رَجَوْتُ خَلاصَكَ يا رَبُّ، ووصاياكَ عَمِلتُ.
رَجَوْتُ خَلَاصَكَ يَا رَبُّ، وَوَصَايَاكَ عَمِلْتُ.
صَبَرْتُ لِخَلاصِك أيُّها المولى وعَمِلْتُ بِوَصاياك
رَجَوْتُ خَلاصَكَ يَا رَبُّ وَوَصَايَاكَ عَمِلْتُ.
أَنْتَظِرُ نَجَاتَكَ يَا رَبُّ، وَأَعْمَلُ بِوَصَايَاكَ.
لخَلاصِكَ انتَظَرتُ يا رَبُّ.
اشتَقتُ إلَى خَلاصِكَ يا رَبُّ، وشَريعَتُكَ هي لَذَّتي.
تاقَتْ نَفسي إلَى خَلاصِكَ. كلامَكَ انتَظَرتُ.
اِذبَحوا ذَبائحَ البِرِّ، وتَوَكَّلوا علَى الرَّبِّ.
ذابِحُ الحَمدِ يُمَجِّدُني، والمُقَوِّمُ طريقَهُ أُريهِ خَلاصَ اللهِ».
جَيِّدٌ أنْ يَنتَظِرَ الإنسانُ ويَتَوَقَّعَ بسُكوتٍ خَلاصَ الرَّبِّ.
إنْ شاءَ أحَدٌ أنْ يَعمَلَ مَشيئَتَهُ يَعرِفُ التَّعليمَ، هل هو مِنَ اللهِ، أم أتَكلَّمُ أنا مِنْ نَفسي.