وَنُقِشَتِ الجُدرَانُ حَوْلَ الحُجرَةِ الرَّئِيسِيَّةِ وَالحُجرَةِ الدَّاخِلِيَّةِ عَلَى شَكْلِ مَلَائِكَةِ الكَرُوبِيمِ، وَأشْجَارِ النَّخِيلِ، وَبَرَاعِمِ الزُّهُورِ.
حزقيال 40:22 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ أمَّا مَقَايِيسُ النَّوَافِذِ وَالأروِقَةِ وَأشْجَارِ النَّخِيلِ، فَمِثْلُ مَقَايِيسِ البَوَّابَةِ الشَّرقِيَّةِ. وَكَانَ يُصْعَدُ إلَى الدِّهلِيزِ الخَارِجِيِّ بَسَبْعِ دَرَجاتٍ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكُوَاهَا وَمُقَبَّبُهَا وَنَخِيلُهَا عَلَى قِيَاسِ ٱلْبَابِ ٱلْمُتَّجِهِ نَحْوَ ٱلشَّرْقِ، وَكَانُوا يَصْعَدُونَ إِلَيْهِ فِي سَبْعِ دَرَجَاتٍ، وَمُقَبَّبُهُ أَمَامَهُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكواها ومُقَبَّبُها ونَخيلُها علَى قياسِ البابِ المُتَّجِهِ نَحوَ الشَّرقِ، وكانوا يَصعَدونَ إليهِ في سبعِ دَرَجاتٍ، ومُقَبَّبُهُ أمامَهُ. كتاب الحياة كَمَا كَانَتْ كُوَاهُ وَأَرْوِقَتُهُ وَنَخِيلُهُ مُمَاثِلَةً فِي قِيَاسِهَا لِقِيَاسِ الْبَابِ نَحْوَ الشَّرْقِ. وَكَانَتْ لَهُ سَبْعُ دَرَجَاتٍ يَصْعَدُونَ عَلَيْهَا لِلْوُصُولِ إِلَيْهِ. وَانْتَصَبَتْ أَمَامَهُ أَقْوَاسُ أَرْوِقَتِهِ. الكتاب الشريف وَالنَّوَافِذُ وَالْمَدْخَلُ وَالنَّخِيلُ مِثْلُ مَقَايِيسِ الْبَابِ الْمُتَّجِهِ إِلَى الشَّرْقِ. وَيَصْعَدُونَ إِلَيْهِ بِـ7 دَرَجَاتٍ وَالْمَدْخَلُ بَعْدَهُ. |
وَنُقِشَتِ الجُدرَانُ حَوْلَ الحُجرَةِ الرَّئِيسِيَّةِ وَالحُجرَةِ الدَّاخِلِيَّةِ عَلَى شَكْلِ مَلَائِكَةِ الكَرُوبِيمِ، وَأشْجَارِ النَّخِيلِ، وَبَرَاعِمِ الزُّهُورِ.
وَعَمِلُوا المِصْرَاعينِ مِنْ خَشَبِ الزَّيْتُونِ وَنَقَشُوا عَلَيْهَا صُوَرَ مَلَائِكَةِ الكَرُوبِيمِ، وَأشْجَارِ النَّخِيلِ وَبَرَاعِمِ الزُّهُورِ. ثُمَّ غَشُّوهُمَا بِالذَّهَبِ.
وَنَقَشُوا صُوَرَ مَلَائِكَةِ الكَرُوبِيمِ وَأشْجَارِ النَّخِيلِ وَبَرَاعِمِ الزُّهُورِ عَلَى البَابَينِ. ثُمَّ غَشُّوهُمَا بِالذَّهَبِ.
وَقَدْ نُقِشَتْ جَوَانِبُ العَرَبَةِ وَالأُطُرُ بِصُوَرِ مَلَائِكَةِ الكَرُوبِيمِ وَأُسُودٍ وَأشْجَارِ نَخِيلٍ أينمَا وُجِدَ مَكَانٌ. وَنُقِشَتْ زُهُورٌ عَلَى الإطَارِ.
وَكَانَتْ هُنَاكَ ثَلَاثَةُ صُفُوفٍ مِنَ النَّوَافِذِ المُتَقَابِلَةِ عَلَى كُلِّ جَانِبٍ مِنْ جَوَانِبِ الجُدرَانِ.
وَوَضَعَ سُلَيْمَانُ ألوَاحًا مِنَ خَشَبِ السَّروِ عَلَى جُدرَانِ الحُجْرَةِ الكُبْرَى، وَغَشَّاهَا بذَهَبٍ نَقِيٍّ، وَنَقَشَ عَلَيْهَا صُوَرًا لِأشْجَارِ نَخِيلٍ وَسَلَاسِلَ.
وَلِلحُجُرَاتِ وَالجُدرَانِ الجَانِبِيَّةِ نَوَافِذُ وَاسِعَةٌ مِنَ الدَّاخِلِ وَضَيِّقَةٌ مِنَ الخَارِجِ، مِنْ دَاخِلِ مَمَرِّ البَوَّابَةِ. وَهَكَذَا الأمْرُ بِالنِّسبَةِ لِلدِّهلِيزِ، لَهُ نَوَافِذُ وَاسِعَةٌ مِنَ الدَّاخِلِ وَضَيِّقَةٌ مِنَ الخَارِجِ. وَكَانَتِ الجُدْرانُ الجانِبِيَّةُ مُزَيَّنَةً بِنُقُوشِ أشْجَارِ نَخِيلٍ نَافِرَةٍ.
