الرَّخاوَةُ لا تمسِكُ صَيدًا، أمّا ثَروَةُ الإنسانِ الكَريمَةُ فهي الِاجتِهادُ.
ٱلرَّخَاوَةُ لَا تَمْسِكُ صَيْدًا، أَمَّا ثَرْوَةُ ٱلْإِنْسَانِ ٱلْكَرِيمَةُ فَهِيَ الِٱجْتِهَادُ.
الْمُتَقَاعِسُ لَا يَحْظَى بِصَيْدٍ، وَأَثْمَنُ مَا لَدَى الإِنْسَانِ هُوَ اجْتِهَادُهُ.
الْكَسْلَانُ لَا يَشْوِي صَيْدَهُ، وَالْمُجْتَهِدُ يُعِزُّ مَا عِنْدَهُ.
الخامِلُ لا يُصيـبُ صيدا، وأثمَنُ ما عِندَ الإنسانِ حِرْصُهُ.
القَليلُ الّذي للصِّدّيقِ خَيرٌ مِنْ ثَروَةِ أشرارٍ كثيرينَ.
العامِلُ بيَدٍ رَخوَةٍ يَفتَقِرُ، أمّا يَدُ المُجتَهِدينَ فتُغني.
الصِّدّيقُ يَهدي صاحِبَهُ، أمّا طَريقُ الأشرارِ فتُضِلُّهُمْ.
نَفسُ الكَسلانِ تشتَهي ولا شَيءَ لها، ونَفسُ المُجتَهِدينَ تسمَنُ.
القَليلُ مع مَخافَةِ الرَّبِّ، خَيرٌ مِنْ كنزٍ عظيمٍ مع هَمٍّ.
القَليلُ مع العَدلِ خَيرٌ مِنْ دَخلٍ جَزيلٍ بغَيرِ حَقٍّ.
وضَعْ سِكّينًا لحَنجَرَتِكَ إنْ كُنتَ شَرِهًا.
البابُ يَدورُ علَى صائرِهِ، والكَسلانُ علَى فِراشِهِ.
الكَسلانُ يُخفي يَدَهُ في الصَّحفَةِ، ويَشُقُّ علَيهِ أنْ يَرُدَّها إلَى فمِهِ.