وإذ قَرُبَ مِنْ بَيتِ فاجي وبَيتِ عنيا، عِندَ الجَبَلِ الّذي يُدعَى جَبَلَ الزَّيتونِ، أرسَلَ اثنَينِ مِنْ تلاميذِهِ
وَإِذْ قَرُبَ مِنْ بَيْتِ فَاجِي وَبَيْتِ عَنْيَا، عِنْدَ ٱلْجَبَلِ ٱلَّذِي يُدْعَى جَبَلَ ٱلزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ ٱثْنَيْنِ مِنْ تَلَامِيذِهِ
وَلَمَّا اقْتَرَبَ مِنْ بَيْتِ فَاجِي وَبَيْتِ عَنْيَا، عِنْدَ الْجَبَلِ الْمَعْرُوفِ بِجَبَلِ الزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ اثْنَيْنِ مِنْ تَلامِيذِهِ، قَائِلاً:
وَلَمَّا اقْتَرَبَ مِنْ بَيْتَ فَجَّ وَبَيْتَ عَنْيَا عِنْدَ الْجَبَلِ الْمَعْرُوفِ بِاسْمِ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ اثْنَيْنِ مِنْ تَلَامِيذِهِ،
وعِندَ اقتِرابِهِ مِن قَريتَيْ بَيتِ فَجَّ وبَيتِ عَنْيا عِندَ جَبَلِ الزَّيتونِ بقُربِ القُدسِ، أرسَلَ اثنَينِ مِن أتباعِهِ
ولمّا اَقتَرَبَ مِنْ بَيت فاجي وبيت عنيا، عِندَ الجبَلِ المُسمّى جبَلَ الزّيتونِ، أرسَلَ اَثنَينِ مِنْ تلاميذِهِ،
وتَقِفُ قَدَماهُ في ذلكَ اليومِ علَى جَبَلِ الزَّيتونِ الّذي قُدّامَ أورُشَليمَ مِنَ الشَّرقِ، فيَنشَقُّ جَبَلُ الزَّيتونِ مِنْ وسَطِهِ نَحوَ الشَّرقِ ونَحوَ الغَربِ واديًا عظيمًا جِدًّا، ويَنتَقِلُ نِصفُ الجَبَلِ نَحوَ الشِّمالِ، ونِصفُهُ نَحوَ الجَنوبِ.
ثُمَّ ترَكَهُمْ وخرجَ خارِجَ المدينةِ إلَى بَيتِ عنيا وباتَ هناكَ.
قائلًا: «اِذهَبا إلَى القريةِ الّتي أمامَكُما، وحينَ تدخُلانِها تجِدانِ جَحشًا مَربوطًا لم يَجلِسْ علَيهِ أحَدٌ مِنَ النّاسِ قَطُّ. فحُلّاهُ وأتيا بهِ.
ولَمّا قَرُبَ عِندَ مُنحَدَرِ جَبَلِ الزَّيتونِ، ابتَدأ كُلُّ جُمهورِ التلاميذِ يَفرَحونَ ويُسَبِّحونَ اللهَ بصوتٍ عظيمٍ، لأجلِ جميعِ القوّاتِ الّتي نَظَروا،
وكانَ في النَّهارِ يُعَلِّمُ في الهَيكلِ، وفي اللَّيلِ يَخرُجُ ويَبيتُ في الجَبَلِ الّذي يُدعَى جَبَلَ الزَّيتونِ.
وخرجَ ومَضَى كالعادَةِ إلَى جَبَلِ الزَّيتونِ، وتَبِعَهُ أيضًا تلاميذُهُ.
وأخرَجَهُمْ خارِجًا إلَى بَيتِ عنيا، ورَفَعَ يَدَيهِ وبارَكَهُمْ.
حينَئذٍ رَجَعوا إلَى أورُشَليمَ مِنَ الجَبَلِ الّذي يُدعَى جَبَلَ الزَّيتونِ، الّذي هو بالقُربِ مِنْ أورُشَليمَ علَى سفَرِ سبتٍ.