وَحَبِلَتْ لَيئَةُ وَوَلَدَتِ ابْنًا سَمَّتْهُ رَأُوبَيْنَ، فَقَدْ قَالَتْ: «رَأى اللهُ مَذَلَّتِي. وَالْآنَ لَا بُدَّ أنْ يُحِبَّنِي زَوْجِي!»
التثنية 33:9 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ قَالَ عَنْ أُمِّهِ وَأبِيهِ: ‹لَا أعرِفُهُمَا.› لَمْ يَعْتَرِفْ بِأخِيهِ، وَتَجَاهَلَ أوْلَادَهُ. وَأطَاعُوا كَلِمَتَكَ، وَحَفِظُوا عَهْدَكَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱلَّذِي قَالَ عَنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ: لَمْ أَرَهُمَا، وَبِإِخْوَتِهِ لَمْ يَعْتَرِفْ، وَأَوْلَادَهُ لَمْ يَعْرِفْ، بَلْ حَفِظُوا كَلَامَكَ وَصَانُوا عَهْدَكَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) الّذي قالَ عن أبيهِ وأُمِّهِ: لم أرَهُما، وبإخوَتِهِ لم يَعتَرِفْ، وأولادَهُ لم يَعرِفْ، بل حَفِظوا كلامَكَ وصانوا عَهدَكَ. كتاب الحياة الَّذِي قَالَ عَنْ وَالِدَيْهِ: لَمْ أَرَهُمَا، وَبِإِخْوَتِهِ لَمْ يَعْتَرِفْ، وَأَنْكَرَ أَبْنَاءَهُ، بَلْ أَطَاعُوا وَصَايَاكَ وَصَانُوا عَهْدَكَ. الكتاب الشريف الَّذِي هُوَ أَكْثَرُ وَفَاءً لَكَ مِنْ وَفَائِهِ لِوَالِدَيْهِ وَإِخْوَتِهِ وَأَوْلَادِهِ. أَطَاعَ كَلَامَكَ وَحَفِظَ عَهْدَكَ. الترجمة العربية المشتركة والّذينَ قالَ واحدُهُم عَنْ أبـيهِ وأمِّهِ: ما رأيتُهُما، وقالَ عَنْ إخوتِهِ لا أعرِفُهُم، وعَنْ بَنيهِ أيضا لأنَّهُم حَفِظوا كلامَكَ ونصَروا عَهدَكَ. |
وَحَبِلَتْ لَيئَةُ وَوَلَدَتِ ابْنًا سَمَّتْهُ رَأُوبَيْنَ، فَقَدْ قَالَتْ: «رَأى اللهُ مَذَلَّتِي. وَالْآنَ لَا بُدَّ أنْ يُحِبَّنِي زَوْجِي!»
بَلْ إنَّكَ رَأيْتَ هَذَا قَلِيلًا يَا اللهُ فَأمَرْتَ بِالخِيرِ لِعَائِلَةِ عَبْدِكَ لِزَمَانٍ طَوِيلٍ آتٍ. تَعَامَلْتَ مَعي بِطَريقَةٍ مُمَيَّزَةٍ يَا اللهُ.
لِهَذَا يَهَابُهُ البَشَرُ، فَهُوَ لَا يَتَحَيَّزُ لِمَنْ يَرَوْنَ أنْفُسَهُمْ حُكَمَاءَ.»
ثُمَّ قَالُوا: «تَعَالَوْا نَتَآمَرْ عَلَى إرْمِيَا، لِأنَّ الكَهَنَةَ سَيَسْتَمِرُّونَ فِي تَعْلِيمِ الشَّرِيعَةِ، وَالحُكَمَاءَ فِي تَقْدِيمِ النَّصِيحَةِ، وَالأنْبِيَاءَ فِي التَّكَلُّمِ بِكَلَامِ اللهِ. تَعَالَوْا نَسْتَهْزِئْ بِهِ، وَنَسْتَهِنْ بِكُلِّ كَلَامِهِ.»
