فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَ المَلِكَ فَقَتَلَهُ وَحَكَمَ مَكَانَهُ. حَدَثَ هَذَا فِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ وَالعِشْرِينَ مِنْ حُكْمِ آسَا عَلَى يَهُوذَا.
فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ، فَقَتَلَهُ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ وَٱلْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ عِوَضًا عَنْهُ.
فدَخَلَ زِمري وضَرَبَهُ، فقَتَلهُ في السَّنَةِ السّابِعَةِ والعِشرينَ لآسا مَلِكِ يَهوذا، ومَلكَ عِوَضًا عنهُ.
فَاقْتَحَمَ زِمْرِي الْمَنْزِلَ وَاغْتَالَ أَيْلَةَ. وَكَانَ ذَلِكَ فِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ حُكْمِ آسَا مَلِكِ يَهُوذَا وَخَلَفَهُ عَلَى عَرْشِ إِسْرَائِيلَ.
فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ وَقَتَلَهُ، فِي سَنَةِ 27 لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ مَكَانَهُ.
وَحَاكَ بَعشَا بْنُ أخِيَّا اليَسَّاكَرِيُّ مُؤَامَرَةً لِقَتلِ المَلِكِ نَادَابَ. حَدَثَ هَذَا فِي الوَقْتِ الَّذِي كَانَ فِيهِ نَادَابُ وَكُلُّ إسْرَائِيلَ يُهَاجِمُونَ جِبَثُونَ، وَهِيَ مَدِينَةٌ فِلَسطِيَّةٌ. فَتَمَكَّنَ بَعشَا مِنْ قَتلِ نَادَابَ هُنَاكَ.
بَعْدَ أنْ اعتَلَى زِمْرِي العَرْشَ، أبَادَ كُلَّ عَائِلَةِ بَعْشَا، فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ أحَدٌ حَيًّا. حَتَّى إنَّهُ قَتَلَ أصْحَابَهُ وَالمُوالِينَ لَهُ.
وَاعتَلَى زِمْرِي العَرشَ فِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ وَالعِشْرِينَ مِنْ حُكْمِ آسَا لِيَهُوذَا. وَلَمْ يحكُم فِي تِرْصَةَ سِوى سَبعةِ أيَّامٍ. فَقَدْ حَدَثَ أنَّ جَيْشَ إسْرَائِيلَ كَانَ فِي مَدِينَةِ جِبَّثُونَ الفِلِسْطِيَّةِ.
وَكَانَ زِمْرِي أحَدَ قَادَةِ المَلِكِ أيلَةَ. إذْ كَانَ مَسؤُولًا عَنْ نِصْفِ مَركِبَاتِ أيلَةَ. لَكِنَّ زِمْرِي هَذَا حَاكَ مُؤَامَرَةً ضِدَّ أيلَةَ. كَانَ أيلَةُ فِي تِرْصَةَ يَأْكُلُ وَيَسْكَرُ فِي بَيْتِ أرصَا المَسؤُولِ عَنْ قَصْرِ المَلِكِ فِي تِرْصَةَ.
وَتَآمَرَ شَلُومُ بْنُ يَابِيشَ عَلَى زَكَرِيَّا. وَقَتَلَهُ فِي قِبَلِعَامَ، وَاسْتَوْلَى عَلَى الحُكْمِ.
فَلَمَّا دَخَلَ يَاهُو المَدِينَةَ، قَالَتْ لَهُ إيزَابَلُ: «أجِئْتَ لِلسَّلَامِ يَا مَنْ قَتَلَ سَيِّدَهُ كَمَا فَعَلَ زِمْري؟»