وَبَعْدَ أنْ مَاتَ حَصْرُونُ، عَاشَرَ كَالَبُ أفْرَاتَةَ، فَأنْجَبَتْ لَهُ أشْحُورَ مُؤسِّسَ مَدِينَةِ تَقُوعَ.
وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالَبِ أَفْرَاتَةَ، وَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّاهُ ٱمْرَأَةُ حَصْرُونَ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ.
وبَعدَ وفاةِ حَصرونَ في كالَبِ أفراتَةَ، ولَدَتْ لهُ أبيّاهُ امرأةُ حَصرونَ أشحورَ أبا تقوعَ.
وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالَبِ أَفْرَاتَةَ، تَزَوَّجَ ابْنُهُ كَالَبُ أَبِيَّاهَ أَرْمَلَةَ أَبِيهِ، فَأَنْجَبَتْ لَهُ أَشْحُورَ مُؤَسِّسَ مَدِينَةِ تَقُوعَ.
فأرْسَلَ إلَى تَقُوعَ رسُلًا يُحضِرونَ امْرأةً حَكِيمَةً مِنْ هُنَاكَ. وَقَالَ يُوآبُ لِهَذِهِ المَرْأةِ الحَكِيمَةِ: «تظَاهَرِي بِالحُزْنِ الشَّدِيدَ. ارْتَدِي ثِيَابَ الحِدَادِ، وَلَا تَهْتمِّي لِمظْهَرِكِ الخَارِجِيِّ بلْ تَصرَّفي كَامْرأةٍ تَبْكِي فَقِيدَهَا.
لَكِنَّ جَشُورَ وَأرَامَ أخَذَا مِنْهَا قُرَى يَائِيرَ مَعَ قَنَاةَ وَالقُرَى التَّابِعَةِ لَهَا، وَمَجْمُوعُهَا سِتُّونَ. كَانَتْ كُلُّ هَذِهِ البَلْدَاتِ لِمَاكِيرَ وَالِدِ جِلْعَادَ.
أمَّا أبْنَاءُ يَرْحَمْئِيلَ بِكْرِ حَصْرُونَ فَهُمْ رَامٌ البِكْرُ، وَبُونَةُ وَأوْرَنُ وَأُوصَمُ وَأخِيَّا.
أبْنَاءُ حَصْرُونَ هُمْ يَرْحَمْئِيلُ وَرَامٌ وَكَلُوبَايُ.
وَكَانَ لِأشْحُورَ، مُؤسِّسِ مَدِينَةِ تَقُوعَ، زَوْجَتَانِ هُمَا حَلَاةُ وَنَعْرَةُ.
كَلَامُ عَامُوسَ الَّذِي كَانَ مِنَ الرُّعَاةِ فِي مَدِينَةِ تَقُوعَ. وَقَدْ تَلَقَّى هَذَا الكَلَامَ فِي رُؤَىً عَنْ إسْرَائِيلَ فِي فَترَةِ حُكْمِ المَلِكِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا، وَفَترَةِ حُكْمِ المَلِكِ يَرُبْعَامَ مَلِكِ إسْرَائِيلَ، قَبْلَ الهِزَّةِ الأرْضِيَّةِ بِسَنَتَيْنِ.
وَكُنَّا قَدْ هَاجَمْنَا جَنُوبَ النَّقَبِ حَيْثُ يَسْكُنُ الكْرِيتِيُّونَ. وَهَاجَمْنَا أيْضًا يَهُوذَا، حَيْثُ يَسْكُنُ الكَالَبِيُّونَ وَأحرَقْنَا مَدِينَةَ صِقلَغَ.»