ولَمّا قَرُبوا مِنْ أورُشَليمَ وجاءوا إلَى بَيتِ فاجي عِندَ جَبَلِ الزَّيتونِ، حينَئذٍ أرسَلَ يَسوعُ تِلميذَينِ
وَلَمَّا قَرُبُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِ فَاجِي عِنْدَ جَبَلِ ٱلزَّيْتُونِ، حِينَئِذٍ أَرْسَلَ يَسُوعُ تِلْمِيذَيْنِ
وَلَمَّا اقْتَرَبُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ، وَوَصَلُوا إِلَى قَرْيَةِ بَيْتِ فَاجِي عِنْدَ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ يَسُوعُ اثْنَيْنِ مِنْ تَلامِيذِهِ،
وَلَمَّا اقْتَرَبُوا مِنْ مَدِينَةِ الْقُدْسِ، وَوَصَلُوا إِلَى بَيْتَ فَجَّ عِنْدَ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ عِيسَى اثْنَيْنِ مِنْ تَلَامِيذِهِ،
وعِندَما اقتَرَبَ سَيِّدُنا عيسى (سلامُهُ علينا) وأتباعُهُ مِن مَدينةِ القُدس، ووَصَلوا قَريةَ بَيتِ فِجّ عِندَ جَبَلِ الزَّيتونِ استَدعى (سلامُهُ علينا) اثنَينِ مِنهُم
وتَقِفُ قَدَماهُ في ذلكَ اليومِ علَى جَبَلِ الزَّيتونِ الّذي قُدّامَ أورُشَليمَ مِنَ الشَّرقِ، فيَنشَقُّ جَبَلُ الزَّيتونِ مِنْ وسَطِهِ نَحوَ الشَّرقِ ونَحوَ الغَربِ واديًا عظيمًا جِدًّا، ويَنتَقِلُ نِصفُ الجَبَلِ نَحوَ الشِّمالِ، ونِصفُهُ نَحوَ الجَنوبِ.
فتحَنَّنَ يَسوعُ ولَمَسَ أعيُنَهُما، فللوقتِ أبصَرَتْ أعيُنُهُما فتبِعاهُ.
قائلًا لهُما: «اِذهَبا إلَى القريةِ الّتي أمامَكُما، فللوقتِ تجِدانِ أتانًا مَربوطَةً وجَحشًا معها، فحُلّاهُما وأتياني بهِما.
وفيما هو جالِسٌ علَى جَبَلِ الزَّيتونِ، تقَدَّمَ إليهِ التلاميذُ علَى انفِرادٍ قائلينَ: «قُلْ لنا مَتَى يكونُ هذا؟ وما هي عَلامَةُ مَجيئكَ وانقِضاءِ الدَّهرِ؟».
ثُمَّ سبَّحوا وخرجوا إلَى جَبَلِ الزَّيتونِ.
وفيما هو جالِسٌ علَى جَبَلِ الزَّيتونِ، تُجاهَ الهَيكلِ، سألهُ بُطرُسُ ويعقوبُ ويوحَنا وأندَراوُسُ علَى انفِرادٍ:
وكانَ في النَّهارِ يُعَلِّمُ في الهَيكلِ، وفي اللَّيلِ يَخرُجُ ويَبيتُ في الجَبَلِ الّذي يُدعَى جَبَلَ الزَّيتونِ.
وخرجَ ومَضَى كالعادَةِ إلَى جَبَلِ الزَّيتونِ، وتَبِعَهُ أيضًا تلاميذُهُ.
أمّا يَسوعُ فمَضَى إلَى جَبَلِ الزَّيتونِ.
حينَئذٍ رَجَعوا إلَى أورُشَليمَ مِنَ الجَبَلِ الّذي يُدعَى جَبَلَ الزَّيتونِ، الّذي هو بالقُربِ مِنْ أورُشَليمَ علَى سفَرِ سبتٍ.