حزقيال 14:21 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ
هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: «سَأُرْسِلُ أسوَأَ أرْبَعَةِ أنوَاعٍ مِنَ العِقَابِ عَلَى القُدْسِ لِأُهلِكَ الإنْسَانَ وَالحَيَوَانَ فِيهَا – وَهِيَ الجُيُوشُ المُعَادِيَةُ وَالمَجَاعَةُ وَالحَيَوَانَاتُ البَرِّيَّةُ المُتَوَحِّشَةُ وَالأَوْبِئَةُ –
انظر الفصل
المزيد من الإصدارات
«لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: كَمْ بِٱلْحَرِيِّ إِنْ أَرْسَلْتُ أَحْكَامِي ٱلرَّدِيئَةَ عَلَى أُورُشَلِيمَ: سَيْفًا وَجُوعًا وَوَحْشًا رَدِيئًا وَوَبَأً، لِأَقْطَعَ مِنْهَا ٱلْإِنْسَانَ وَٱلْحَيَوَانَ!
انظر الفصل
«لأنَّهُ هكذا قالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: كمْ بالحَريِّ إنْ أرسَلتُ أحكامي الرَّديئَةَ علَى أورُشَليمَ: سيفًا وجوعًا ووحشًا رَديئًا ووبأً، لأقطَعَ مِنها الإنسانَ والحَيَوانَ!
انظر الفصل
فَكَمْ بِالأَحْرَى يَحْدُثُ إِذَا أَرْسَلْتُ أَحْكَامِي الأَرْبَعَةَ الشَّدِيدَةَ: الْحَرْبَ وَالْمَجَاعَةَ وَالْوُحُوشَ الضَّارِيَةَ وَالْوَبَاءَ عَلَى أُورُشَلِيمَ لأُبِيدَ مِنْهَا النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ.
انظر الفصل
وَقَالَ الْمَوْلَى الْإِلَهُ: ”كَمْ يَكُونُ الْحَالُ أَسْوَأَ، عِنْدَمَا أُرْسِلُ عِقَابِيَ الشَّدِيدَ عَلَى الْقُدْسِ، هَذِهِ الْـ4: الْحَرْبُ وَالْجُوعُ وَالْوُحُوشُ الْمُفْتَرِسَةُ وَالْوَبَأُ، لِأَقْطَعَ مِنْهَا النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ!
انظر الفصل
ترجمات أخرى