التثنية 29:29 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ «الأسْرَارُ لِإلَهِنَا. أمَّا مَا يُعلِنُهُ فَهُوَ لَنَا وَلِأوْلَادِنَا، لِكَي نُطِيعَ جَمِيعَ كَلَامِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱلسَّرَائِرُ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا، وَٱلْمُعْلَنَاتُ لَنَا وَلِبَنِينَا إِلَى ٱلْأَبَدِ، لِنَعْمَلَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هَذِهِ ٱلشَّرِيعَةِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) السَّرائرُ للرَّبِّ إلهِنا، والمُعلَناتُ لنا ولِبَنينا إلَى الأبدِ، لنَعمَلَ بجميعِ كلِماتِ هذِهِ الشَّريعَةِ. كتاب الحياة إِنَّ السَّرَائِرَ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا، أَمَّا الْوَصَايَا الْمُعْلَنَةُ فَهِيَ لَنَا ولأَبْنَائِنَا إِلَى الأَبَدِ، لِنَعْمَلَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ. الكتاب الشريف الْأُمُورُ الْخَفِيَّةُ هِيَ لِلْمَوْلَى إِلَهِنَا، أَمَّا وَصَايَا هَذِهِ الشَّرِيعَةِ فَقَدْ أَعْلَنَهَا لَنَا وَلِبَنِينَا لِنَعْمَلَ بِهَا كُلِّهَا إِلَى الْأَبَدِ. |
وَقَالَ لِلإنْسَانِ: ‹إنَّ مَخَافَةَ اللهِ هِيَ الحِكْمَةُ الحَقِيقِيَّةُ. وَالفَهْمُ هُوَ الِابتِعَادُ عَنِ الشَّرِّ.›»
مَجْدُ اللهِ فِي الأُمُورِ الَّتِي يُخفِيهَا، وَمَجْدُ المُلُوكِ فِي الأُمُورِ الَّتِي يَكْشِفُونَهَا.
إنْ لَمْ يَقُولُوا: «هَيَّا إلَى التَّعلِيمِ وَالشَّهَادَةِ،» فَلَنْ يَطْلَعَ عَلَيْهِمْ صَبَاحٌ.
لِأنَّهُ مَنْ وَقَفَ فِي مَجلِسِ اللهِ؟ وَمَنْ رَأى وَسَمِعَ كَلِمَتَهُ؟ وَمَنِ انتَبَهَ إلَى كَلِمَتِهِ وَاستَمَعَ إلَيْهَا؟
يُعلِنُ الأُمُورَ العَمِيقَةَ وَالأسرَارَ المَخْفِيَّةَ. يَعْرِفُ مَا يَكْمُنُ فِي الظُّلمَةِ، لِأنَّهُ يَسْكُنُ النُّورَ.
«يَا بَلْطْشَاصَّرُ، يَا رَئِيسَ المُنَّجِمِينَ، أعْرِفُ أنَّ رُوحَ الآلِهَةِ القِدِّيسِينَ فِيكَ، وَلَا يُوجَدُ سِرٌّ يَصْعُبُ عَلَيْكَ مَعْرِفَتُهُ، فَفَسِّرْ لِيَ الحُلمَ الَّذِي رَأيْتُهُ.
كَذَلِكَ الرَّبُّ الإلَهُ لَا يَفْعَلُ شَيْئًا دُونَ أنْ يُعلِنَ خُطَّتَهُ لِخُدَّامِهِ الأنْبِيَاءِ.
فَأجَابَهُمْ يَسُوعُ: «لَقَدْ أعطَاكُمُ اللهُ امتِيَازَ مَعْرِفَةِ سِرِّ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ، وَلَكِنَّهُ لَمْ يُعْطِهِ لَهُمْ.
