رومية 8:2 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّ ناموسَ روحِ الحياةِ في المَسيحِ يَسوعَ قد أعتَقَني مِنْ ناموسِ الخَطيَّةِ والموتِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ ٱلْحَيَاةِ فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ ٱلْخَطِيَّةِ وَٱلْمَوْتِ. كتاب الحياة لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ حَرَّرَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيئَةِ وَمِنَ الْمَوْتِ. الكتاب الشريف لِأَنَّ قُوَّةَ الرُّوحِ الَّذِي يَمْنَحُ الْحَيَاةَ بِالْمَسِيحِ عِيسَى، حَرَّرَتْنَا مِنْ قُوَّةِ الْخَطِيئَةِ وَالْمَوْتِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولأنّنا نَنتَمي إليهِ (سلامُهُ علينا)، فإنّ الشَّريعةَ لم تَكُن أداةَ إثمٍ وهَلاكٍ فينا، ولكنّها أَصبَحَت صِراطًا يَقودُنا بقوّةِ رُوحِ اللهِ إلى الخُلدِ. |
فإذا سارَتْ تِلكَ سارَتْ هذِهِ، وإذا وقَفَتْ تِلكَ وقَفَتْ. وإذا ارتَفَعَتْ تِلكَ عن الأرضِ ارتَفَعَتِ البَكَراتُ معها، لأنَّ روحَ الحَيَواناتِ كانتْ في البَكَراتِ.
أجابَ يَسوعُ وقالَ لها: «لو كُنتِ تعلَمينَ عَطيَّةَ اللهِ، ومَنْ هو الّذي يقولُ لكِ أعطيني لأشرَبَ، لَطَلَبتِ أنتِ مِنهُ فأعطاكِ ماءً حَيًّا».
ولكن مَنْ يَشرَبُ مِنَ الماءِ الّذي أُعطيهِ أنا فلن يَعطَشَ إلَى الأبدِ، بل الماءُ الّذي أُعطيهِ يَصيرُ فيهِ يَنبوعَ ماءٍ يَنبَعُ إلَى حياةٍ أبديَّةٍ».
الرّوحُ هو الّذي يُحيي. أمّا الجَسَدُ فلا يُفيدُ شَيئًا. الكلامُ الّذي أُكلِّمُكُمْ بهِ هو روحٌ وحياةٌ،
فأين الافتِخارُ؟ قد انتَفَى. بأيِّ ناموسٍ؟ أبِناموسِ الأعمالِ؟ كلّا. بل بناموسِ الإيمانِ.
حتَّى كما مَلكَتِ الخَطيَّةُ في الموتِ، هكذا تملِكُ النِّعمَةُ بالبِرِّ، للحياةِ الأبديَّةِ، بيَسوعَ المَسيحِ رَبِّنا.
وأمّا الآنَ إذ أُعتِقتُمْ مِنَ الخَطيَّةِ، وصِرتُمْ عَبيدًا للهِ، فلكُمْ ثَمَرُكُمْ للقَداسَةِ، والنِّهايَةُ حياةٌ أبديَّةٌ.
ولكني أرَى ناموسًا آخَرَ في أعضائي يُحارِبُ ناموسَ ذِهني، ويَسبيني إلَى ناموسِ الخَطيَّةِ الكائنِ في أعضائي.
إذًا يا إخوَتي أنتُمْ أيضًا قد مُتُّمْ للنّاموسِ بجَسَدِ المَسيحِ، لكَيْ تصيروا لآخَرَ، للّذي قد أُقيمَ مِنَ الأمواتِ لنُثمِرَ للهِ.
إذًا لا شَيءَ مِنَ الدَّينونَةِ الآنَ علَى الّذينَ هُم في المَسيحِ يَسوعَ، السّالِكينَ ليس حَسَبَ الجَسَدِ بل حَسَبَ الرّوحِ.
هكذا مَكتوبٌ أيضًا: «صارَ آدَمُ، الإنسانُ الأوَّلُ، نَفسًا حَيَّةً»، وآدَمُ الأخيرُ روحًا مُحييًا.
الّذي جَعَلَنا كُفاةً لأنْ نَكونَ خُدّامَ عَهدٍ جديدٍ. لا الحَرفِ بل الرّوحِ. لأنَّ الحَرفَ يَقتُلُ ولكن الرّوحَ يُحيي.
فاثبُتوا إذًا في الحُرّيَّةِ الّتي قد حَرَّرَنا المَسيحُ بها، ولا ترتَبِكوا أيضًا بنيرِ عُبوديَّةٍ.
ولكن مَنِ اطَّلَعَ علَى النّاموسِ الكامِلِ -ناموسِ الحُرّيَّةِ- وثَبَتَ، وصارَ ليس سامِعًا ناسيًا بل عامِلًا بالكلِمَةِ، فهذا يكونُ مَغبوطًا في عَمَلِهِ.
ثُمَّ بَعدَ الثَّلاثَةِ الأيّامِ والنِّصفِ، دَخَلَ فيهِما روحُ حياةٍ مِنَ اللهِ، فوَقَفا علَى أرجُلِهِما. ووقَعَ خَوْفٌ عظيمٌ علَى الّذينَ كانوا يَنظُرونَهُما.
وأراني نهرًا صافيًا مِنْ ماءِ حياةٍ لامِعًا كبَلّورٍ، خارِجًا مِنْ عَرشِ اللهِ والخَروفِ.