فَجَاءَ اللهُ إلَى أبِيمَالِكَ لَيلًا فِي حُلْمٍ. وَقَالَ لَهُ: «هَا أنْتَ سَتَمُوتُ بِسَبَبِ المَرْأةِ الَّتِي أخَذْتَهَا. فَهِيَ زَوْجَةٌ لِرَجُلٍ.»
التكوين 31:24 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ وَجَاءَ اللهُ إلَى لَابَانَ الأرَامِيُّ فِي حُلْمٍ فِي تِلْكَ اللَّيلَةِ. وَقَالَ اللهُ لِلَابَانَ: «احتَرِسْ مِنْ أنْ تُهَدِّدَ يَعْقُوبَ بِأيَّةِ كَلِمَةٍ!» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَتَى ٱللهُ إِلَى لَابَانَ ٱلْأَرَامِيِّ فِي حُلْمِ ٱللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: «ٱحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرٍّ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأتَى اللهُ إلَى لابانَ الأراميِّ في حُلمِ اللَّيلِ وقالَ لهُ: «احتَرِزْ مِنْ أنْ تُكلِّمَ يعقوبَ بخَيرٍ أو شَرٍّ». كتاب الحياة فَتَجَلَّى اللهُ لِلابَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمٍ لَيْلاً وَقَالَ لَهُ: «إِيَّاكَ أَنْ تُخَاطِبَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ بِشَرٍّ». الكتاب الشريف فَجَاءَ اللهُ إِلَى لَابَانَ الْأَرَامِيِّ فِي حُلْمٍ فِي اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: ”إِيَّاكَ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرٍّ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وفي الليلة التي تفصل وصول لابان إلى يعقوب، أرسل الله إليه تحذيرا في منامه: "دع يعقوب وشأنه!" |
فَجَاءَ اللهُ إلَى أبِيمَالِكَ لَيلًا فِي حُلْمٍ. وَقَالَ لَهُ: «هَا أنْتَ سَتَمُوتُ بِسَبَبِ المَرْأةِ الَّتِي أخَذْتَهَا. فَهِيَ زَوْجَةٌ لِرَجُلٍ.»
فَقَالَ لَهُ اللهُ فِي الحُلْمِ: «أنَا أيْضًا أعْرِفُ أنَّكَ فَعَلْتَ هّذَا بِنِيَّةٍ سَلِيمَةٍ، فَمَنَعْتُكَ مِنْ أنْ تَلْمِسَهَا وَتُخطِئَ إلَيَّ.
فَأجَابَ لَابَانُ وَبَتُوئِيلُ: «هَذَا الأمْرُ مِنْ عِنْدِ اللهِ، فَلَيسَ لَنَا أنْ نُغَيِّرَ ذَلِكَ.
فَأرْسَلَ إسْحَاقُ يَعْقُوبَ. فَمَضَى يَعْقُوبُ إلَى فَدَّانَ أرَامَ، إلَى لَابَانَ بْنِ بَتُوئِيلَ الأرَامِيِّ الَّذِي كَانَ أخَا رِفْقَةَ، أُمِّ يَعْقُوبَ وَعِيسُو.
«وَفِي وَقْتِ تَزَاوُجِ القَطِيعِ، رَفَعْتُ نَظَرِي وَرَأيْتُ حُلْمًا. رَأيْتُ أنَّ التُّيُوسَ الَّتِي كَانَتْ تَتَزَاوَجُ مُخَطَّطَةٌ وَمُنَقَّطَةٌ وَمُرَقَّطَةٌ.
ثُمَّ جَاءَ إلَيَّ مَلَاكُ اللهِ فِي حُلْمٍ وَقَالَ: ‹يَا يَعْقُوبُ!› «فَقُلْتُ: ‹سَمْعًا وَطَاعَةً.›
فَأخَذَ لَابَانُ أقْرِبَاءَهُ مَعَهُ وَلَاحَقَهُ مُدَّةَ سَبْعَةِ أيَّامٍ، إلَى أنْ أدرَكَهُ فِي جِلْعَادَ الجَبَلِيَّةِ.
فَأدرَكَ لَابَانُ يَعْقُوبَ. وَنَصَبَ يَعْقُوبُ خَيْمَتَهُ عَلَى الجَبَلِ. وَنَصَبَ لَابَانُ خَيْمَتَهُ فِي جِلْعَادَ الجَبَلِيَّةِ.
أُقْسِمُ أنِّي كُنْتُ أنوِي إيذَاءَكَ. لَكِنْ ظَهَرَ لِي لَيلَةَ أمْسٍ إلَهُ أبِيكَ، وَقَالَ لِي: ‹احتَرِسْ مِنْ أنْ تُهَدِّدَ يَعْقُوبَ بِأيَّةِ كَلِمَةٍ!›
لَكِنَّ إلَهَ أبِي، إلَهَ إبْرَاهِيمَ، وَمَهَابَةَ إسْحَاقَ، كَانَ مَعِي. وَلَولَا ذَلِكَ لَأرْسَلْتَنِي فَارِغَ اليَدَينِ. رَأى اللهُ ضِيقِي وَتَعَبِي. وَلِهَذَا وَبَّخَكَ اللهُ لَيلَةَ أمْسِ.»
وَهُوَ غَشَّنِي وَغَيَّرَ أجْرِي عَشْرَ مَرَّاتٍ. لَكِنَّ اللهَ لَمْ يَسْمَحْ لَهُ بِأنْ يُؤذِيَنِي.
