وَفِي الصَّبَاحِ، عِنْدَ وَقْتِ تَقْدِيمِ الذَّبِيحَةِ الصَّبَاحِيَّةِ، بَدَأ المَاءُ يَتَدَفَّقُ مِنْ جِهَةِ أدُومَ، وَمَلأ الوَادِيَ.
وَفِي ٱلصَّبَاحِ عِنْدَ إِصْعَادِ ٱلتَّقْدِمَةِ إِذَا مِيَاهٌ آتِيَةٌ عَنْ طَرِيقِ أَدُومَ، فَٱمْتَلَأَتِ ٱلْأَرْضُ مَاءً.
وفي الصّباحِ عِندَ إصعادِ التَّقدِمَةِ إذا مياهٌ آتيَةٌ عن طريقِ أدومَ، فامتَلأتِ الأرضُ ماءً.
وَفِي الصَّبَاحِ، فِي مَوْعِدِ تَقْدِيمِ الْمُحْرَقَةِ دَوَّى هَدِيرُ مِيَاهٍ مُتَدَفِّقَةٍ مِنْ طَرِيقِ أَدُومَ، فَفَاضَتِ الأَرْضُ بِالْمِيَاهِ.
وَفِي الصُّبْحِ، فِي أَثْنَاءِ تَقْدِيمِ الْقُرْبَانِ، جَاءَ مَاءٌ مِنْ نَاحِيَةِ أَدُومَ، فَامْتَلَأَتِ الْأَرْضُ بِالْمَاءِ.
وفي الصَّباحِ، عِندَ إصعادِ التَّقدِمةِ إلى الرّبِّ، جاءَت مياهٌ مِنْ طريقِ أدومَ ومَلأتِ الأرضَ.
وَحَانَ وَقْتُ تَقْدِيمِ الذَّبِيحَةِ. فَاقْتَرَبَ إيلِيَّا مِنَ المَذْبَحِ وَصَلَّى فَقَالَ: «يَا اللهُ، يَا إلَهَ إبْرَاهِيمَ وَإسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ، أظْهِرْ لِلجَمِيعِ اليَوَمَ أنَّكَ إلَهُ إسْرَائِيلَ، وَأنِّي أنَا عَبْدُكَ، وَقَدْ فَعَلْتُ مَا فَعَلْتُهُ بِأمْرِكَ.
وَكَانَ المُوآبِيُّونَ قَدْ سَمِعُوا أنَّ المُلُوكَ قَدْ أتَوْا لِمُحَارَبَتِهِمْ، فَجَنَّدُوا كُلَّ قَادِرٍ عَلَى حَمْلِ السِّلَاحِ، وَاصطَفُّوا عِنْدَ الحُدُودِ.
لَكِنَّهُ حَوَّلَ الصَّحرَاءَ إلَى بِرَكِ مِيَاهٍ، وَالأرْضَ النَّاشِفَةَ إلَى يَنَابِيعَ.
هَا إنَّهُ ضَرَبَ الصَّخرَةَ، فَتَدَفَّقَ المَاءُ وَمَلأ الوِديَانَ. لَكِنْ هَلْ يَسْتَطِيعُ أنْ يُوَفِّرَ لَحْمًا لِشَعْبِهِ؟»
أيْ بَيْنَمَا كُنْتُ أُصَلِّي هَذِهِ الصَّلَاةَ – طَارَ الرَّجُلُ جِبرِيلُ الَّذِي رَأيْتُهُ قَبْلًا فِي الرُّؤيَا مُسرِعًا فَوَصَلَ إلَيَّ فِي وَقْتِ ذَبِيحَةِ المَسَاءِ.