«لأنْ مَنْ عَرَفَ فِكرَ الرَّبِّ؟ أو مَنْ صارَ لهُ مُشيرًا؟
«لِأَنْ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ ٱلرَّبِّ؟ أَوْ مَنْ صَارَ لَهُ مُشِيرًا؟
«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ؟ أَوْ مَنْ كَانَ لَهُ مُشِيراً؟
”مَنْ عَرَفَ فِكْرَ اللهِ؟ وَمَنْ كَانَ مُشِيرًا لَهُ؟
وجاءَ في كِتابِ النّبيِّ أَشعيا: "مَن كانَ يَعرِفُ مَقاصِدَ اللهِ؟ أو مَن كانَ مُشيرًا لهُ؟
هل تنَصَّتَّ في مَجلِسِ اللهِ، أو قَصَرتَ الحِكمَةَ علَى نَفسِكَ؟
«أاللهُ يُعَلَّمُ مَعرِفَةً، وهو يَقضي علَى العالينَ؟
«هوذا اللهُ يتَعالَى بقُدرَتِهِ. مَنْ مِثلُهُ مُعَلِّمًا؟
مَنْ قاسَ روحَ الرَّبِّ، ومَنْ مُشيرُهُ يُعَلِّمُهُ؟
لأنَّهُ مَنْ وقَفَ في مَجلِسِ الرَّبِّ ورأى وسَمِعَ كلِمَتَهُ؟ مَنْ أصغَى لكلِمَتِهِ وسَمِعَ؟».
«لأنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكرَ الرَّبِّ فيُعَلِّمَهُ؟». وأمّا نَحنُ فلَنا فِكرُ المَسيحِ.