«وَسَأجعَلُكُمْ تَمُرُّونَ مِنْ تَحْتِ عَصَا الدَّينونَةِ، وَفْقًا لَلْعَهْدِ الَّذِي بَيننَا.
وَأُمِرُّكُمْ تَحْتَ ٱلْعَصَا، وَأُدْخِلُكُمْ فِي رِبَاطِ ٱلْعَهْدِ.
وأُمِرُّكُمْ تحتَ العَصا، وأُدخِلُكُمْ في رِباطِ العَهدِ.
وَأُحْصِيكُمْ، وَأُدْخِلُكُمْ فِي مِيثَاقِ الْعَهْدِ،
وَأَفْحَصُكُمْ تَحْتَ الْعَصَا، وَأُطَالِبُكُمْ بِبُنُودِ الْعَهْدِ.
فِي مُدُنِ الجَبَلِ وَمُدُنِ التِّلَالِ الغَربِيَّةِ وَمُدُنِ النَّقَبِ، وَفِي أرْضِ بَنْيَامِينَ وَالمَنَاطِقِ المُحِيطَةِ بِمَدِينَةِ القُدْسِ، وَفِي مُدُنِ يَهُوذَا، سَيَكُونُ هُنَاكَ مَرَّةً أُخْرَى خِرَافٌ تَمُرُّ تَحْتَ يَدِ الَّذِي يَعُدُّهَا.» يَقُولُ اللهُ.
سَأُثَبِّتُ عَهْدِي مَعَكِ، وَسَتَعْلَمِينَ أنِّي أنَا اللهُ.
«هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: وَأنْتُمْ يَا غَنَمِي، سَأحْكُمُ بَيْنَ كُلِّ وَاحِدٍ فِيكُمْ، بَيْنَ الكِبَاشِ وَالتُّيُوسِ.
«ثُمَّ سَأقطَعُ عَهْدَ سَلَامٍ مَعَ شَعْبِي، وَسَأُزِيلُ الحَيَوَانَاتِ الشَّرِسَةَ مِنَ الأرْضِ، لِيسكُنُوا فِي البَرِّيَّةِ بِأمَانٍ، وَيَنَامُوا فِي الغَابَاتِ بِسَلَامٍ.
وَسَأقَطَعُ مَعَهُمْ عَهْدَ سَلَامٍ إلَى الأبَدِ. سَأبَارِكُهُمْ وَأُكَثِّرُهُمْ وَأقِيمُ هَيْكَلِي فِي وَسَطِهِمْ.
سَأجْلِبُ جُيُوشًا عَلَيْكُمْ لِأُعَاقِبَكُمْ عَلَى خَرقِكُمْ لِعَهْدِي. إنْ تَجَمَّعْتُمْ فِي مُدُنِكُمْ لِأجْلِ الحِمَايَةِ، فَسَأُرْسِلُ وَبَاءً بَيْنَكُمْ، وَسَأُسَلِّمُكُمْ إلَى أعْدَائِكُمْ لِيَتَسَلَّطُوا عَلَيْكُمْ.
«عُشْرُ الأبْقَارِ وَالأغْنَامِ، أيْ كُلُّ حَيَوَانٍ عَاشِرٍ يَمُرُّ تَحْتَ عَصَا الرَّاعِي يَخَصَّصُ للهِ.
«اخْتَرْتُكُمْ أنْتُمْ مِنْ بَيْنِ جَمِيعِ أُمَمِ الأرْضِ. لِهَذَا سَأُعَاقِبُكُمْ عَلَى كُلِّ آثَامِكُمْ.»