فَأفَاقَ يَعْقُوبُ مِنْ نَومِهِ وَقَالَ: «إنَّ اللهَ فِي هَذَا المَكَانِ حَقًّا وَأنَا لَا أعْلَمُ!»
فَٱسْتَيْقَظَ يَعْقُوبُ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: «حَقًّا إِنَّ ٱلرَّبَّ فِي هَذَا ٱلْمَكَانِ وَأَنَا لَمْ أَعْلَمْ!».
فاستَيقَظَ يعقوبُ مِنْ نَوْمِهِ وقالَ: «حَقًّا إنَّ الرَّبَّ في هذا المَكانِ وأنا لم أعلَمْ!».
ثُمَّ أَفَاقَ يَعْقُوبُ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: «حَقّاً إِنَّ الرَّبَّ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ وَأَنَا لَمْ أَعْلَمْ!»
ثُمَّ صَحَا يَعْقُوبُ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: ”حَقًّا إِنَّ اللهَ فِي هَذَا الْمَكَانِ، وَأَنَا لَمْ أَعْلَمْ!“
فأفاق النبي يعقوب من نومه وقال: "إنّ الله في هذا المكان حقًّا، وأنا لم أعلم ذلك!"
ثُمَّ استَيْقَظَ سُلَيْمَانُ، فَعَرَفَ أنَّ اللهَ كَلَّمَهُ فِي حُلْمٍ. وَعَادَ إلَى مَدِينَةِ القُدْسِ، وَوَقَفَ أمَامَ صُنْدُوقِ عَهْدِ اللهِ. وَقَدَّمَ لَهُ ذَبِيحَةً صَاعِدَةً وَذَبَائِحَ سَلَامٍ للهِ. وَبَعْدَ ذَلِكَ أقَامَ حَفلَةً وَدَعَا إلَيْهَا كُلَّ قَادَتِهِ وَمُعَاوِنِيهِ.
لَكِنَّ اللهَ يُكَلِّمُ النَّاسَ بِطُرُقٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَالإنْسَانُ لَا يُدْرِكُ ذَلِكَ.
هَا هُوَ اللهُ يَمُرُّ بِي فَلَا أرَاهُ، يَتَجَاوَزُنِي فَلَا ألحَظُهُ.
أيْنَ يُمْكِنُنِي أنْ أذْهَبَ لِأهْرُبَ مِنْ رُوحِكَ؟ أيْنَ يُمْكِنُنِي أنْ أذْهَبَ لِأخْرُجَ مِنْ حَضْرَتِكَ؟
مَهُوبٌ أنْتَ يَا اللهُ فِي هَيْكَلِكَ المُقَدَّسِ. اللهُ يُعْطِي قُدرَةً وَقُوَّةً لِشَعْبِهِ. تَبَارَكَ اللهُ.
«مَنْ مِثْلُكَ بَيْنَ الآلِهَةِ يَا اللهُ؟ مَنْ مِثْلُكَ فِي جَلَالِ قَدَاسَتِكِ، وَفِي هَيبَةِ قُدْرَتِكَ، يَا صَانِعَ العَجَائِبِ؟
فَلَمَّا رَأى اللهُ مُوسَى يَقْتَرِبُ لِيُلقِي نَظرَةً عَنْ قُرْبٍ، نَادَاهُ اللهُ مِنْ وَسَطِ الشُّجَيرَةِ وَقَالَ لَهُ: «مُوسَى! مُوسَى!» فَأجَابَ مُوسَى: «هَا أنَا!»
فَقَالَ لَهُ: «لَا تَقْتَرِبْ أكْثَرَ! اخلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ قَدَمَيكَ، فَالمَكَانُ الَّذِي تَقِفُ عَلَيْهِ أرْضٌ مُقَدَّسَةٌ.»
«أعْطِ اعتِبَارًا لِقَدَاسَةِ اللهِ القَدِيرِ، فَهُوَ مَوْضُوعُ خَوْفِكَ وَمَهَابَتِكَ.
فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ، استَيْقَظتُ وَنَظَرتُ حَوْلِي، كَمَا كَانَ نَومِي لَذِيذًا لِي.
فَقَالَ اللهُ: «اسْمَعَا كَلَامِي: حِينَ يَكُونُ هُنَاكَ نَبِيٌّ بَيْنَكُمْ فَإنَّنِي، أنَا اللهَ، أُعلِنُ عَنْ نَفْسِي لَهُ بِرُؤْيَا، وَقَدْ أتَكَلَّمُ مَعَهُ فِي حُلْمٍ.
وَحِينَ كَانَ يَشُوعُ فِي مِنْطَقَةِ أرِيحَا، نَظَرَ إلَى الأعْلَى فَرَأى رَجُلًا وَاقِفًا أمَامَهُ وَسَيفُهُ مَسلُولٌ فِي يَدِهِ. فَتَقّدَّمَ يَشُوعُ إلَيْهِ وَقَالَ لَهُ: «أأنْتَ مِنَّا أمْ مِنْ أعْدَائِنَا؟»
فَقَالَ قَائِدُ جَيْشِ اللهِ لِيَشُوعَ: «اخلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ قَدَمَيكَ لِأنَّ المَكَانَ الَّذِي تَقِفُ عَلَيْهِ مُقَدَّسٌ.» فَفَعَلَ يَشُوعُ ذَلِكَ.