وَكَانَتْ هُنَاكَ نَوَافِذُ وَاسِعَةٌ مِنَ الدَّاخِلِ وَضَيِّقَةٌ مِنَ الخَارِجِ حَوْلَ البَوَّابَةِ وَأروِقَتِهَا، تَمَامًا كَالْبَوَّابَاتِ الأُخْرَى. وَكَانَ طُولُ مَمَرِّ البَوَّابَةِ خَمْسِينَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ ذِرَاعًا.
وَكَانَتْ هُنَاكَ سَبْعُ دَرَجَاتٍ لِلصُّعُودِ إلَى الدِّهلِيزِ الخَارِجِيِّ، وَنُقُوشٌ نَافِرَةٌ لِأشْجَارِ نَخِيلٍ عَلَى الجُدْرانِ الدَّاخِلِيَةِ للْبَوَّابَةِ.
وَمَقَايِيسُ حُجُرَاتِهَا وَجُدرَانِهَا الجَّانِبِيَّةِ وَدِهلِيزِهَا كَمَقَايِيسِ البَوَّابَاتِ الأُخرَى. وَكَانَتْ لَها نَوَافِذُ حَوْلَهَا كَالْبَوَّابَاتِ الأُخْرَى. فَكَانَ طُولُهَا خَمْسِينَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهَا خَمسًا وَعِشرِينَ ذِرَاعًا.
وَهِيَ القَاعَةُ الَّتِي مِنْ جِهَةِ السَّاحَةِ الخَارِجِيَّةِ. وَهُنَاكَ نَقشٌ نَافِرٌ لِأشْجَارِ نَخِيلٍ عَلَى عَوَارِضِ البَوَّابَةِ المُؤدِّيَةِ إلَى القَاعَةِ، وَلِلبَوَّابَةِ ثَمَانِي دَرَجَاتٍ.
كانَتْ قَاعَتُهَا الخَارِجِيَّةُ عِنْدَ الطَّرَفِ الدَّاخِلِيِّ لِلسَّاحَةِ الخَارِجِيَّةِ، وَعَلَى عَارِضَتِيِّ البَوَّابةِ مِنَ الجَانِبَينِ نَقشٌ نَافِرٌ لِأشْجَارِ نَخِيلٍ. وَلِكُلِّ بَوَّابَةٍ ثَمَانِي دَرَجَاتٍ تَقُودُ إلَى القَاعَةِ.
وَعَلَى الجُدْرانِ الدَّاخِلِيَّةِ لِلبَوَّابَاتِ المُواجِهَةِ لِلسَّاحَةِ الخَارِجِيَّةِ نُقُوشٌ نَافِرَةٌ لِأشْجَارِ نَخِيلٍ. وَكَانَ يُصعَدُ إلَيْهَا بِثَمَانِي دَرَجَاتٍ.
وَكَانَ طُولُ الدِّهلِيزِ عِشْرِينَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ اثنَتَيْ عَشَرَ ذِرَاعًا. وَكَانَ يُصْعَدُ إلَى الدِّهلِيزِ بِعَشْرِ دَرَجاتٍ. وَعَلَى الجُدْرانِ الجانِبِيَّةِ أعْمِدَةٌ مِنْ هُنَا وَمِنْ هَنَاكَ.
وَحِينَ أتَى إلَى البَوَّابَةِ الَّتِي نَحْوَ الشَّرقِ، صَعِدَ دَرَجَاتِهَا. وَقَاسَ عَرْضَ عَتَبَةِ البَوَّابَةِ، فَكَانَ عَصَا قِيَاسٍ وَاحِدَةً، وَقاسَ عَرْضَ العَتَبَةِ الثَّانِيَةِ، فَكانَ عَصَا قِيَاسٍ وَاحِدَةً أيْضًا.
لِهَذَا لِنَترُكْ وَرَاءَنَا التَّعَالِيمَ الابْتِدَائِيَّةَ عَنِ المَسِيحِ، وَلْنَتَقَدَّمْ عَلَى طَرِيقِ الكَمَالِ، فَلَا حَاجَةَ بِنَا إلَى الحَدِيثِ ثَانِيَةً عَنِ التَّوبَةِ عَنِ الأعْمَالِ الَّتِي تُؤَدِّي إلَى المَوْتِ وَعَنِ الإيمَانِ بِاللهِ.
بَعْدَ هَذَا نَظَرتُ، فَإذَا بِجَمعٍ عَظِيمٍ لَا يُحصَى، مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ وَعَشِيرَةٍ وَشَعْبٍ وَلُغَةٍ. كَانُوا يَقِفُونَ أمَامَ العَرْشِ وَأمَامَ الحَمَلِ وَهُمْ يَرْتَدُونَ ثِيَابًا بَيْضَاءَ، وَيَحْمِلُونَ سُعُفَ نَخِيلٍ فِي أيدِيهِمْ،