وَالْآنَ استَمْعُوا إلَيَّ. أطلِقُوا إخْوَتَكُمْ وَأخَوَاتِكُمُ الَّذِينَ أسَرْتُمُوهُمْ، وَإلَّا ازدَادَ غَضَبُ اللهِ عَلَيْكُمْ.»
وَٱلْآنَ ٱسْمَعُوا لِي وَرُدُّوا ٱلسَّبْيَ ٱلَّذِي سَبَيْتُمُوهُ مِنْ إِخْوَتِكُمْ لِأَنَّ حُمُوَّ غَضَبِ ٱلرَّبِّ عَلَيْكُمْ».
والآنَ اسمَعوا لي ورُدّوا السَّبيَ الّذي سبَيتُموهُ مِنْ إخوَتِكُمْ لأنَّ حُموَّ غَضَبِ الرَّبِّ علَيكُمْ».
فَاسْمَعُوا لِي الآنَ، وَرُدُّوا الأَسْرَى أَقْرِبَاءَكُمْ، لأَنَّ غَضَبَ الرَّبِّ مُحْتَدِمٌ عَلَيْكُمْ».
فَالْآنَ اسْمَعُوا لِي، وَأَرْجِعُوا إِخْوَتَكُمُ الَّذِينَ أَسَرْتُمُوهُمْ، لِأَنَّ اللهَ زَعْلَانُ جِدًّا مِنْكُمْ.“
فاسمَعوا ليَ الآنَ ورُدُّوا المَسبـيِّينَ الّذينَ سَبَيتُموهُم، لأنَّ غضَبَ الرّبِّ طافحٌ علَيكُم».
ثُمَّ رَأى بَعْضُ قَادَةِ أفْرَايِمَ جُنُودَ جَيْشِ إسْرَائِيلَ القَادمينَ مِنَ الحَرْبِ. فَاجتَمَعَ هَؤُلَاءِ القَادَةُ مَعَ جُنُودِ إسْرَائِيلَ وَأنذَرُوهُمْ. وَهَؤُلَاءِ القَادَةُ هُمْ عَزَرْيَا بْنُ يَهُوحَانَانَ، وَبَرَخْيَا بْنُ مَشُلِّيمُوتَ، وَيَحَزْقِيَا بْنُ شَلُّومَ، وَعَمَاسَا بْنُ حَدلَايَ.
وَأسَرَ جَيْشُ إسْرَائِيلَ مِئَتَي ألْفَ شَخْصٍ مِنْ أقربَائِهِمُ السَّاكِنِينَ فِي يَهُوذَا. وَغَنِمُوا نِسَاءً وَأطْفَالًا وَأشْيَاءَ ثَمِينَةً كَثِيرَةً مِنْ يَهُوذَا. وَجَاءُوا بكُلِّ مَا غَنِمُوهُ إلَى مَدِينَةِ السَّامرَةِ.
فَليُمَثِّلْ قَادَتُنَا الجَّمَاعَةَ كُلَّهَا. وَلِيَأْتِ كُلُّ الَّذِينَ تَزَوَّجُوا مِنْ نِسَاءٍ غَرِيبَاتٍ فِي أوقَاتٍ مُعَيَّنَةٍ، وَمَعَهُمْ شُيُوخُ كُلِّ بَلدَةٍ وَقُضَاتُهَا، إلَى أنْ يَزُولَ عَنَّا غَضَبُ إلَهِنَا المُتَّقِدِ فِي هَذِهِ المَسألَةِ.»
اكتَسَحَنِي غَضَبُكَ، وَكَادَ الرُّعبُ مِنْكَ يَقْتَلِعُ حَيَاتي.
«بَلْ هَذَا هُوَ الصَّومُ الَّذِي أُرِيدُهُ: «أنْ تَفُكَّ قُيُودَ الظُّلمِ، وَتَحُلَّ حِبَالَ الضِّيقِ عَنِ النَّاسِ. أنْ تُحَرِّرَ المَظلُومَ، وَتَكْسِرَ قُيُودَ الِاسْتِعْبَادِ.
هَنِيئًا لِلرُّحَمَاءِ، لِأنَّ اللهَ سَيَرْحَمُهُمْ.
لِأنَّهُ سَيَحْكُمُ بِالطَّرِيقَةِ الَّتِي تَحْكُمُونَ بِهَا عَلَى الآخَرِينَ. وَبِالكَيلِ الَّذِي تَكِيلُونَ بِهِ لِلآخَرِينَ سَيُكَالُ لَكُمْ.
لِأنَّ دَينُونَةَ اللهِ سَتَكُونُ بِلَا رَحمَةٍ تُجَاهَ عَدِيمِي الرَّحمَةِ، أمَّا الرَّحْمَةُ، فَإنَّهَا تَنْتَصِرُ عَلَى الدَّينُونَةِ!