وَبَعْدَ مُرُورِ عِدَّةِ أيَّامٍ وَصَلَ المَلِكُ أغرِيبَاسُ وَبَرْنِيكِي إلَى قَيصَرِيَّةَ لِلتَّرحِيبِ بِفِستُوسَ.
وَبَعْدَمَا مَضَتْ أَيَّامٌ أَقْبَلَ أَغْرِيبَاسُ ٱلْمَلِكُ وَبَرْنِيكِي إِلَى قَيْصَرِيَّةَ لِيُسَلِّمَا عَلَى فَسْتُوسَ.
وبَعدَما مَضَتْ أيّامٌ أقبَلَ أغريباسُ المَلِكُ وبَرنيكي إلَى قَيصَريَّةَ ليُسَلِّما علَى فستوسَ.
وَبَعْدَ بِضْعَةِ أَيَّامٍ جَاءَ الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ وَبَرْنِيكِي إِلَى قَيْصَرِيَّةَ لِيُسَلِّمَا عَلَى فَسْتُوسَ.
وَبَعْدَ أَيَّامٍ قَلِيلَةٍ، جَاءَ الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ وَمَعَهُ بِرْنِيسُ إِلَى قَيْصَرِيَّةَ لِيُسَلِّمَا عَلَى فُسْتُوسَ.
وبَعدَ بِضعةِ أيّامٍ، أقبَلَ المَلِكُ أَغْريباسُ الثّاني تُرافِقُهُ شَقيقتُهُ بِرنيسُ إلى مَدينةِ قَيصريّة وذلِكَ للتَّرحيبِ بِفَستوسَ رَسميًّا.
فَأرْسَلَ ابْنَهُ يُورَامَ إلَى المَلِكِ دَاوُدَ يُحَيِّيهِ وَيُهَنِّئُهُ لِأنَّهُ حَارَبَ هَدَدَ عَزَرَ وَهَزَمَهُ. وَكَانَ هَدَدُ عَزَرُ قَدْ شَنَّ حُروبًا ضِدَّ تُوعِي مِنْ قَبْلُ. فَأحْضَرَ يُورَامُ هَدَايَا مِنَ الفِضَّةِ وَالذَّهَبِ وَالبُرُونْزِ.
وَصَادَفَ هُنَاكَ أقَارِبَ أخَزْيَا، مَلِكِ يَهُوذَا. فَسَألَهُمْ يَاهُو: «مَنْ تَكُونُونَ؟» فَأجَابُوا: «نَحْنُ أقْرِبَاءُ أخَزْيَا مَلِكِ يَهُوذَا. وَقَدْ نَزَلْنَا لِكَي نَزُورَ أبْنَاءَ المَلِكِ وَأبْنَاءَ المَلِكَةِ الأُمِّ.»
وَابْتَدَأُوا يُحَيُّونَهُ وَيَقُولُونَ: «يَعِيشُ مَلِكُ اليَهُودِ!»
وَبَعْدَ ثَلَاثَةِ أيَّامٍ مِنْ وُصُولِ فِستُوسَ إلَى الوِلَايَةِ، جَاءَ مِنْ مَدِينَةِ قَيصَرِيَّةَ إلَى القُدْسِ.
وبَعدَ أنْ شَاوَرَ فِسْتوسُ مَجلِسَهُ، قَالَ: «رَفَعْتَ قَضِّيَتَكَ إلَى القَيصَرِ، فَإلَى القَيصَرِ تَذْهَبُ.»
فَأجَابَ فِسْتُوسُ بِأنَّ بُولُسَ مُحتَجَزٌ فِي قَيصَرِيَّةَ. وَقَالَ إنَّهُ سَيَذْهَبُ هُوَ نَفْسُهُ إلَى قَيصَرِيَّةَ قَرِيبًا.
فَقَالَ أغرِيبَاسُ لِبُولُسَ: «آذَنُ لَكَ بِأنْ تَتَحَدَّثَ دِفَاعًا عَنْ نَفْسِكَ.» فَمَدَّ بُولُسُ يَدَهُ وَبَدَأ دِفَاعَهُ
وَأمَّا فِيلِبُّسُ، فَوَجَدَ نَفْسَهُ فِي مَدِينَةِ أشدُودَ. وَارتَحَلَ عَبْرَ كُلِّ البَلدَاتِ مُبَشِّرًا، حَتَّى وَصَلَ إلَى مَدِينَةِ قَيصَرِيَّةَ.
وَمَا أنِ انْتَهَى مِنْ تَقْدِيمِهَا، حَتَّى وَصَلَ صَمُوئِيلُ، فَخَرَجَ شَاوُلُ لِلِقَائِهِ وَالتَرْحِيبِ بِهِ.
وَتَحَدَّثَ أحَدُ خُدَّامِ نَابَالَ إلَى أبِيجَايِلَ، زَوْجَةِ سَيِّدِهِ فَقَالَ: «أرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلًا مِنَ الصَّحرَاءِ لِلِقَاءِ سَيِّدِي، لَكِنَّ سَيِّدِي نَابَالَ رَدَّهُمْ بِفَظَاظَةٍ.