حزقيال 17:16 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ يَقُولُ الرَّبُّ الإلَهُ: «أُقْسِمُ بِذَاتِي إنَّ ذَلِكَ المَلِكَ سَيَمُوتُ فِي بَابِلَ. عَيَّنَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى أرْضِ يَهُوذَا، لَكِنَّهُ نَكَثَ بِقَسَمِهِ، وَكَسَرَ العَهْدَ مَعَ مَلِكِ بَابِلَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ، إِنَّ فِي مَوْضِعِ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِي مَلَّكَهُ، ٱلَّذِي ٱزْدَرَى قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ، فَعِنْدَهُ فِي وَسْطِ بَابِلَ يَمُوتُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) حَيٌّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، إنَّ في مَوْضِعِ المَلِكِ الّذي مَلَّكَهُ، الّذي ازدَرَى قَسَمَهُ ونَقَضَ عَهدَهُ، فعِندَهُ في وسطِ بابِلَ يَموتُ. كتاب الحياة حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، إِنَّهُ يَمُوتُ عِنْدَهُ فِي بَابِلَ، مَدِينَةِ الْمَلِكِ الَّذِي نَصَبَهُ مَلِكاً، فَازْدَرَى هُوَ حِلْفَهُ، وَنَكَثَ عَهْدَهُ. الكتاب الشريف لِذَلِكَ يَقُولُ الْمَوْلَى الْإِلَهُ: أُقْسِمُ بِذَاتِي إِنَّهُ يَمُوتُ فِي بَابِلَ، فِي بِلَادِ الْمَلِكِ الَّذِي وَضَعَهُ عَلَى الْعَرْشِ، لِأَنَّهُ احْتَقَرَ قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ. |
لَمْ يَكُنِ الجِبْعُونيُّونَ مِنَ بَنِي إسْرَائِيلَ، بَلْ كَانُوا جَمَاعَةً مِنْ بِقِيَّةِ الأمُوريِّينَ. وَكَانَ بَنُو إسْرَائِيلَ قَدْ وَعَدُوهُم بألَّا يُلحِقُوا الأذَى بِهِمْ. لَكِنَّ شَاوُلَ أرَادَ أنْ يَقْضِيَ عَلَيْهِمْ بِسَبَبِ غَيْرَتهِ عَلَى بَنِي إسْرَائِيلَ وبَنِي يهُوَّذَا. فَجَمَعَ المَلِكُ دَاوُدُ الجَبْعُونيِّينَ وَكَلَّمَهُم.
وَنَصَّبَ مَلِكُ بَابِلَ مَتَّنْيَا، عَمِّ يَهُويَاكِينَ، مَلِكًا بَدَلًا مِنْهُ. وَغَيَّرَ اسْمَهُ إلَى صِدْقِيَّا.
فَغَضِبَ اللهُ عَلَى أهْلِ القُدْسِ وَيَهُوذَا، وَطَرَحَهُمْ بَعِيدًا عَنْهُ. وَتَمَرَّدَ صِدقِيَّا عَلَى مَلِكِ بَابِلَ.
يَحْتَقِرُونَ الأشْرَارَ الَّذِينَ رَفَضَهُمُ اللهُ، وَيُكرِمُونَ مَنْ يَهَابُونَ اللهَ. الَّذِينَ يَفُونَ بِوُعُودِهِمْ، حَتَّى وَإنْ ضَرَّهُمْ ذَلِكَ.
«لَا تَنْطِقْ بِاسْمِ إلَهِكَ عَبَثًا، لِأنَّ اللهَ لَنْ يُبَرِّئَ مَنْ يَنْطِقُ بِاسْمِهِ عَبَثًا.
سَأُسَلِّمُ صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا وَرُؤَسَاءَهُ إلَى يَدِ أعْدَائِهِمْ وَلِيَدِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ قَتلَهُمْ، وَلِيَدِ جَيْشِ مَلِكِ بَابِلَ الَّذِي انسَحَبَ عَنْكُمْ.
ثُمَّ فَقَأَ عَينَي صِدْقِيَّا وَقَيَّدَهُ بِسَلَاسِلَ بُرُونزِيَّةٍ، وَأحضَرَهُ إلَى بَابِلَ.
ثُمَّ فَقَأ عَينَي صِدْقِيَّا وَقَيَّدَهُ بِسِلسِلَتَيْنِ بُرُونْزيَّتَيْنِ، وَأحضَرَهُ إلَى بَابِلَ، وَوَضَعَهُ فِي السِّجْنِ إلَى يَوْمِ مَوْتِهِ.
