لأنَّكَ كُنتَ مَلجأً لي، بُرجَ قوَّةٍ مِنْ وجهِ العَدوِّ.
لِأَنَّكَ كُنْتَ مَلْجَأً لِي، بُرْجَ قُوَّةٍ مِنْ وَجْهِ ٱلْعَدُوِّ.
إنّي أدْعُوكَ مِنْ أقْصَى الأرْضِ بِقَلْبٍ غُشِيَ عَلَيْه لِتَقُودَني إلى الصَّخْرِ المَنِيْعِ
لأَنَّكَ كُنْتَ لِي مَلْجَأً وَبُرْجاً مَنِيعاً يَحْمِينِي مِنَ الْعَدُوِّ.
لِأَنَّكَ أَنْتَ مَلْجَأِي، وَبُرْجٌ حَصِينٌ يَحْمِينِي مِنَ الْعَدُوِّ.
لأنَّهُ أمالَ أُذنَهُ إلَيَّ فأدعوهُ مُدَّةَ حَياتي.
يا رَبُّ السَّيِّدُ، قوَّةَ خَلاصي، ظَلَّلتَ رأسي في يومِ القِتالِ.
الرَّبُّ صَخرَتي وحِصني ومُنقِذي. إلهي صَخرَتي بهِ أحتَمي. تُرسي وقَرنُ خَلاصي ومَلجإي.
لأنَّهُ يُخَبِّئُني في مِظَلَّتِهِ في يومِ الشَّرِّ. يَستُرُني بسِترِ خَيمَتِهِ. علَى صَخرَةٍ يَرفَعُني.
علَى اللهِ خَلاصي ومَجدي، صَخرَةُ قوَّتي مُحتَمايَ في اللهِ.
اِسمُ الرَّبِّ بُرجٌ حَصينٌ، يَركُضُ إليهِ الصِّدّيقُ ويَتَمَنَّعُ.
الّذي نَجّانا مِنْ موتٍ مِثلِ هذا، وهو يُنَجّي. الّذي لنا رَجاءٌ فيهِ أنَّهُ سيُنَجّي أيضًا فيما بَعدُ.