فَلَمَّا دَخَلَ يَاهُو المَدِينَةَ، قَالَتْ لَهُ إيزَابَلُ: «أجِئْتَ لِلسَّلَامِ يَا مَنْ قَتَلَ سَيِّدَهُ كَمَا فَعَلَ زِمْري؟»
الملوك الثاني 9:32 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ فَتَطَلَّعَ يَاهُو إلَى النَّافِذَةِ، وَنَادَى: «مَنْ مَعِي؟» فَأطَلَّ اثْنَانِ أوْ ثَلَاثَةُ خُدَّامٍ مِنَ النَّافِذَةِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَرَفَعَ وَجْهَهُ نَحْوَ ٱلْكَوَّةِ وَقَالَ: «مَنْ مَعِي؟ مَنْ؟» فَأَشْرَفَ عَلَيْهِ ٱثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ مِنَ ٱلْخِصْيَانِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فرَفَعَ وجهَهُ نَحوَ الكَوَّةِ وقالَ: «مَنْ مَعي؟ مَن؟» فأشرَفَ علَيهِ اثنانِ أو ثَلاثَةٌ مِنَ الخِصيانِ. كتاب الحياة فَرَفَعَ وَجْهَهُ إِلَيْهَا وَصَاحَ: «مَنْ هُنَا مَعِي؟» فَأَشْرَفَ عَلَيْهِ اثْنَانِ أَوْ ثَلاثَةٌ مِنَ الْخِصْيَانِ. الكتاب الشريف فَرَفَعَ يَاهُو وَجْهَهُ نَحْوَ الشُّبَّاكِ وَقَالَ: ”مَنْ مَعِي؟“ فَأَطَلَّ عَلَيْهِ 2 أَوْ 3 مِنَ الْخَدَمِ. الترجمة العربية المشتركة فرَفَعَ ياهو نظَرَهُ نحوَ النَّافِذةِ وقالَ: «مَنْ معي؟» فأطَلَّ علَيهِ اثْنانِ أو ثَلاثَةٌ مِنَ الخدَمِ، |
فَلَمَّا دَخَلَ يَاهُو المَدِينَةَ، قَالَتْ لَهُ إيزَابَلُ: «أجِئْتَ لِلسَّلَامِ يَا مَنْ قَتَلَ سَيِّدَهُ كَمَا فَعَلَ زِمْري؟»
فَقَالَ لَهُمْ يَاهُو: «اطْرَحُوا إيزَابَلَ إلَى أسْفَلَ!» فَطَرَحَهَا الخُدَّامُ إلَى أسْفَلَ. فَتَطَايَرَ دَمُهَا عَلَى السُّورِ وَعَلَى الخُيُولِ، فَدَاسَتْهَا.
فَاقضِ عَلَى عَائِلَةِ سَيِّدِكَ أخآبَ، وَهَكَذَا أُعَاقِبُ إيزَابَلَ عَلَى قَتلِ خُدَّامِي الأنْبِيَاءِ، وَقَتلِ جَمِيعِ خُدَّامِ اللهِ.
حِينَئِذٍ حَلَّ رُوحُ اللهِ عَلَى عَمَاسَايَ، رَئِيسِ المحَارِبينَ الشجعَانِ الثَّلَاثِينَ، وَقَالَ: «نَحْنُ فِي صَفِّكَ يَا دَاوُدُ! نَحْنُ مَعَكَ يَا ابْنَ يَسَّى! فَسَلَامٌ لَكَ، وَسَلَامٌ لِمَنْ يُعِينُونَكَ! لِأنَّ إلَهَكَ قَدْ أعَانَكَ.» فَرَحَّبَ بِهِمْ دَاوُدُ وَوَضَعَهُمْ بَيْنَ قَادَةِ جُنُودِهِ المُغِيرِينَ.
وَوَضَعَ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ تُرُوسًا وَرِمَاحًا وَحَصَّنَهَا. وَأبْقَى رَحُبْعَامُ قَبِيلَتَي يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ وَمُدُنَهُمَا تَحْتَ سَيطَرَتِهِ.
وَفِي اليَوْمِ السَّابِعِ، بَعْدَ أنْ فَرِحَ قَلْبُ المَلِكِ بِسَبَبِ الخَمْرِ، أمَرَ خُدَّامَهُ السَبعَةَ: مَهُومَانَ وَبِزْثَا وَحَرْبُونَا وَبِغْثَا وَأبَغْثَا وَزِيَثَارَ وَكَرْكَسَ،
وَعِنْدَمَا اقْتَرَبَ مَوعِدُ أسْتِيرَ لِلدُّخُولِ إلَى المَلِكِ – وَهِيَ بِنْتُ أبِيَحَايِلَ عَمِّ مُرْدَخَايَ الَّذِي تَبَنَّى أسْتِيرَ كَابنَةٍ لَهُ – لَمْ تَطْلُبْ أيَّ شَئٍ إلَا مَا أخْبَرَهَا بِهِ خَادِمُ المَلِكِ وَحَارِسُ النِّسَاءِ هَيجَايُ. فَنَالَتْ أسْتِيرُ استِحْسَانَ كُلَّ مَنْ رَآهَا.
فِي ذَلِكَ اليَوْمِ – بَيْنَمَا كَانَ مُرْدَخَايُ جَالِسًا عِنْدَ بَوَّابَةِ المَلِكِ – غَضِبَ بِغْثَانُ وَتَرَشُ خَادِمَا المَلِكِ وَحَارِسَا البَوَّابَةِ، وَتَآمَرَا عَلَى اغتِيَالِ المَلِكِ أحَشْوِيرُوشَ.
مَنْ سَيَنْصُرُنِي عَلَى هَؤُلَاءِ الأشْرَارِ؟ مَنْ سَيَتَصَدَّى لِهَؤُلَاءِ المُجرِمِينَ؟
فَوَقَفَ فِي مَدْخَلِ المُخَيَّمِ وَقَالَ: «مَنْ يَتْبَعُ اللهَ فَلْيَأْتِ إلَيَّ.» فَأتَى اللَّاوِيُّونَ إلَيْهِ.
وَكَانَ غَاضِبًا جِدًّا مِنْ أهْلِ صُورَ وَصَيدَاءَ. فَجَاءُوا فِي وَفدٍ إلَيْهِ. فَبَعدَ أنْ ضَمِنُوا دَعمَ حَاجِبِ المَلِكِ بلَاسْتُسَ، طَلَبُوا أنْ يَتَصَالَحُوا مَعَ هِيرُودُسَ، لِأنَّ مِنطَقَتَهُمْ كَانَتْ تَحْصُلُ عَلَى الطَّعَامِ مِنْ مَنْطِقَةِ المَلِكِ.