لأنَّهُ أمالَ أُذنَهُ إلَيَّ فأدعوهُ مُدَّةَ حَياتي.
لِأَنَّهُ أَمَالَ أُذْنَهُ إِلَيَّ فَأَدْعُوهُ مُدَّةَ حَيَاتِي.
ويَصيخَ بأذنِه إليَّ يَوْمَ الدّعاء.
أَمَالَ أُذُنَهُ إِلَيَّ لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَادُمْتُ حَيًّا.
يُقَرِّبُ أُذُنَهُ لِي، لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَا دُمْتُ حَيًّا.
أم يتَلَذَّذُ بالقديرِ؟ هل يَدعو اللهَ في كُلِّ حينٍ؟
مُبارَكٌ الرَّبُّ، لأنَّهُ سمِعَ صوتَ تضَرُّعي.
أمِلْ إلَيَّ أُذُنَكَ. سريعًا أنقِذني. كُنْ لي صَخرَةَ حِصنٍ، بَيتَ مَلجإٍ لتَخليصي.
لأنَّ صَخرَتي ومَعقِلي أنتَ. مِنْ أجلِ اسمِكَ تهديني وتَقودُني.
اِنتِظارًا انتَظَرتُ الرَّبَّ، فمالَ إلَيَّ وسَمِعَ صُراخي،
يا رَبُّ إلهَ خَلاصي، بالنَّهارِ واللَّيلِ صَرَختُ أمامَكَ،
لأنَّكَ طَرَحتَني في العُمقِ في قَلبِ البِحارِ، فأحاطَ بي نهرٌ. جازَتْ فوقي جميعُ تيّاراتِكَ ولُجَجِكَ.
وقالَ لهُمْ أيضًا مَثَلًا في أنَّهُ يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ،
لا تهتَمّوا بشَيءٍ، بل في كُلِّ شَيءٍ بالصَّلاةِ والدُّعاءِ مع الشُّكرِ، لتُعلَمْ طِلباتُكُمْ لَدَى اللهِ.
واظِبوا علَى الصَّلاةِ ساهِرينَ فيها بالشُّكرِ،