ثُمَّ قَالَ مُوسَى لِهَارُونَ وَابْنَيهِ، ألِيعَازَارَ وَإيثَامَارَ: «لَا تَشُدُّوا شَعرَكُمْ وَلَا تُمَزِّقُوا ثِيَابَكُمْ، لِئَلَّا تَمُوتُوا، وَلِئَلَّا يَغْضَبَ اللهُ عَلَى كُلِّ الشَّعْبِ. وَأمَّا أقرِبَاؤكُمْ، كُلُّ بَنِي إسْرَائِيلَ، فَيُمكِنُهُمْ أنْ يَبْكُوا بِسَبَبِ إحرَاقِ اللهِ لِنَادَابَ وَأبِيهُو.
وَلَا يَقْتَرِبْ مِنْ جَسَدٍ مَيِّتٍ، لِئَلَّا يَتَنّجَّسَ، حَتَّى لَوْ كَانَ المَيِّتُ أبَاهُ أوْ أُمَّهُ.
«لِأنَّ مَنْ يُحِبُّ أبَاهُ وَأُمَّهُ أكْثَرَ مِنِّي، لَا يَسْتَحِقُّ أنْ يَكُونَ مِنْ خَاصَّتِي. مَنْ يُحِبُّ ابْنًا أوْ ابنَةً أكْثَرَ مِنِّي، لَا يَسْتَحِقُّ أنْ يَكُونَ مِنْ خَاصَّتِي.
فَأرسَلُوا تَلَامِيذَهُمْ إلَيْهِ مَعَ أشخَاصٍ مِنْ جَمَاعَةِ هِيرُودُسَ، وَقَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، نَحْنُ نَعْلَمُ أنَّكَ صَادِقٌ وَتُعَلِّمُ طَرِيقَ اللهِ بِكُلِّ صِدقٍ. وَأنَّكَ لَا تُجَامِلُ أحَدًا، لأنَّكَ لَا تَنْظُرُ إلَى مَقَامَاتِ النَّاسِ.
«عَلَى مَنْ يَأتِي إلَيَّ أنْ يُحِبَّنِي أكْثَرَ مِمَّا يُحِبُّ أبَاهُ وَأُمَّهُ وَزَوْجَتَهُ وَأبْنَاءَهُ وَإخوَتَهُ وَأخَوَاتِهِ وَحَتَّى حَيَاتَهِ، وَإلَّا فَإنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ أنْ يَكُونَ تِلْمِيذًا لِي.
وَلِهَذَا فَإنَّنَا، مِنَ الآنَ فَصَاعِدًا، لَا نَنظُرُ إلَى أحَدٍ مِنْ وُجهَةِ نَظَرٍ أرْضِيَّةٍ. وَرُغْمَ أنَّنَا كُنَّا نَنظُرُ هَكَذَا إلَى المَسِيحِ، إلَّا أنَّنَا لَا نَنظُرُ بَعْدُ إلَيْهِ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ.
أتَظُنُّونَ أنَّنِي أُحَاوِلُ بِكَلَامِي هَذَا أنْ أربَحَ تَأْيِيدَ النَّاسِ أمْ تَأْيِيدَ اللهِ؟ أوْ هَلْ أُرِيدُ أنْ أُرضِيَ النَّاسَ؟ لَوْ كُنْتُ أُرِيدُ أنْ أُرضِيَ النَّاسَ، لَمَا كُنْتُ خَادِمًا لِلمَسِيحِ.
لَكِنَّنَا نَتَكَلَّمُ بِثِقَةٍ لِأنَّ اللهَ اختَبَرَنَا وَأئْتَمَنَنَا عَلَى البِشَارَةِ. فَنَحْنُ لَا نُحَاوِلُ أنْ نُرضِيَ أحَدًا مِنَ النَّاسِ، بَلْ نُرِيدُ أنْ نُرضِيَ اللهَ الَّذِي يَخْتَبِرُ قُلُوبَنَا.
أُنَاشِدُكَ أمَامَ اللهِ وَالمَسِيحِ يَسُوعَ وَالمَلَائِكَةِ المُختَارِينَ أنْ تُرَاعِيَ هَذِهِ التَّعلِيمَاتِ دُونَ أنْ تُصدِرَ أحكَامًا مُسْبَقَةً عَلَى أحَدٍ، وَمِنْ دُونِ تَمييزٍ بَيْنَ شَخْصٍ وَآخَرَ.