سِيسَرَا، فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لِتُلَاقِيَهُ، وَقَالَتْ لَهُ: «تَعَالَ، وَسَأُرِيكَ الرَّجُلَ الَّذِي تَبْحَثُ عَنْهُ.» فَدَخَلَ خَيْمَتَهَا، فَإذْ بِسِيسَرَا مُلْقَىً مَيِّتًا، وَالوَتَدُ فِي رَأسِهِ.