وَهَكَذَا تَجَاهَلَ اللهَ، إلَهَ آبَائِهِ، وَلَمْ يَعِشْ كَمَا يُرْضِي اللهَ.
وَتَرَكَ ٱلرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِ وَلَمْ يَسْلُكْ فِي طَرِيقِ ٱلرَّبِّ.
وتَرَكَ الرَّبَّ إلهَ آبائهِ ولَمْ يَسلُكْ في طريقِ الرَّبِّ.
وَتَخَلَّى عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِهِ، وَلَمْ يَتَّبِعْ طَرِيقَهُ.
وَتَرَكَ الْمَوْلَى إِلَهَ آبَائِهِ، وَلَمْ يَسْلُكْ فِي طَرِيقِ اللهِ.
وترَكَ الرّبَّ إلهَ آبائِهِ ولم يَسلُكْ في طريقِهِ.
سَآخُذُ المَملَكَةَ مِنْ سُلَيْمَانَ لِأنَّهُ ابتَعَدَ عَنِّي. فَهُوَ يَعْبُدُ عَشْتَارُوثَ، إلَهَةَ الصَّيدُونِيِّينَ الزَّائِفَةَ، وَيَعْبُدُ كَمُوشَ، إلَهَ مُوآبَ الزَّائِفَ، وَيَعْبُدُ مَلْكُومَ، إلَهَ العَمُّونِيِّينَ الزَّائِفَ. لَمْ يَعُدْ يَعْمَلُ مَا هُوَ صَوَابٌ وَخَيْرٌ. وَلَمْ يَعُدْ يُطِيعُ شَرَائِعِي وَوَصَايَايَ كَمَا كَانَ أبُوهُ دَاوُدُ يَفْعَلُ.
وَعَاشَ آمُونُ عَلَى نَهْجِ أبِيهِ. فَعَبَدَ وَخَدَمَ الأوْثَانَ الَّتِي عَبَدَهَا وَخَدَمَهَا أبُوهُ.
لِأنَّ شَعْبَ يَهُوذَا تَرَكُونِي. أدَارُوا لِي ظُهُورَهُمْ، وَأحرَقُوا بَخُورًا لِآلِهَةٍ أُخْرَى صَنَعُوهَا بِأيدِيهِمْ، فَأغْضَبُونِي. وَلِهَذَا سَيَكُونُ غَضَبِي نَارًا لَا تَنْطَفِئُ عَلَى هَذَا المَكَانِ!›
«أمَّا أنْتَ يَا ابْنِي سُلَيْمَانَ، فَاعرِفْ إلَهَ أبِيكَ، وَاخدِمْهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَرُوحٍ رَاغِبَةٍ، لِأنَّ اللهَ يَفْحَصُ كُلَّ القُلُوبِ، وَيَفْهَمُ كُلَّ الأفكَارِ. اسْعَ إلَيْهِ، وَسَتَجِدُهُ. أمَّا إذَا تَرَكْتَهُ فَسَيَرْفُضُكَ إلَى الأبَدِ.
اسمَعِي أيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ، وَأنصِتِي أيَّتُهَا الأرْضُ، لِأنَّ اللهَ تَكَلَّمَ: «رَبَّيتُ أوْلَادِي وَكَبَّرْتُهُمْ، وَلَكِنَّهُمْ تَمَرَّدُوا عَلَيَّ!
آهٍ عَلَى أُمَّةِ إسْرَائِيلَ الخَاطِئَةِ. الشَّعْبِ كَثِيرِ الآثَامِ، وَالأوْلَادِ فَاعِلِي الشَّرِّ الفَاسِدِينَ! فَقَدْ تَخَلَّوْا عَنِ اللهِ، وَاستَهَانُوا بِقُدُّوسِ إسْرَائِيلَ. تَرَكُوهُ وَعَامَلُوهُ كَغَرِيبٍ!
لِأنَّ شَعْبِي عَمِلَ شَرَّينِ: تَرَكُوا يُنْبُوعَ المِيَاهِ المُنعِشَةِ، وَحَفَرُوا لِأنفُسِهِمْ آبَارًا. لَكِنَّهَا آبَارٌ مُشَقَّقَةٌ لَا تَحْتَفِظُ بِالمَاءِ.
«الَّذِينَ يَعْبُدُونَ الأصْنَامَ التَّافِهَةَ، يَتَخَلَّوْنَ عَنْ مَحَبَّتِهِمْ لَكَ.
«لَكِنَّ يَشْرُونَ سَمِنَ وَرَفَسَ! صَارَ سَمِينًا وَغَلِيظًا وَكَثِيرَ الشَّحمِ. تَرَكَ اللهَ الَّذِي صَنَعَهُ، وَرَفَضَ صَخْرَةَ خَلَاصِهِ.