أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ أبِيَّا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كُتُبِ النَّبِيِّ عِدُّو.
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ أَبِيَّا وَطُرُقُهُ وَأَقْوَالُهُ مَكْتُوبَةٌ فِي مِدْرَسِ ٱلنَّبِيِّ عِدُّو.
وبَقيَّةُ أُمورِ أبيّا وطُرُقُهُ وأقوالُهُ مَكتوبَةٌ في مِدرَسِ النَّبيِّ عِدّو.
أَمَّا بَقِيَّةُ أَخْبَارِ أَبِيَّا وَطُرُقُهُ وَمُنْجَزَاتُهُ أَلَيْسَتْ هِيَ مُدَوَّنَةً فِي تَارِيخِ النَّبِيِّ عِدُّو؟
وَبَقِيَّةُ أَخْبَارِ أَبِيَّا وَأَعْمَالُهُ وَأَقْوَالُهُ، هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي كِتَابِ النَّبِيِّ عِدُّو.
وما تبَقَّى مِنْ أخبارِ أبـيَّا وأفعالِهِ وأقوالِهِ مُدَوَّنٌ في سيرَةِ النَّبـيِّ عِدُّو.
أمَّا الأشْيَاءُ الَّتِي عَمِلَهَا رَحُبْعَامُ كَمَلِكٍ مِنْ بِدَايَةِ حُكمِهِ إلَى آخِرِهِ، فَمُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابِ النَّبِيِّ شَمَعْيَا وَيَعْدُو الرَّائِي اللَّذَيْنِ كَتَبَا عَنْ أنْسَابِ العَائِلَاتِ. وَقَدْ نَشَبَتْ حُرُوبٌ بَيْنَ رَحُبْعَامَ وَيَرُبْعَامَ طَوَالَ مُدَّةِ حُكمِهِمَا.
أمَّا أبِيَّا فَتَقَوَّى وَتَزَوَّجَ مِنْ أرْبَعَ عَشْرَةَ امْرأةً وَأنْجَبَ اثنَيْنِ وَعِشرِينَ ابنًا وَسِتَّ عَشْرَةَ بِنْتًا.
أمَّا قِصَصُ أبنَائِه وَالنُبُوَّاتُ العَظِيمَةُ ضِدَّهُ، وَبِنَاؤُهُ لِبِيتِ اللهِ، فَمَكْتُوبَةٌ فِي كتَابِ تَفسِيرِ المُلُوكِ. وَخَلَفَهُ ابْنُهُ أمَصْيَا عَلَى العَرْشِ.
أمَّا بَقِيَّةُ أعْمَالِ سُلَيْمَانُ، مِنْ أوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابَاتِ النَّبِيِّ نَاثَانَ، وَفِي نُبُوَّةِ أخِيَّا الشَّيلُونِيِّ، وَفِي رُؤَى يَعْدُو الرَّائِي. كَمَا كَتَبَ يَعْدُو الرَّائِي عَنْ يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ.