وَابْنُ بَعلٍ بَئِيرَةَ الَّذِي سَبَاهُ تَغْلَثُ فَلَاسَرُ مَلِكُ أشُّورَ. وَكَانَ بَئِيرَةُ رَئِيسَ الرَأُوبَيْنِيِّينَ.
وَٱبْنُهُ بَئِيرَةُ ٱلَّذِي سَبَاهُ تَلْغَثُ فَلْنَاسَرَ مَلِكُ أَشُّورَ. هُوَ رَئِيسُ ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ.
وابنُهُ بَئيرَةُ الّذي سباهُ تلغَثُ فلناسَرَ مَلِكُ أشّورَ. هو رَئيسُ الرّأوبَينيّينَ.
وَأَنْجَبَ بَعْلُ بَئِيرَةَ الَّذِي سَبَاهُ الْمَلِكُ الأَشُورِيُّ تَغْلَثْ فَلْنَاسَرُ. وَكَانَ بَئِيرَةُ رَئِيسَ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ.
وَجَاءَ تَغْلَثُ فَلَاسِرُ، مَلِكُ أشُّورَ، لِمُحَارَبَةِ إسْرَائِيلَ أثْنَاءَ حُكْمِ فَقَحَ. وَاستَوْلَى عَلَى عُيُونَ وَآبِلَ وَبَيْتِ مَعْكَةَ وَيَانُوحَ وَقَادَشَ وَحَاصُورَ وَجِلْعَادَ وَالجَلِيلِ وَكُلِّ مِنْطَقَةِ نَفْتَالِي. وَسَبَى أهْلَهَا إلَى أشُّورَ.
وَأرْسَلَ آحَازُ رُسُلًا إلَى تَغْلَثَ فَلَاسِرَ، مَلِكِ أشُّورَ، جَاءَ فِيهَا: «أنَا خَادِمُكَ، وَبِمَثَابَةِ ابْنٍ لَكَ. فَتَعَالَ وَأنقِذْنِي مِنْ مَلِكِ أرَامَ وَمَلِكِ إسْرَائِيلَ اللَّذَيْنِ يُحَارِبَانَنِي.»
فَحَرَّكَ إلَهُ إسْرَائِيلَ عَدَاوَةَ فُولٍ، مَلِكِ أشُّورَ – أيْ تَغْلَثَ فَلَاسَرَ مَلِكَ أشُّورَ – فَقَادَ الرَأُوبَيْنِيِّينَ وَالجَادِيِّينَ وَنِصْفَ مَنَسَّى إلَى السَّبْيِ. وَجَلَبَهُمْ إلَى حَلَحَ وَخَابُورَ وَهَارَا وَنَهْرَ جُوزَانَ، وَهُم هُنَاكَ إلَى يَوْمِنَا هَذَا.
وَابْنُ شِمْعَى مِيخَا، وَابْنُ مِيخَا رَآيَا، وَابْنُ رَآيَا بَعلٌ،
وَأقْرِبَاءُ يُوئِيلَ حَسَبَ العَشَائِرِ، كَمَا هُوَ مُدَوَّنٌ فِي سِجِلَّاتِ الأنْسَابِ: زَعِيمُهُمْ يَعِيئِيلُ، وَزَكَرِيَّا،
فَجَاءَ تَغْلَثُ فَلَاسَرُ، مَلِكُ أشُّورَ، وَكَانَ مَصْدَرَ ضيقٍ لَا مَصْدَرَ عَونٍ لِآحَازَ.