فَلَمَّا رَأى صَمُوئِيلُ شَاوُلَ، قَالَ اللهُ لِصَمُوئِيلَ: «هَذَا هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي أخبَرتُكَ عَنْهُ. وَهُوَ الَّذِي سَيَحْكُمُ شَعْبِي.»
فَلَمَّا رَأَى صَمُوئِيلُ شَاوُلَ أَجَابَهُ ٱلرَّبُّ: «هُوَذَا ٱلرَّجُلُ ٱلَّذِي كَلَّمْتُكَ عَنْهُ. هَذَا يَضْبِطُ شَعْبِي».
فلَمّا رأى صَموئيلُ شاوُلَ أجابَهُ الرَّبُّ: «هوذا الرَّجُلُ الّذي كلَّمتُكَ عنهُ. هذا يَضبِطُ شَعبي».
فَمَا إِنْ شَاهَدَ صَمُوئِيلُ شَاوُلَ حَتَّى قَالَ لَهُ الرَّبُّ: «هَا هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي أَخْبَرْتُكَ عَنْهُ. هَذَا الَّذِي يَحْكُمُ شَعْبِي».
وَلَمَّا رَأَى صَمُويِلُ شَاوُلَ، قَالَ الْمَوْلَى لَهُ: ”هَذَا هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي كَلَّمْتُكَ عَنْهُ. هُوَ يَحْكُمُ شَعْبِي.“
وَعِنْدَمَا بَدَأ الظَّلَامُ يَحِلُّ عِنْدَ بَوَّابَاتِ القُدْسِ قُبَيلَ حُلُولِ السَّبْتِ، أمَرْتُ بِإغلَاقِ البَوَّابَاتِ وَعَدَمِ فَتْحِهَا حَتَّى يَنْتَهِيَ السَّبْتُ. وَأوقَفْتُ بَعْضَ رِجَالِي عِنْدَ البَوَّابَاتِ حَتَّى لَا تَدْخُلَ أيَّةُ حُمُولَةٍ إلَى المَدِينَةِ يَوْمَ السَّبْتِ.
فَوَبَّخْتُ هَؤُلَاءِ الرِّجَالَ، وَقُلْتُ لَهُمْ إنَّهُمْ مُخطِئُونَ، وَلَعَنْتُهُمْ وَضَرَبْتُ بَعْضًا مِنْ رِجَالِهِمْ، وَشَدَدْتُ شَعْرَهُمْ، وَحَلَّفْتُهُمْ بِاسْمِ اللهِ. وَقُلْتُ: «لَا تُزَوِّجُوا بَنَاتَكُمْ مِنْ أبْنَائِهِمْ، وَلَا تَتَّخِذُوا لِأبْنَائِكُمْ أوْ لِأنفُسِكُمْ أيَّةَ بِنْتٍ مِنْ بَنَاتِهِمْ زَوْجَةً.
فَجَاءَ إلَيَّ حَنَمْئِيلُ ابْنُ عَمِّي إلَى سَاحَةِ السِّجْنِ، كَمَا قَالَ اللهُ، وَقَالَ لِي: «اشتَرِ حَقلِي الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ فِي أرْضِ بَنْيَامِينَ. فَأنْتَ لَكَ حَقُّ امتِلَاكِهِ وَاسْتِردَادِهِ. فَاشتَرِهِ لِنَفْسِكَ.» فَعَرَفتُ أنَّ الكَلِمَةَ كَانَتْ مِنَ اللهِ.
أعْطَيْتُكَ مَلِكًا وَأنَا غَاضِبٌ، وَأخَذتُهُ حِينَ كُنْتُ سَاخِطًا.
«ثُمَّ طَلَبُوا مَلِكًا، فَأعطَاهُمُ اللهُ شَاوُلَ بْنَ قَيسٍ، وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ قَبِيلَةِ بَنْيَامِينَ. فَحَكَمَهُمْ أرْبَعِينَ عَامًا.
فَقَدْ أخبَرتُ عَالِي أنِّي سَأقضِي عَلَى عَائِلَتِهِ إلَى الأبَدِ. وَسَأفْعَلُ ذَلِكَ لِأنَّهُ كَانَ يَسْمَعُ وَيَرى وَلَدَيهِ يُخطِئَانِ إلَيَّ، فَلَمْ يُوقِفْهُمَا.
فَتَقَدَّمَ شَاوُلُ إلَى صَمُوئِيلَ قُرْبَ البَوَّابَةِ وَسَألَهُ: «أيْنَ بَيْتُ الرَّائِي مِنْ فَضْلِكَ؟»