وَكَانَتْ سَارَايُ عَاقِرًا وَلَيسَ لَهَا ابْنٌ.
وَكَانَتْ سَارَايُ عَاقِرًا لَيْسَ لَهَا وَلَدٌ.
وكانتْ سارايُ عاقِرًا ليس لها ولَدٌ.
وَكَانَتْ سَارَايُ عَاقِراً لَيْسَ لَهَا وَلَدٌ.
وَكَانَتْ سَارَايُ عَاقِرًا لَا تُنْجِبُ أَطْفَالًا.
وكانت سارة عاقرًا لا تقدر على الإنجاب.
وَأخَذَ تَارَحُ ابْنَهُ أبْرَامَ، وَحَفِيدَهُ لُوطًا، ابْنَ ابْنِهِ هَارَانَ، وَكَنَّتَهُ سَارَايَ، زَوْجَةَ ابْنِهِ أبْرَامَ، وَتَرَكُوا أُورَ الكِلْدَانِيِّينَ لِيَتَّجِهُوا إلَى أرْضِ كَنْعَانَ. لَكِنَّهُمْ لَمَّا وَصَلُوا حَارَانَ، اسْتَقَرُّوا هُنَاكَ.
وَصَلَّى إسْحَاقُ إلَى اللهِ لِأجْلِ زَوْجَتِهِ لِأنَّهَا كَانَتْ عَاقِرًا. وَاسْتَجَابَ لَهُ اللهُ، فَحَبِلَتْ رِفْقَةُ زَوْجَتُهُ.
وَرَأى اللهُ أنَّ لَيئَةَ كَانَتْ مَكْرُوهَةً، فَمَكَّنَهَا مِنَ الإنجَابِ. أمَّا رَاحِيلُ فَكَانَتْ عَاقِرًا.
يُملأُ بَيْتَ المَرْأةِ العَاقِرِ، يُعطيهَا فَرَحَ الأُمِّ بِأوْلَادِهَا. هَلِّلُويَا!
وَاعلَمِي هَذَا: هَا هِيَ قَرِيبَتُكِ ألِيصَابَاتُ حُبلَى بَابنٍ رُغْمَ شَيخُوخَتِهَا. فَالمَرْأةُ الَّتِي يَدْعُونَهَا عَاقِرًا هِيَ فِي شَهرِهَا السَّادِسِ!
لَكِنَّهُمَا كَانَا بِلَا أبْنَاءٍ، فَقَدْ كَانَتْ ألِيصَابَاتُ عَاقِرًا، وَكَانَ الاثْنَانِ كَبِيرَينِ فِي السِّنِّ.
وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ مِنْ بَلْدَةِ صُرْعَةَ، مِنْ قَبِيلَةِ دَانٍ، اسْمُهُ مَنُوحُ. وَكَانَتِ امْرأتُهُ عَاقِرًا.
وَكَانَتْ لَهُ زَوْجَتَانِ. اسْمُ الأُولَى حَنَّةَ، وَالثَّانِيَةُ فَنِنَّةَ. أنْجَبَتْ فَنِنَّةُ أوْلَادًا، وَأمَّا حَنَّةُ فَلَمْ تُنجِبْ.
وَأمَّا حَنَّةُ، فَكَانَ يُعْطِيهَا حِصَّةً مُضَاعَفَةً لِأنَّهُ أحَبَّهَا حَتَّى وَإنْ لَمْ تَكَنْ تُنجِبُ.