وَلَكِنِّي أُلقِي عَلَيْهِ شَبَكَةً، وَسَيُمسَكُ بِفَخِّي. حِينَئِذٍ، سَآخُذُهُ إلَى بَابِلَ، أرْضِ الكَلْدَانِيِّينَ، لَكِنَّهُ لَنْ يَرَاهَا، وَسَيَمُوتُ هُنَاكَ.
«فَهَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: سَأُعَامِلُكِ كَمَا عَمِلْتِ مَعِي حِينَ استَهَنْتِ بِوَعْدِكِ، فَنَكَثْتِ عَهْدَكِ.
لَكِنْ إنْ نُقِلَتْ إلَى مَكَانٍ آخَرَ، فَهَلْ سَتَنْمُو؟ ألَنْ تَيْبَسَ حِينَ تَهُبُّ الرِّيحُ الشَّرقِيَّةُ عَلَى البُستَانِ الَّذِي زُرِعَتْ فِيهِ؟»
ثُمَّ اخْتَارَ مَلِكُ بَابِلَ وَاحِدًا مِنَ النَّسلِ المَلَكِيِّ وَقَطَعَ مَعَهُ عَهْدًا. وَجَعَلَهُ يُقْسِمُ عَلَى الوَلَاءِ. وَأخَذَ الرِّجَالَ المُقتَدِرِينَ ذَوِي النُّفُوذِ مِنَ الأرْضِ.
وَلَكِنْ هَذَا بَدَا كَالعِرَافَةِ الخَاطِئَةِ لِهَؤُلَاءِ بَنِي إسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَانُوا مُلزَمِينَ بِعَهْدِهِمُ الأعْظَمِ. لَكِنَّهُ ذَكَّرَهُمْ بِأنَّ ذَنبَهُمْ سَيُؤَدِّي إلَى سَبْيِهِمْ.»
قَطَعُوا وُعُودًا بِأقسَامٍ كَاذِبَةٍ، دَخَلُوا فِي عَهْدٍ. صَارَتِ العَدَالَةُ المُنْحَرِفَةُ تَنْبُتُ كَالأعْشَابِ الضَّارَّةِ فِي أتلَامِ الحَقْلِ.
وَسَأقتَرِبُ إلَيكُمْ لِلحُكْمِ، وَسَأشهَدُ سَرِيعًا ضِدَّ الَّذِينَ يُمَارِسُونَ السِّحْر، وَالَّذِينَ يَزْنُونَ، وَيَحْلِفُونَ بِالكَذِبِ، وَيَبْتَزُّونَ المَالَ مِنَ العُمَّالِ وَمِنَ الأرَامِلِ وَاليَتَامَى، وَيَطْرُدُونَ المُشَرَّدِينَ، ضِدَّ كُلِّ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ لَا يَهَابُونَنِي،» يَقُولُ اللهُ القَدِيرُ.
إذَا تَعَهَّدَ رَجُلٌ بِنَذْرٍ للهِ، أوْ أقْسَمَ فَألْزَمَ نَفْسَهُ بِأمرٍ مَا، فَلَا يَكْسِرْ كَلَامَهُ، بَلْ لِيَفْعَلْ مَا نَطَقَ بِهِ.
وَالمُنحَلِّينَ جِنسِيًّا، وَالشَّاذِّينَ جِنسِيًّا، وَتُجَّارَ العَبِيدِ، وَالكَذَّابِينَ وَشَاهِدي الزُّورِ، وَكُلَّ مَنْ يُقَاوِمُ التَّعلِيمَ الصَّحِيحَ
خَالِينَ مِنَ المَحَبَّةِ، غَيْرَ مُتَسَامِحِينَ، مُفتَرِينَ، غَيْرَ ضَابِطِينَ لِأنْفُسِهِمْ، مُتَوَحِّشِينَ، مُعَادِينَ لِكُلِّ مَا هُوَ صَالِحٌ.
فهَذَا مَا سَنَفعَلُهُ، سَنُبقِيهِمْ أحْيَاءَ كَي لَا يَأْتِيَ غَضَبُ اللهِ عَلَيْنَا بِسَبَبِ كَسْرِنَا لِلقَسَمِ الَّذِي أقسَمْنَاهُ لَهُمْ.