وَكُلُّ الأعْمَالِ الَّتِي عَمِلَهَا آسَا مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا مَكْتُوبَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإسْرَائِيلَ.
وَأُمُورُ آسَا ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ، هَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ ٱلْمُلُوكِ لِيَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ.
وأُمورُ آسا الأولَى والأخيرَةُ، ها هي مَكتوبَةٌ في سِفرِ المُلوكِ ليَهوذا وإسرائيلَ.
أَمَّا أَخْبَارُ آسَا مِنْ بِدَايَتِهَا إِلَى نِهَايَتِهَا أَلَيْسَتْ هِيَ مُدَوَّنَةً فِي تَارِيخِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ؟
وَكُلُّ أَعْمَالِ آسَا، مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا، هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي كِتَابِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ.
وأخبارُ آسا، مِنْ أوَّلِها إلى آخِرِها، مُدَوَّنَةٌ في سِفرِ مُلوكِ يَهوذا وإِسرائيلَ.
أمَّا الأشْيَاءُ الَّتِي عَمِلَهَا رَحُبْعَامُ كَمَلِكٍ مِنْ بِدَايَةِ حُكمِهِ إلَى آخِرِهِ، فَمُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابِ النَّبِيِّ شَمَعْيَا وَيَعْدُو الرَّائِي اللَّذَيْنِ كَتَبَا عَنْ أنْسَابِ العَائِلَاتِ. وَقَدْ نَشَبَتْ حُرُوبٌ بَيْنَ رَحُبْعَامَ وَيَرُبْعَامَ طَوَالَ مُدَّةِ حُكمِهِمَا.
فَغَضِبَ آسَا وَاغْتَاظَ كَثِيرًا مِنْ حَنَانِي بِسَبَبِ مَا قَالَهُ، حَتَّى إنَّهُ سَجَنَهُ وَوَضَعَ قَدَمِيهِ بَيْنَ لَوحَينِ خَشَبِيَّينِ كَبِيرَينِ. وَقَدْ أسَاءَ آسَا مُعَامَلَةَ بَعْضٍ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ أيْضًا.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ يَهُوشَافَاطُ، مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي السِّجلَّاتِ الرَّسمِيَّةِ لِيَاهُو بْنِ حَنَانِي. وَهَذِهِ مَسَجَّلَةٌ فِي كِتَاب تَارِيخِ مُلُوكِ إسْرَائِيلَ.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ أمَصْيَا مُنْذُ بِدَايَةِ حُكْمِهِ حَتَّى نِهَايَتِهِ، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإسْرَائِيل.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ عُزِّيَّا، مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا، فَهِيَ مَدَوَّنَةٌ فِي كِتَابَاتِ النَّبِيِّ إشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ يُوثَامُ وَالحُرُوبُ الَّتِي خَاضَهَا، فَهِيَ مُدّوَّنَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ إسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ حَزَقِيَّا، وَإنجَازَاتِهِ الصَّالِحَةِ، فَهِيَ مُدُوَّنَةٌ فِي كِتَابِ رُؤيَا إشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، وَفِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإسْرَائِيلَ.
وَبَعْدَ ذَلِكَ قَالَ الوَكِيلُ شَافَانُ لِلمَلِكِ: «لَقَدْ أعطَانِي الكَاهِنُ حِلْقِيَّا هَذَا الكِتَابَ.» وَقَرَأ شَافَانُ الكِتَابَ عَلَى المَلِكِ.
وَإنْجَازَاتِهِ مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ إسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ سُلَيْمَانُ، مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابَاتِ النَّبِيِّ نَاثَانَ، وَفِي نُبُوَّةِ أخِيَّا الشَّيلُونِيِّ، وَفِي رُؤَى يَعْدُو الرَّائِي. كَمَا كَتَبَ يَعْدُو الرَّائِي عَنْ يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ.