فمَضَى المُرسَلانِ ووجَدا كما قالَ لهُما.
فَمَضَى ٱلْمُرْسَلَانِ وَوَجَدَا كَمَا قَالَ لَهُمَا.
فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ اللَّذَانِ أُرْسِلا فِي طَرِيقِهِمَا وَوَجَدَا كَمَا قَالَ الرَّبُّ لَهُمَا.
فَذَهَبَ الْمُرْسَلَانِ وَوَجَدَا كَمَا قَالَ لَهُمَا تَمَامًا.
فذَهَبَ التّابعانِ ووَجَدا الجَحشَ كَما وَصَفَهُ لهُما (سلامُهُ علينا)،
فذهَبَ التّلميذانِ ووَجَدا كما قالَ لهُما يَسوعُ.
وإنْ سألكُما أحَدٌ: لماذا تحُلّانِهِ؟ فقولا لهُ هكذا: إنَّ الرَّبَّ مُحتاجٌ إليهِ».
وفيما هُما يَحُلّانِ الجَحشَ قالَ لهُما أصحابُهُ: «لماذا تحُلّانِ الجَحشَ؟».
فانطَلَقا ووجَدا كما قالَ لهُما، فأعَدّا الفِصحَ.