وَفِي إحْدَى اللَّيَالِي رَأى سَاقِي فِرعَوْنَ وَخَبَّازُهُ المَحبُوسَانِ فِي السِّجْنِ حُلْمَينِ مَعًا. وَكَانَ لِكُلٍّ مِنْهُمَا حُلْمُهُ. وَكَانَ لِكُلِّ حُلْمٍ مَعْنَاهُ.
وَكَانَ أبْشَالُومُ يَكْرَهُ أمْنُونَ، لَكِنَّهُ لَمْ يَقُلْ لَهُ أيَّ كَلِمةٍ حَسَنَةٍ أمْ سَيَّئَةٍ، بَلْ كَرِهَهُ لِأنَّه اغْتَصَبَ أُخْتَهُ ثَامَارَ وَأهَانَهَا.
وَأثنَاءَ وُجُودِ سُلَيْمَانَ فِي جِبْعُونَ، جَاءَ إلَيْهِ اللهُ لَيْلًا فِي حُلْمٍ. وَقَالَ لَهُ: «اطلُبْ مِنِّي مَا شِئتَ، وَسَأُعْطِيهِ لَكَ.»
لِأنَّكَ ثُرْتَ عَليَّ، وَأنَا سَمِعْتُ كَلَامَك المُتَكَبِّرَ، فَسَأضَعُ الخُطَّافَ فِي أنْفِكَ، وَالرَّسَنَ فِي فَمِكَ، وَسَأجْعَلُكَ تَعُودُ إلَى أرْضِكَ فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جِئْتَ بِهِ.»
هَرَبَ يَعْقُوبُ إلَى حُقُولِ أرَامَ، وَعَمِلَ لِلحُصُولِ عَلَى زَوْجَةٍ، وَحَرَسَ غَنَمًا لِيَتَزَوَّجَ بِامْرَأةٍ أُخْرَى.
فَقَالَ اللهُ: «اسْمَعَا كَلَامِي: حِينَ يَكُونُ هُنَاكَ نَبِيٌّ بَيْنَكُمْ فَإنَّنِي، أنَا اللهَ، أُعلِنُ عَنْ نَفْسِي لَهُ بِرُؤْيَا، وَقَدْ أتَكَلَّمُ مَعَهُ فِي حُلْمٍ.
وَفِي تِلْكَ اللَّيلَةِ أتَى اللهُ إلَى بَلْعَامَ فِي حُلْمٍ وَقَالَ لَهُ: «إنْ طَلَبَ هَؤُلَاءِ الرِّجَالُ مِنْكَ الذَّهَابَ مَعَهُمْ، قُمْ وَاذْهَبْ مَعَهُمْ، لَكِنِ افْعَلْ مَا أطلُبُهُ مِنْكَ فَقَطْ.»
ثُمَّ عَادَ مَلَاكُ اللهِ وَوَقَفَ فِي مَكَانٍ ضَيِّقٍ لَا يُمْكِنُ تَجَاوزُهُ إلَى اليَمِينِ أوِ اليَسَارِ.
‹حَتَّى وَلَوْ أعطَانِي بَالَاقُ مِلءَ بَيْتِهِ مِنَ الفِضَّةِ وَالذَّهَبِ، فَإنِّي لَا أسْتَطِيعُ عِصيَانَ أمْرِ اللهِ بِأنْ أعمَلَ أيَّ شَيءٍ صَالِحٍ أوْ رَدِيءٍ مِنْ ذَاتِي، لَكِنْ عَلَيَّ أنْ أقُولَ مَا يَقُولُهُ اللهُ لِي؟›
وَبَيْنَمَا كَانَ يُوسُفُ يُفَكِّرُ بِهَذَا، ظَهَرَ لَهُ مَلَاكٌ فِي حُلْمٍ وَقَالَ لَهُ: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لَا تَخَفْ أنْ تَقْبَلَ مَرْيَمَ امْرأةً لَكَ، لِأنَّ الطِّفْلَ الَّذِي هِيَ حُبلَى بِهِ هُوَ مِنَ الرُّوحِ القُدُسِ.
ثُمَّ حَذَّرَهُمُ اللهُ فِي حُلْمٍ مِنَ العَودَةِ إلَى هِيرُودُسَ، فَسَافَرُوا إلَى بِلَادِهِمْ فِي طَرِيقٍ آخَرَ.
وَبَيْنَمَا كَانَ بِيلَاطُسُ جَالِسًا عَلَى كُرسِيِّ القَضَاءِ، أرسَلَتْ زَوْجَتُهُ إلَيْهِ رِسَالَةً تَقُولُ: «لَا تَفْعَلْ شَرًّا بِهَذَا الرَّجُلِ البَرِيءِ، لِأنِّي كُنْتُ مُنزَعِجَةً طَوَالَ اللَّيلِ بِسَبَبِ حُلْمٍ يَخُصُّهُ.»
ثُمَّ يَقُولُ فِي حَضْرَةِ إلَهِكُمْ: ‹كَانَ أبِي أرَامِيَّا مُتَجَوِّلًا. وَنَزَلَ إلَى مِصْرٍ، وَعَاشَ هُنَاكَ غَرِيبًا مَعَ عَدَدٍ قَلِيلٍ مِنَ النَّاسِ. لَكِنَّهُ صَارَ هُنَاكَ أُمَّةً عَظِيمَةً وَقَوِيَّةً وَكَثِيرَةً.