نَصيبي الرَّبُّ، قُلتُ لحِفظِ كلامِكَ.
نَصِيبِي ٱلرَّبُّ، قُلْتُ لِحِفْظِ كَلَامِكَ.
قُلتُ: مولاي إن اتِّباعَ كَلِمتَك قِسْمَةٌ لي ونَصيب
أَنْتَ يَا رَبُّ نَصِيبِي، فَأَعِدُكَ بِطَاعَةِ شَرِيعَتِكَ.
أَنْتَ نَصِيبِي يَا رَبُّ، وَأَنَا وَعَدْتُ أَنْ أُطِيعَ كَلَامَكَ.
حَلَفتُ فأبِرُّهُ، أنْ أحفَظَ أحكامَ برِّكَ.
انصَرِفوا عَنّي أيُّها الأشرارُ، فأحفَظَ وصايا إلهي.
طوبَى لحافِظي شَهاداتِهِ. مِنْ كُلِّ قُلوبهِمْ يَطلُبونَهُ.
صَرَختُ إلَيكَ يا رَبُّ. قُلتُ: «أنتَ مَلجإي، نَصيبي في أرضِ الأحياءِ».
الرَّبُّ نَصيبُ قِسمَتي وكأسي. أنتَ قابِضُ قُرعَتي.
الّتي نَطَقَتْ بها شَفَتايَ، وتَكلَّمَ بها فمي في ضيقي.
قد فنيَ لَحمي وقَلبي. صَخرَةُ قَلبي ونَصيبي اللهُ إلَى الدَّهرِ.
ليس كهذِهِ نَصيبُ يعقوبَ، لأنَّهُ مُصَوِّرُ الجميعِ، وإسرائيلُ قَضيبُ ميراثِهِ. رَبُّ الجُنودِ اسمُهُ.
نَصيبي هو الرَّبُّ، قالَتْ نَفسي، مِنْ أجلِ ذلكَ أرجوهُ.
فلا يكونُ لهُ نَصيبٌ في وسَطِ إخوَتِهِ. الرَّبُّ هو نَصيبُهُ كما قالَ لهُ.
وإنْ ساءَ في أعيُنِكُمْ أنْ تعبُدوا الرَّبَّ، فاختاروا لأنفُسِكُمُ اليومَ مَنْ تعبُدونَ: إنْ كانَ الآلِهَةَ الّذينَ عَبَدَهُمْ آباؤُكُمُ الّذينَ في عَبرِ النَّهرِ، وإنْ كانَ آلِهَةَ الأموريّينَ الّذينَ أنتُمْ ساكِنونَ في أرضِهِمْ. وأمّا أنا وبَيتي فنَعبُدُ الرَّبَّ».
وطَرَدَ الرَّبُّ مِنْ أمامِنا جميعَ الشُّعوبِ، والأموريّينَ السّاكِنينَ الأرضَ. فنَحنُ أيضًا نَعبُدُ الرَّبَّ لأنَّهُ هو إلهنا».
فقالَ الشَّعبُ ليَشوعَ: «لا. بل الرَّبَّ نَعبُدُ».