الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




أخبار الأيام الثاني 32:15 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ

لَا تَدَعُوا حَزَقِيَّا يَخدْعُكُمْ أوْ يُضِلُّكُمْ. لَا تُصَدِّقُوهُ لِأنَّهُ مَا مِنْ إلَهِ أُمَّةٍ أوْ مَملَكَةٍ استَطَاعَ يَومًا أنْ يَحْمِيَ شَعْبَهُ مِنِّي أوْ مِنْ آبَائِي. فَلَا تَتَوَهَّمُوا أنَّ إلَهَكُمْ يَقْدِرُ عَلَى مَنعِي مِنَ القَضَاءِ عَلَيْكُمْ.»

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

وَٱلْآنَ لَا يَخْدَعَنَّكُمْ حَزَقِيَّا، وَلَا يُغْوِيَنَّكُمْ هَكَذَا وَلَا تُصَدِّقُوهُ، لِأَنَّهُ لَمْ يَقْدِرْ إِلَهُ أُمَّةٍ أَوْ مَمْلَكَةٍ أَنْ يُنْقِذَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي وَيَدِ آبَائِي، فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ إِلَهُكُمْ لَا يُنْقِذُكُمْ مِنْ يَدِي؟».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

والآنَ لا يَخدَعَنَّكُمْ حَزَقيّا، ولا يُغويَنَّكُمْ هكذا ولا تُصَدِّقوهُ، لأنَّهُ لم يَقدِرْ إلهُ أُمَّةٍ أو مَملكَةٍ أنْ يُنقِذَ شَعبَهُ مِنْ يَدي ويَدِ آبائي، فكمْ بالحَريِّ إلهُكُمْ لا يُنقِذُكُمْ مِنْ يَدي؟».

انظر الفصل

كتاب الحياة

لِذَلِكَ لَا يَخْدَعَنَّكُمْ حَزَقِيَّا وَلا يُغْوِيَنَّكُمْ. لَا تُصَدِّقُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَقْدِرْ إِلَهُ أَيِّ أُمَّةٍ أَوْ مَمْلَكَةٍ أَنْ يُنَجِّيَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي وَمِنْ يَدِ آبَائِي، فَكَيْفَ يُمْكِنُ لإِلَهِكُمْ أَنْ يُنَجِّيَكُمْ؟»

انظر الفصل

الكتاب الشريف

إِذَنْ لَا تَسْمَحُوا لِحَزَقِيَّا بِأَنْ يَخْدَعَكُمْ أَوْ يُضِلَّكُمْ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ. وَلَا تُصَدِّقُوهُ، لِأَنَّهُ لَمْ يَقْدِرْ إِلَهُ أَيِّ أُمَّةٍ أَوْ مَمْلَكَةٍ أَنْ يُنْقِذَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي وَمِنْ يَدِ آبَائِي، فَلَنْ يَقْدِرَ إِلَهُكُمْ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِي!‘“

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

فلا تَدَعوا حِزقيَّا يَخدَعُكُم ويُضَلِّلُكُم، ولا تُصَدِّقوهُ فما مِنْ إلهِ أيَّةِ أُمَّةٍ أو مَملَكَةٍ أنقَذَ شعبَهُ مِنْ يَدي ومِنْ أيدي آبائي، فكيفَ يَقدِرُ إلهُكُم‌ أنْ يُنقِذَكُم مِنْ يَدي؟»

انظر الفصل
ترجمات أخرى



أخبار الأيام الثاني 32:15
14 مراجع متقاطعة  

فَسَألَهُ اللهُ: ‹كَيْفَ سَتَفْعَلُ هَذَا؟› فَقَالَ: ‹سَأخرُجُ وَأكُونُ رُوحَ كَذبٍ فِي أفوَاهِ أنْبِيَاءِ أخآبَ.› فَقَالَ اللهُ: ‹وَسَتَتَمَكَّنُ مِنْ خِدَاعِ أخآبَ. فَاذْهَبْ وَافْعَلْ ذَلِكَ، وَسَتَنْجَحُ.›»


يَقُولُ المَلِكُ لَا تَدَعُوا حَزَقِيَّا يَخْدَعُكُمْ، لِأنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ أنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ قُوَّتِي.


