وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ اسْمُهُ حَنَانِيَّا وَاسْمُ زَوْجَتِهِ سَفِّيرَةُ. بَاعَ هَذَا الرَّجُلُ أرْضًا مِنْ أمْلَاكِهِ.
وَرَجُلٌ ٱسْمُهُ حَنَانِيَّا، وَٱمْرَأَتُهُ سَفِّيرَةُ، بَاعَ مُلْكًا
ورَجُلٌ اسمُهُ حَنانيّا، وامرأتُهُ سفّيرَةُ، باعَ مُلكًا
وَلَكِنَّ رَجُلاً اسْمُهُ حَنَانِيَّا، اتَّفَقَ مَعَ زَوْجَتِهِ سَفِّيرَةَ فَبَاعَ حَقْلاً كَانَ يَمْلِكُهُ،
لَكِنْ كَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ اسْمُهُ حَنَانْيَا، بَاعَ قِطْعَةَ أَرْضٍ هُوَ وَزَوْجَتُهُ سَفِيرَةُ،
وكانَ مِن بَينِ المُؤمنينَ زَوجانِ، حَنانيّا وسَفيرة، فباعَ الزَّوجُ حَنانيّا قِطعةَ أرضٍ كانا يَمتلِكانِها، واحتَفَظَ بجُزءٍ مِن ثَمَنِها، بمُوافقةِ زَوجتِهِ، ودَفَعَ بالجُزءِ الآخَرِ إلى الحَواريِّينَ زاعِمًا أنّهُ كُلُّ ثَمَنِ الأرضِ.
«مَلْعُونٌ هُوَ المَاكِرُ الَّذِي يَمْلِكُ حَيَوَانًا ذَكَرًا سَلِيمًا فِي قَطِيعِهِ، وَيَنْذِرُ لِلرَّبِّ، ثُمَّ يُقَدِّمُ حَيَوَانًا فِيهِ عَيبٌ ذَبِيحَةً لِلرَّبِّ. فَأنَا مَلِكٌ عَظِيمٌ،» يَقُولُ اللهُ القَدِيرُ، «يَنْبَغِي أنْ يُخَافَ اسْمِي بَيْنَ الأُمَمِ.»
وَلَكِنْ سَيَأْتِي إلَيَّ كُلُّ مَنْ وَهَبَهُ لِيَ الآبُ، وَأنَا لَا أرفُضُ مَنْ يَأتِي إلَيَّ.
بَاعَ حَقلًا، وَأحضَرَ المَالَ وَسَلَّمَهُ إلَى الرُّسُلِ.
وَبِمَعْرِفَةِ زَوْجَتِهِ احتَفَظَ بِجُزءٍ مِنْ ثَمَنِهَا، وَأحضَرَ البَاقِيَ وَسَلَّمَهُ إلَى الرُّسُلِ.
لَا يَحْتَوِي البَيتُ الكَبِيرُ عَلَى أوَانٍ ذَهَبِيَّةٍ وَفِضِّيَّةٍ فَقَطْ، بَلْ عَلَى أوَانٍ خَشَبِيَّةٍ وَخَزَفِيَّةٍ أيْضًا. بَعْضُهَا لِلِاستِخدَامِ الكَرِيمِ، وَبَعْضُهَا لِلِاستِخدَامِ الحَقِيرِ.
وَكَانَتْ بَوَّابَاتُ أرِيحَا مُغلَقَةً وَمَحرُوسَةً بِشَكلٍ شَدِيدٍ بِسَبَبِ بَنِي إسْرَائِيلَ، وَلَمْ يَكُنْ أحَدٌ يَدْخُلُ إلَيْهَا أوْ يَخْرُجُ مِنْهَا.
ثُمَّ تَقَدَّمَ رِجَالُ عَائِلَةِ زَبْدِي، فَاخْتيرَ عَخَانُ بْنُ كَرْمِي بْنِ زَبْدِي مِنْ قَبِيلَةِ يَهُوذَا.