«وَسَيَكُونُ عَلَى الرَّئِيسِ أنْ يُقَدِّمَ أيَّامَ السَّبْتِ سِتَّةَ خِرَافٍ وَكَبْشًا لَا عَيْبَ فِيهَا ذَبِيحَةً صَاعِدَةً للهِ.
وَٱلْمُحْرَقَةُ ٱلَّتِي يُقَرِّبُهَا ٱلرَّئِيسُ لِلرَّبِّ فِي يَوْمِ ٱلسَّبْتِ: سِتَّةُ حُمْلَانٍ صَحِيحَةٍ وَكَبْشٌ صَحِيحٌ.
والمُحرَقَةُ الّتي يُقَرِّبُها الرَّئيسُ للرَّبِّ في يومِ السَّبتِ: سِتَّةُ حُملانٍ صَحيحَةٍ وكبشٌ صَحيحٌ.
وَتَكُونُ الْمُحْرَقَةُ الَّتِي يُقَرِّبُهَا الرَّئِيسُ لِلرَّبِّ فِي يَوْمِ السَّبْتِ سِتَّةَ حُمْلانٍ صَحِيحَةٍ وَكَبْشاً سَلِيماً.
وَالْقُرْبَانُ الَّذِي يُحْرَقُ الَّذِي يُقَدِّمُهُ الرَّئِيسُ لِلّٰهِ فِي يَوْمِ السَّبْتِ هُوَ 6 حُمْلَانٍ وَكَبْشٌ كُلُّهَا بِلَا عَيْبٍ.
وَعَلَى الرَّئِيسِ أنْ يُقَدِّمَ الذَّبَائِحَ وَتَقْدِمَاتِ الحُبُوبِ وَالسَّكَائِبِ فِي الأعيَادِ وَأوَائِلِ الشُّهُورِ وَالسُّبُوتِ وَفِي كُلِّ التَّجَمُّعَاتِ الدِّينِيَّةِ المُقَدَّسَةِ لِبَيْتِ إسْرَائِيلَ. كَمَا عَلَيْهِ أنْ يُقَدِّمَ ذَبَائِحَ الخَطيَّةِ وَتَقْدِمَاتِ الحُبُوبِ وَالذَّبَائِحَ الصَّاعِدَةَ وَذَبَائِحَ السَّلَامِ لِلتَّكفِيرِ عَنْ بَنِي إسْرَائِيلَ.»
فِي ذَلِكَ الوَقْتِ، سَيُقَدِّمُ الرَّئِيسُ ثَورًا ذَبِيحَةَ خَطيَّةٍ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنِ الشَّعْبِ.
أمَّا السَّكِيبُ المُرَافِقُ لَهَا فَمِقدَارُ نِصْفِ وِعَاءٍ مِنَ النَّبِيذِ لِكُلِّ عِجْلٍ، وَثُلُثِ وِعَاءٍ لِكُلِّ كَبْشٍ، وَرُبْعِ وِعَاءٍ لِكُلِّ حَمَلٍ. هَذِهِ ذَبِيحَةٌ صَاعِدَةٌ تُقَدَّمُ فِي بِدَايَةِ كُلِّ شَهرٍ مِنْ شُهُورِ السَّنَةِ.