تَكُونُ مَلَاقِطُ السُّرُجِ وَمَنَافِضُهَا مِنَ الذَّهَبِ النَّقِيِّ.
وَمَلَاقِطُهَا وَمَنَافِضُهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.
ومَلاقِطُها ومَنافِضُها مِنْ ذَهَبٍ نَقيٍّ.
وَلْتَكُنْ مَلاقِطُهَا وَمَنَافِضُهَا مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ.
وَتَصْنَعُ طَفَّايَاتِهَا وَمَنَافِضَهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.
الطُّسُوسُ، وَأدَوَاتُ تَشْذِيبِ الفَتَائِلِ، وَالطُّسُوسُ الصَّغِيرَةُ، وَالمَقَالِي، وَالمَجَامِرُ المَصْنُوعَةُ مِنَ الذَّهَبِ النَّقِيِّ. مَفَاصِلُ الأبوَابِ الذَّهَبِيَّةِ المُؤَدِّيَةِ إلَى الغُرْفَةِ الدَّاخِلِيَّةِ – أيْ قُدْسِ الأقْدَاسِ، وَمَفَاصِلُ الأبوَابِ المُؤَدِّيَةِ إلَى الغُرْفَةِ الرَّئِيسِيَّةِ فِي الهَيْكَلِ.
إلَّا أنَّ المَالَ الدَّاخِلَ لِبَيْتِ اللهِ لَمْ يَكُنْ كَافِيًا لِصُنْعِ طُسُوسٍ فِضِّيَّةٍ أوْ مِقَصَّاتٍ أوْ أحوَاضٍ أوْ أبوَاقٍ أوْ أيَّةَ أوَانٍ ذَهَبِيَّةٍ وَفِضِّيَّةٍ.
وَنَهَبُوا أيْضًا القُدُورَ وَالمَجَارِفَ وَالمِقَصَّاتِ، وَالمَلَاعِقَ وَكُلَّ الآنِيَةِ البُرُونْزِيَّةِ الخَاصَّةِ بِخِدْمَةِ الهَيْكَلِ.
وَصَنَعَ الأزهَارَ وَالمَنَائِرَ وَالمَلَاقِطَ مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.
«وَاصْنَعْ سَبْعَةَ سُرَجٍ لِلمَنَارَةِ. وَضَعِ السَّرُجَ عَلَيهَا بِحَيْثُ تُضِيءُ حَوْلَهَا.
«فَالمَنَارَةُ مَعَ كُلِّ أدَوَاتِهَا تُصْنَعُ مِنْ قِنْطَارٍ وَاحِدٍ مِنَ الذَّهَبِ النَّقِيِّ.
وَصَنَعَ سُرُجَهَا السَّبعَةَ وَمَلَاقِطَهَا وَمَنَافِضَهَا مِنَ الذَّهَبِ النَّقِيِّ.
فَطَارَ إلَيَّ وَاحِدٌ مِنَ السَّرَافِيمِ وَبِيَدِهِ جَمرَةُ نَارٍ أخَذَهَا بِمِلقَطٍ مِنْ عَنِ المَذْبَحِ،
وَنَهَبُوا القُدُورَ وَالمَجَارِفَ وَالمِقَصَّاتِ وَالمَلَاعِقَ وَكُلَّ الآنِيَةِ البُرُونْزِيَّةِ المُخَصَّصَةِ لِخِدْمَةِ الهَيْكَلِ.
«بَعْدَ ذَلِكَ، يأخُذُونَ قِطْعَةَ قُمَاشٍ زَرْقَاءَ، وَيُغَطُّونَ بِهَا المَنَارَةَ وَسُرُجَهَا وَمَلَاقِطَهَا وَمَنَافِضَهَا وَجَمِيعَ آنِيَةِ الزَّيْتِ المُسْتَخْدَمَةِ لِأجْلِ السُّرُجِ.