الخَلاصُ بَعيدٌ عن الأشرارِ، لأنَّهُمْ لم يَلتَمِسوا فرائضَكَ.
ٱلْخَلَاصُ بَعِيدٌ عَنِ ٱلْأَشْرَارِ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَلْتَمِسُوا فَرَائِضَكَ.
نَأى الخَلاصُ عَنِ الفاسِقين لأنَّهم في حُدودك لا يَرْغَبون
الْخَلاصُ بَعِيدٌ عَنِ الأَشْرَارِ، لأَنَّهُمْ لَا يَطْلُبُونَ فَرَائِضَكَ.
النَّجَاةُ بَعِيدَةٌ عَنِ الْأَشْرَارِ، لِأَنَّهُمْ لَا يَطْلُبُونَ فَرَائِضَكَ.
بَنوهُ بَعيدونَ عن الأمنِ، وقَدْ تحَطَّموا في البابِ ولا مُنقِذَ.
الشِّرّيرُ حَسَبَ تشامُخِ أنفِهِ يقولُ: «لا يُطالِبُ». كُلُّ أفكارِهِ أنَّهُ لا إلهَ.
لأنَّكَ أنتَ تُخَلِّصُ الشَّعبَ البائسَ، والأعيُنُ المُرتَفِعَةُ تضَعُها.
مَخافَةُ الرَّبِّ رأسُ المَعرِفَةِ، أمّا الجاهِلونَ فيَحتَقِرونَ الحِكمَةَ والأدَبَ.
«اِسمَعوا لي يا أشِدّاءَ القُلوبِ البَعيدينَ عن البِرِّ.
خالِقًا ثَمَرَ الشَّفَتَينِ. سلامٌ سلامٌ للبَعيدِ ولِلقريبِ، قالَ الرَّبُّ، وسأشفيهِ.
نَزأرُ كُلُّنا كدُبَّةٍ، وكحَمامٍ هَدرًا نَهدِرُ. نَنتَظِرُ عَدلًا وليس هو، وخَلاصًا فيَبتَعِدُ عَنّا.
فنادَى وقالَ: يا أبي إبراهيمَ، ارحَمني، وأرسِلْ لعازَرَ ليَبُلَّ طَرَفَ إصبِعِهِ بماءٍ ويُبَرِّدَ لساني، لأنّي مُعَذَّبٌ في هذا اللَّهيبِ.
ليس مَنْ يَفهَمُ. ليس مَنْ يَطلُبُ اللهَ.