لَكِنْ لَمَّا سَمِعَ الرَّسُولَانِ بَرنَابَا وَبُولُسُ بِهَذَا، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا، وَاندَفَعَا إلَى الجَمعِ وَهُمَا يَصْرُخَانِ:
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلرَّسُولَانِ، بَرْنَابَا وَبُولُسُ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا، وَٱنْدَفَعَا إِلَى ٱلْجَمْعِ صَارِخَيْنِ
فلَمّا سمِعَ الرَّسولانِ، بَرنابا وبولُسُ، مَزَّقا ثيابَهُما، واندَفَعا إلَى الجَمعِ صارِخَينِ
فَلَمَّا سَمِعَ الرَّسُولانِ بِذَلِكَ مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا، وَأَسْرَعَا إِلَى الْمُجْتَمِعِينَ
فَلَمَّا سَمِعَ الرَّسُولَانِ بَرْنَابَا وَبُولُسُ بِهَذَا، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا وَأَسْرَعَا إِلَى الْجُمْهُورِ
وعِندَما أدرَكَ بُولسُ وبَرنابا ذلِكَ، أخَذا بِتَمزيقِ ثِيابِهِما احتِجاجًا، وأسرَعا إلى المُجتَمِعينَ هُناكَ صائحَيْنِ بحَماسةٍ:
فَمَزَّقَ ألِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا المَسْؤولُ عَنْ بَيْتِ المَلِكِ، وَشَبْنَةُ كَاتِبُ المَلِكِ، وَيُواخُ بْنُ آسَافَ حَافِظُ السِّجِلَّاتِ ثِيَابَهُمْ حُزْنًا عَلَى مَا سَمِعُوهُ. وَجَاءُوا إلَى حَزَقِيَّا، وَأخبَرُوهُ بِمَا قَالَهُ رَئِيسُ السُّقَاةِ.
فَلَمَّا قَرَأ مَلِكُ إسْرَائِيلَ الرِّسَالَةَ، شَقَّ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «أأنَا اللهُ الَّذِي يَقْدِرُ أنْ يُحيِي وَيُمِيتَ؟ فَلِمَاذَا أرْسَلَ إلَيَّ مَلِكُ أرَامَ رَجُلًا أبْرَصَ حَتَّى أشْفِيَهِ؟ إنَّهُ يُضْمِرُ لِي الشَّرَّ!»
وَلَمْ يَخَفِ المَلِكُ وَكُلُّ خُدَّامِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَسْتَمِعُونَ إلَى هَذَا الكَلَامِ، وَلَمْ يُمَزِّقُوا ثِيَابَهُمْ.
وَيَشُوعُ بْنُ نُونٍ وَكَالَبُ بْنُ يَفُنَّةَ، اللَّذَانِ كَانَا مِمَّنْ اسْتَكْشَفُوا الأرْضَ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا حُزْنًا مِنْ مَوقِفِ الشَّعْبِ.
حِينَئِذٍ مَزَّقَ رَئِيسُ الكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «لَقَدْ أهَنْتَ اللهَ، فَمَا الحَاجَةُ بَعْدُ إلَى شُهُودٍ؟ فَقَدْ سَمِعْتُمُ الآنَ إهَانَتَهُ للهِ.
فَمَزَّقَ رَئِيسُ الكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «مَا حَاجَتُنَا إلَى شُهُودٍ بَعْدَ الَّذِي سَمِعنَاهُ.
وَانقَسَمَ أهْلُ المَدِينَةِ مَا بَيْنَ مُؤَيِّدٍ لِليَهُودِ وَمَا بَيْنَ مُؤَيِّدٍ لِلرَّسُولَينِ.
ألَسْتُ أنَا حُرًّا؟ ألَسْتُ أنَا رَسُولًا؟ ألَمْ أرَ يَسُوعَ رَبَّنَا؟ ألَسْتُمْ أنْتُمْ ثَمَرِي فِي الرَّبِّ؟