وَكَانَ أُوبِيلُ الإسْمَاعِيلِيُّ مَسؤُولًا عَنِ الجِمَالِ. وَكَانَ يَحَدْيَا المِيرُونُوثِيُّ مَسؤُولًا عَنِ الحَمِيرِ. وَكَانَ يَازِيزُ الهَاجَرِيُّ مَسؤُولًا عَنِ الغَنَمِ.
وَعَلَى ٱلْجِمَالِ أُوبِيلُ ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ. وَعَلَى ٱلْحَمِيرِ يَحَدْيَا ٱلْمِيرُونُوثِيُّ.
وعلَى الجِمالِ أوبيلُ الإسماعيليُّ. وعلَى الحَميرِ يَحَديا الميرونوثيُّ.
وَأُوبِيلُ الاسْمَاعِيلِيُّ عَلَى الْجِمَالِ، وَيَحَدْيَا المِيرُونُوثِيُّ عَلَى الْحَمِيرِ.
وَأُوبِيلُ الْإِسْمَعِيلِيُّ عَلَى الْجِمَالِ. وَيَحَدْيَا الْمِيرُونُوثِيُّ عَلَى الْحَمِيرِ.
وَهَا هِيَ أرْضُ مِصْرٍ مَفْتُوحَةٌ أمَامَكَ. فَأسْكِنْ أبَاكَ وَإخوَتَكَ فِي أفْضَلِ بُقعَةٍ فِي الأرْضِ. لِيَسْكُنُوا فِي أرْضِ جَاسَانَ. وَإنْ كُنْتَ تَعْرِفُ أنَّ بَيْنَهُمْ رِجَالًا مُقْتَدِرِينَ، فَعَيِّنْهُمْ رُؤَسَاءَ رُعَاةٍ مُشْرِفِينَ عَلَى مَوَاشِيَّ.»
وَكَانَ شَطْرَايُ الشَّارُونِيُّ مَسؤُولًا عَنِ قُطعَانِ البَقَرِ الَّتِي تَرْعَى فِي شَارُونَ. وَكَانَ شَافَاطُ بْنُ عَدلَايَ مَسؤُولًا عَنْ قُطعَانِ البَقَرِ الَّتِي فِي الأودِيَةِ.
كَانَ هَؤُلَاءِ كُلُّهُمْ وُكَلَاءَ عَلَى أمْلَاكِ المَلِكِ دَاوُدَ.
وَبِجَانِبِهِمَا رَمَّمَ مَلَطْيَا الجِبْعُونِيُّ وَيَادُونُ المِيرُونُوثِيُّ مَعَ رِجَالٍ مِنْ جِبعُونَ وَالمِصْفَاةِ – وَهُمَا مَدِينَتَانِ تَابِعَتَانِ لِوَالِي مِنْطَقَةِ غَرْبِ النَّهْرِ.
وَكَانَ يَمْتَلِكُ سَبْعَةَ آلَافِ خَرُوفٍ وَمَاعِزٍ، وَثَلَاثَةَ آلَافِ جَمَلٍ، وَخَمْسَ مِئَةِ زَوْجٍ مِنَ الثِّيرَانِ، وَخَمْسَ مِئَةِ حِمَارٍ، وَخُدَّامًا كَثِيرِينَ، فَكَانَ أغنَى سُكَّانِ المَشرِقِ.