أحمَدُكَ بَينَ الشُّعوبِ يا رَبُّ. أُرَنِّمُ لكَ بَينَ الأُمَمِ.
أَحْمَدُكَ بَيْنَ ٱلشُّعُوبِ يَا رَبُّ. أُرَنِّمُ لَكَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ.
تَيَقَّظ يا فؤادي تَيَقَّظ يا كَمان ويا قيثار لأوقِظَنَّ الأسْحار،
يَا رَبُّ أَحْمَدُكَ بَيْنَ الشُّعُوبِ وَأَشْدُو لَكَ بَيْنَ الأُمَمِ.
أَحْمَدُكَ يَا رَبُّ بَيْنَ الشُّعُوبِ، أُغَنِّي لَكَ بَيْنَ الْأُمَمِ.
أحمَدُكَ مِنْ كُلِّ قَلبي. قُدّامَ الآلِهَةِ أُرَنِّمُ لكَ.
لذلكَ أحمَدُكَ يا رَبُّ في الأُمَمِ، وأُرَنِّمُ لاسمِكَ.
لماذا ارتَجَّتِ الأُمَمُ، وتَفَكَّرَ الشُّعوبُ في الباطِلِ؟
فآتي إلَى مَذبَحِ اللهِ، إلَى اللهِ بَهجَةِ فرَحي، وأحمَدُكَ بالعودِ يا اللهُ إلهي.
حَدِّثوا بَينَ الأُمَمِ بمَجدِهِ، بَينَ جميعِ الشُّعوبِ بعَجائبِهِ.
وأمّا الأُمَمُ فمَجَّدوا اللهَ مِنْ أجلِ الرَّحمَةِ، كما هو مَكتوبٌ: «مِنْ أجلِ ذلكَ سأحمَدُكَ في الأُمَمِ وأُرَتِّلُ لاسمِكَ».
«اِستَيقِظي، استَيقِظي يا دَبورَةُ! استَيقِظي، استَيقِظي وتَكلَّمي بنَشيدٍ! قُمْ يا باراقُ واسبِ سبيَكَ، يا ابنَ أبينوعَمَ!