فَهَذَا هُوَ مَا قَالَهُ اللهُ عَلَىْ لِسَانِ النَّبِيِّ: «سَأفتَحُ فَمِي بِأمثَالٍ، وَسَأنطِقُ بِأُمُورٍ مَخفِيَّةٍ مُنْذُ أنْ خُلِقَ العَالَمُ.»
لَا أُسَمِّيكُمْ عَبِيدًا الآنَ، فَالعَبْدُ لَا يَعْرِفُ مَا الَّذِي يَفْعَلُهُ سَيِّدُهُ. بَلْ أُسَمِّيكُمْ أحِبَّاءً، لِأنَّنِي قَدْ أخبَرْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أبِي.
أمَّا هَذِهِ المُعجِزَاتُ فَقَدْ دُوِّنَتْ لِكَي تُؤْمِنُوا بِأنَّ يَسُوعَ هُوَ المَسِيحُ ابْنُ اللهِ، فَتَنَالُوا بِالإيمَانِ حَيَاةً بِاسْمِهِ.
فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطرُسَ: «افتَرِضْ أنِّي أُرِيدُهُ أنْ يَبْقَى حَيًّا إلَى أنْ آتِي، فَمَا شَأنُكَ؟ اتبَعْنِي أنْتَ!»
أنْتُمْ تَجْتَهِدُونَ فِي دِرَاسَةِ الكُتُبِ لِأنَّكُمْ تَعْتَقِدُونَ أنَّكُمْ سَتَجِدُونَ فِيهَا حَيَاةً أبَدِيَّةً، وَهِيَ نَفْسُهَا تَشْهَدُ لِي.
فَقَالَ لَهُمْ: «هَذِهِ المَعلُومَةُ عَنِ الأوقَاتِ وَالتَّوَارِيخِ لَيْسَتْ مِنْ شَأنِكُمْ، فَالآبُ قَدْ وَضَعَهَا ضِمْنَ سُلطَانِهِ الخَاصِّ.
وَكَانَ المَوجُودُونَ هُنَاكَ أنبَلَ مِنَ الَّذِينَ فِي مَدِينَةِ تَسَالُونِيكِي، فَتَجَاوَبُوا مَعَ الرِّسَالَةِ بَاهتِمَامٍ بَالِغٍ. وَكَانُوا يَدْرُسُونَ الكِتَابَ كُلَّ يَوْمٍ لِيَرَوْا إنْ كَانَتِ الأُمُورُ الَّتِي قَالَهَا بُولُسُ صَحِيحَةً.
فَكَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِفُ فِكرَ الرَّبِّ، مَنْ يَسْتَطيعُ أنْ يُعَلِّمَ الرَّبَّ؟» أمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكرُ المَسِيحِ.
وَرَجِعتُمْ إلَى إلَهِكُمْ، وَأطَعتُمُوهُ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، بِحَسَبِ كُلِّ مَا أوصِيكُمْ بِهِ اليَوْمَ، أنْتُمْ وَبَنُوكُمْ،
عَلِّمُوهَا لِأوْلَادِكُمْ، تَكَلَّمُوا عَنْهَا فِي بُيُوتِكُمْ وَخَارِجَ بُيوتِكُمْ، وَحِينَ تَنَامُونَ، وَحِينَ تَنْهَضُونَ.
وَأتَذَكَّرُ إيمَانَكَ المُخْلِصَ الَّذِي كَانَ أوَّلًا فِي جَدَّتِكَ لُوئِيسَ وَأُمِّكَ أفْنِيكِي. وَأنَا مُتَيَقِّنٌ أنَّهُ فِيكَ أيْضًا.
فَكُلُّ الكِتَابِ قَدْ أوْحَى بِهِ اللهُ، وَهُوَ مُفِيدٌ لِتَعْلِيمِ الحَقِّ، وَتَوْبِيخِ الخُطَاةِ، وَتَصْحِيحِ الأخْطَاءِ، وَإرشَادِ النَّاسِ إلَى حَيَاةِ البِرِّ.