وَحَمَّلَهُمْ هَذِهِ الرِّسَالَةَ إلَيْهِ: «قُولُوا لِمَلِكِ يَهُوذَا: ‹يَخْدَعُكَ إلَهُكَ الَّذِي تَتَّكِلُ عَلَيْهِ حِينَ يَقُولُ: لَنْ يَقْدِرَ مَلِكُ أشُّورَ أنْ يَسْتَوْلِيَ عَلَى القُدْسِ.


اعلَمُوا أنَّ حَزَقِيَّا يُضِلُّكُمْ وَيَخْدَعُكُمْ، وَهُوَ يُرِيدُ أنْ يُغوِيَكُمْ لِكَي تَبْقُوا فِي القُدْسِ لِتَمُوتُوا جُوعًا وَعَطَشًا بِقَولِهِ لَكُمْ: ‹سَيُنقِذُنَا إلَهُنَا مِنْ مَلِكِ أشُّورَ.›


وَتَكَلَّمَ خُدَّامُ مَلِكِ أشُّورَ بِمَزِيدٍ مِنَ الشَّرِّ وَالتَّجْدِيفِ عَلَى اللهِ وَخَادِمِهِ حَزَقِيَّا.


فَقَالَ فِرْعَوْنُ سَاخِرًا: «يَكُونُ اللهُ مَعَكُمْ بِالفِعْلِ إذَا أطلَقْتُ أوْلَادَكُمْ مَعَكُمْ! أنْتُمَا تُخْفِيَانِ خُطَّةً شِرِّيرَةً.


وَلَكِنَّ فِرعَوْنَ قَالَ: «مَنْ هُوَ يهوه هَذَا حَتَّى أُطِيعَهُ وَأُطلِقَ الشَّعْبَ؟ أنَا لَا أعْرِفُ يهوه هَذَا، وَلَنْ أُطلِقَهُمْ.»


فَلَا يَغُرُّكُمْ حَزَقِيَّا بِقَولِهِ: يهوه سَيُنقِذُنَا. هَلْ أنقَذَ أيُّ إلَهٍ مِنْ كُلِّ آلِهَةِ الشُّعُوبِ أرْضَهُ مِنْ مَلِكِ أشُّورَ؟


تَفَاخَرْتُمْ وَتَكَلَّمْتُمْ عَلَيَّ. تَفَاخَرْتُمْ بِأوْثَانِكُمْ أمَامِي، وَأنَا قَدْ سَمِعْتُ!


اسْتَعِدُّوا لِلسُّجُودِ لِذَلِكَ التِّمثَالِ فَورَ سَمَاعِ أصْوَاتِ البُوقِ وَالنَّايِ وَالقِيثَارَةِ وَالرَّبَابَةِ وَالقَانُونِ وَالقِرْبَةِ وَغَيرِهَا مِنَ الآلَاتِ. فَإنْ لَمْ تَسْجُدُوا، سَتُلقَوْنَ إلَى الفُرنِ المُشْتَعِلِ! وَمَنْ هُوَ الإلَهُ الَّذِي يَسْتَطِيعُ أنْ يُنقِذَكُمْ مِنْ يَدَيَّ؟»


وَرَفَعَ نَفْسَهُ مُتَحَدِّيًا رَبَّ جُندِ السَّمَاءِ. وَألغَى الذَّبِيحَةَ اليَوْمِيَّةَ، وَهَدَمَ الهَيْكَلَ.


وَأمَّا الآنَ فَأنْتُمْ تَرَوْنَ وَتَسْمَعُونَ أنَّ بُولُسَ قَدْ أقنَعَ أشخَاصًا كَثِيرِينَ، وَأبعَدَهُمْ عَنْ شِرَاءِ بِضَاعَتِنَا. وَقَدْ فَعَلَ هَذَا، لَيْسَ فِي أفَسُسَ فَحَسْبُ، بَلْ أيْضًا فِي مُقَاطَعَةِ أسِيَّا كُلِّهَا. فَهُوَ يَقُولُ إنَّ الآلِهَةَ الَّتِي تَصْنَعُهَا أيدِي البَشَرِ لَيْسَتْ آلِهَةً حَقًّا.


أتَظُنُّونَ أنَّنِي أُحَاوِلُ بِكَلَامِي هَذَا أنْ أربَحَ تَأْيِيدَ النَّاسِ أمْ تَأْيِيدَ اللهِ؟ أوْ هَلْ أُرِيدُ أنْ أُرضِيَ النَّاسَ؟ لَوْ كُنْتُ أُرِيدُ أنْ أُرضِيَ النَّاسَ، لَمَا كُنْتُ خَادِمًا لِلمَسِيحِ.