فَسَمَّاهَا شِبْعَةَ. وَلِهَذَا فَإنَّ اسْمَ المَدِينَةِ هُوَ بِئْرُ السَّبْعِ حَتَّى يَوْمِنَا هَذَا.
فَدَعَاهَا «شِبْعَةَ»، لِذَلِكَ ٱسْمُ ٱلْمَدِينَةِ بِئْرُ سَبْعٍ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.
فدَعاها «شِبعَةَ»، لذلكَ اسمُ المدينةِ بئرُ سبعٍ إلَى هذا اليومِ.
فَدَعَاهَا شِبْعَةَ، لِذَلِكَ سُمِّيَتِ الْمَدِينَةُ بِئْرَ سَبْعٍ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ.
فَسَمَّاهَا الشَّبَعَ. لِذَلِكَ فَإِنَّ اسْمَ الْمَدِينَةِ بِئْرُ سَبْعَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ.
فسمّاها النبي إسحق "السبع". لذلك ظلّ اسم المدينة "بئر السبع" إلى يومنا هذا.
فَقَامَ إبْرَاهِيمُ فِي الصَّبَاحِ البَاكِرِ، وَأخَذَ طَعَامًا وَقِرْبَةَ مَاءٍ وَوَضَعَهُمَا عَلَى كَتِفِ هَاجَرَ، ثُمَّ أعْطَاهَا الوَلَدَ وَأرْسَلَهُمَا فِي طَرِيقِهِمَا. فَغَادَرَتْ هَاجَرُ ذَلِكَ المَكَانِ، وَارْتَحَلَتْ فِي صَحْرَاءِ بِئْرِ السَّبْعِ.
فَبَعْدَ ذَلِكَ سُمِّيَتْ تِلْكَ البِئْرُ بِئْرَ سَبْعٍ، لِأنَّهُمَا قَطَعَا عَهْدًا وَأقْسَمَا هُنَاكَ.
فَقَالُوا لَهُ: «الآنَ تَأكَّدْنَا أنَّ اللهَ مَعَكَ. فَقُلْنَا: ‹لِيَحْلِفْ أحَدُنَا لِلآخَرِ عَلَى الوَفَاءِ، وَلْنَقطَعْ مَعَكَ عَهْدًا.›
وَفِي ذَلِكَ اليَوْمِ جَاءَ خُدَّامُ إسْحَاقَ وَأخبَرُوهُ عَنِ البِئْرِ الَّتِي حَفَرُوهَا. قَالُوا لَهُ: «لَقَدْ وَجَدْنَا مَاءً!»
وَفِي حَصَرَ شُوعَالَ وَبِئْرِ سَبْعٍ وَمُسْتَوْطَنَاتِهَا،
لَا تَذْهَبُوا إلَى بَيْتِ إيلَ. لَا تَدْخُلُوا الجِلْجَالَ، وَلَا تَعْبُرُوا إلَى بِئرِ السَّبعِ. لِأنَّ شَعْبَ الجِلْجَالَ سَيَذْهَبُونَ إلَى السَّبْيِ، وَبَيْتُ إيلَ سَتُدَمَّرُ.