وَمَذْبَحَ البُرُونْزِ وَشَبَكَتَهَ البُرُونْزِيَّةَ وَأدَوَاتِهِ، وَحَوْضَ الِاغتِسَالِ وَقَاعِدَتَهَ.
وَمَذْبَحِ ٱلنُّحَاسِ، وَشُبَّاكَةِ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّتِي لَهُ وَعَصَوَيْهِ وَكُلِّ آنِيَتِهِ، وَٱلْمِرْحَضَةِ وَقَاعِدَتِهَا،
ومَذبَحِ النُّحاسِ، وشُبّاكَةِ النُّحاسِ الّتي لهُ وعَصَوَيهِ وكُلِّ آنيَتِهِ، والمِرحَضَةِ وقاعِدَتِها،
وَمَذْبَحِ النُّحَاسِ وَشَبَكَتِهِ النُّحَاسِيَّةِ، وَعَصَوَيْهِ، وَجَمِيعِ أَوَانِيهِ، وَحَوْضِ الاغْتِسَالِ وَقَاعِدَتِهِ،
وَالْمَنَصَّةَ الَّتِي مِنْ نُحَاسٍ، وَشَبَكَتَهَا النُّحَاسِيَّةَ وَعَصَوَيْهَا وَكُلَّ أَدَوَاتِهَا، وَالْحَوْضَ وَقَاعِدَتَهُ،
وَكَرَّسَ سُلَيْمَانُ أيْضًا السَّاحَةَ الَّتِي أمَامَ بَيْتِ اللهِ. وَقَدَّمَ ذَبَائِحَ صَاعِدَةً، وَتَقْدِمَاتِ دَقِيقٍ، وَشُحُومًا مِنْ ذَبَائِحِ الشَّرِكَةِ. قَدَّمَ سُلَيْمَانُ هَذِهِ الذَّبَائِحَ هُنَاكَ فِي السَّاحَةِ لِأنَّ مَذْبَحَ البُرُونْزِ القَائِمَ فِي حَضْرَةِ اللهِ كَانَ صَغِيرًا لَا يَتَّسِعُ لِهَذِهِ التَّقدِمَاتِ جَمِيعِهَا.
«وَاصْنَعْ مَذْبَحَ الأضَاحِي مِنْ خَشَبِ السَّنطِ، قَاعِدَتُهُ مُرَبَّعَةٌ طُولُهُا خَمْسُ أذْرُعٍ، وَعَرضُهُا خَمْسُ أذْرُعٍ. أمَّا ارْتِفَاعُ المَذْبَحِ فَثَلَاثُ أذْرُعٍ.
«وَاصْنَعْ شَبَكَةً مِنْ بُرُونْزٍ لِلمَذْبَحِ، وَعَلَى زَوَايَاهَا الأرْبَعِ أرْبَعُ حَلَقَاتٍ.
«اصْنَعْ حَوْضًا بُرُونْزِيًّا لِلِاغْتِسَالِ، قَاعِدَتُهُ بُرُونْزِيَّةٌ. وَضَعْهُ بَيْنَ خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ وَالمَذْبَحِ، وَامْلأهُ مَاءً.
صَنَعَ مِنْهُ قَوَاعِدَ مَدْخَلِ خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ، وَالمَذْبَحَ البُرُونْزِيَّ وَشَبَكَتَهَ البُرُونْزِيَّةَ الَّتِي عَلَيْهِ، وَجَمِيعَ أدَوَاتِ المَذْبَحِ،
وَرأى مَذْبَحَ الذَّهَبِ وَزَيْتَ المَسْحَةِ وَالبَخُورَ الطَّيِّبَ وَسِتَارَ مَدْخَلِ الخَيْمَةِ،
وَرأى مُوسَى سَتَائِرَ السَّاحَةِ وَأعمِدَتِهَا وَقَوَاعِدَ أعْمِدَتِهَا وَسِتَارَةَ مَدْخَلِ السَّاحَةِ وَحِبَالَهَا وَأوتَادَهَا، وَكُلَّ الأدَوَاتِ المُسْتَخْدَمَةِ لِلخِدْمَةِ فِي المَسْكَنِ المُقَدَّسِ فِي خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ.