توَسِّعُ خُطواتي تحتي، فلم تتَقَلقَلْ عَقِبايَ.
تُوَسِّعُ خُطُوَاتِي تَحْتِي، فَلَمْ تَتَقَلْقَلْ عَقِبَايَ.
وَهَبْتَني مِجَنَّ خَلاصِك وَعَضَدَتْني يمينُك فَصِرتُ عَظيمًا
وَسَّعْتَ طَرِيقِي تَحْتَ قَدَمَيَّ، فَلَمْ تَتَقَلْقَلْ عَقِبَايَ.
وَسَّعْتَ السَّبِيلَ لِخَطَوَاتِي، فَمَا زَلَّتْ قَدَمَايَ.
توَسِّعُ خَطواتي تحتي، فلم تتَقَلقَلْ كعبايَ.
تقصُرُ خَطَواتُ قوَّتِهِ، وتَصرَعُهُ مَشورَتُهُ.
«وأيضًا يَقودُكَ مِنْ وجهِ الضّيقِ إلَى رَحبٍ لا حَصرَ فيهِ، ويَملأُ مَؤونَةَ مائدَتِكَ دُهنًا.
عِندَ دُعائيَ استَجِبْ لي يا إلهَ برّي. في الضّيقِ رَحَّبتَ لي. تراءَفْ علَيَّ واسمَعْ صَلاتي.
أمّا الّذينَ هُم للتَّهلُكَةِ يَطلُبونَ نَفسي، فيَدخُلونَ في أسافِلِ الأرضِ.
إذا سِرتَ فلا تضيقُ خَطَواتُكَ، وإذا سعَيتَ فلا تعثُرُ.
لا تخَفْ لأنّي معكَ. لا تتَلَفَّتْ لأنّي إلهُكَ. قد أيَّدتُكَ وأعَنتُكَ وعَضَدتُكَ بيَمينِ برّي.
ولي صِبغَةٌ أصطَبِغُها، وكيفَ أنحَصِرُ حتَّى تُكمَلَ؟