وَتَآمَرَ خُدَّامُ آمُونَ عَلَيْهِ وَقَتَلُوهُ فِي بَيْتِهِ.
وَفَتَنَ عَبِيدُ آمُونَ عَلَيْهِ، فَقَتَلُوا ٱلْمَلِكَ فِي بَيْتِهِ.
وفَتَنَ عَبيدُ آمونَ علَيهِ، فقَتَلوا المَلِكَ في بَيتِهِ.
وَتَآمَرَ عَلَيْهِ رِجَالُهُ وَاغْتَالُوهُ فِي قَصْرِهِ،
وَتَآمَرَ أَعْوَانُ آمُونَ ضِدَّهُ، وَقَتَلُوا الْمَلِكَ فِي قَصْرِهِ.
وثارَ علَيهِ رِجالُ حاشيتِهِ وقتَلوهُ في بَيتِهِ،
وَحَاكَ بَعشَا بْنُ أخِيَّا اليَسَّاكَرِيُّ مُؤَامَرَةً لِقَتلِ المَلِكِ نَادَابَ. حَدَثَ هَذَا فِي الوَقْتِ الَّذِي كَانَ فِيهِ نَادَابُ وَكُلُّ إسْرَائِيلَ يُهَاجِمُونَ جِبَثُونَ، وَهِيَ مَدِينَةٌ فِلَسطِيَّةٌ. فَتَمَكَّنَ بَعشَا مِنْ قَتلِ نَادَابَ هُنَاكَ.
وَكَانَ زِمْرِي أحَدَ قَادَةِ المَلِكِ أيلَةَ. إذْ كَانَ مَسؤُولًا عَنْ نِصْفِ مَركِبَاتِ أيلَةَ. لَكِنَّ زِمْرِي هَذَا حَاكَ مُؤَامَرَةً ضِدَّ أيلَةَ. كَانَ أيلَةُ فِي تِرْصَةَ يَأْكُلُ وَيَسْكَرُ فِي بَيْتِ أرصَا المَسؤُولِ عَنْ قَصْرِ المَلِكِ فِي تِرْصَةَ.
وَتَآمَرَ قَادَةُ يُوآشَ عَلَيْهِ، وَقَتَلُوهُ فِي بَيْتِ مِلُّو عَلَى الطَّرِيقِ النَّازِلَةِ إلَى سَلَّى.
وَتَآمَرَ أهْلُ القُدْسِ عَلَيْهِ. فَهَرَبَ إلَى مَدِينَةِ لَخِيشَ. لَكنَّ الشَّعْبَ أرسَلُوا رِجَالًا إلَى لَخِيشَ، فَقَتَلُوا أمَصْيَا هُنَاكَ.
وَتَآمَرَ عَلَيْهِ فَقَحُ آمِرُ الجَيْشِ، وَقَتَلَهُ فِي السَّامِرَةِ فِي قَصْرِ المَلِكِ. وَكَانَ مَعَهُ خَمْسُونَ رَجُلًا حِينَ قَتَلَهُ. وَاسْتَوْلَى فَقَحُ عَلَى الحَكْمِ بَعْدَهُ.
وَتَآمَرَ هُوشَعُ بْنُ أيلَةَ عَلَى فَقَحَ بْنِ رَمَلْيَا، وَقَتَلَهُ. وَاسْتَوْلَى عَلَى العَرْشِ بَعْدَهُ. كَانَ هَذَا فِي السَّنَةِ العِشْرِينَ مِنْ حُكْمِ يُوثَامَ بْنِ عُزِّيَّا لِيَهُوذَا.
فَلَمَّا رَأى المَلِكُ أخَزْيَا هَذَا، حَاوَلَ الهَرَبَ. فَسَلَكَ طَرِيقَ «بَيْتِ البُسْتَانِ.» فَطَارَدَهُ يَاهُو، وَقَالَ: «اقتُلُوا أخَزْيَا أيْضًا!» فَأُصِيبَ أخَزْيَا فِي مَرْكَبَتِهِ عَلَى طَرِيقِ عَقْبَةِ جُورَ قُرْبَ يِبْلَعَامَ. لَكِنَّهُ وَاصَلَ الهَرَبَ حَتَّى مَجِدُّو، وَهُنَاكَ مَاتَ.