يقولُ: قِفْ عِندَكَ. لا تدنُ مِنّي لأنّي أقدَسُ مِنكَ. هؤُلاءِ دُخانٌ في أنفي، نارٌ مُتَّقِدَةٌ كُلَّ النَّهارِ.
لوقا 15:29 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فأجابَ وقالَ لأبيهِ: ها أنا أخدِمُكَ سِنينَ هذا عَدَدُها، وقَطُّ لم أتَجاوَزْ وصيَّتَكَ، وجَديًا لم تُعطِني قَطُّ لأفرَحَ مع أصدِقائي. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَأَجَابَ وَقَالَ لِأَبِيهِ: هَا أَنَا أَخْدِمُكَ سِنِينَ هَذَا عَدَدُهَا، وَقَطُّ لَمْ أَتَجَاوَزْ وَصِيَّتَكَ، وَجَدْيًا لَمْ تُعْطِنِي قَطُّ لِأَفْرَحَ مَعَ أَصْدِقَائِي. كتاب الحياة غَيْرَ أَنَّهُ رَدَّ عَلَى أَبِيهِ قَائِلاً: هَا أَنَا أَخْدِمُكَ هذِهِ السِّنِينَ الْعَدِيدَةَ، وَلَمْ أُخَالِفْ لَكَ أَمْراً، وَلكِنَّكَ لَمْ تُعْطِنِي وَلَوْ جَدْياً وَاحِداً لأَفْرَحَ مَعَ أَصْدِقَائِي. الكتاب الشريف لَكِنَّهُ أَجَابَ أَبَاهُ وَقَالَ لَهُ: ’كُلَّ هَذِهِ السِّنِينَ وَأَنَا أَخْدِمُكَ، وَلَمْ أُخَالِفْ لَكَ أَمْرًا أَبَدًا، وَلَمْ تُعْطِنِي وَلَوْ جَدْيًا وَاحِدًا لِأَفْرَحَ مَعَ أَصْحَابِي. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقالَ الابنُ الأكبَرُ لأبيهِ: "اسمَعْ! إنّي قُمتُ بَينَ يدَيكَ وعلى خِدمتِكَ كعَبدٍ مُدةً طَويلةً مِن الزَّمَنِ، خِلالَها لم أعصِ لكَ أمرًا قطُّ، إلاّ أنّكَ لم تَهَبني في أثنائِها ولو مَرّةً جَديًا فأنحَرَهُ وأحتَفِلَ بِهِ مَعَ أصحابي. الترجمة العربية المشتركة فقالَ لأبيهِ: خَدَمْتُكَ كُلّ هذِهِ السّنينَ وما عَصَيتُ لكَ أمرًا، فما أعطَيتَني جَدْيًا واحدًا لأفرَحَ بِهِ معَ أصحابي. |
يقولُ: قِفْ عِندَكَ. لا تدنُ مِنّي لأنّي أقدَسُ مِنكَ. هؤُلاءِ دُخانٌ في أنفي، نارٌ مُتَّقِدَةٌ كُلَّ النَّهارِ.
وليُكلِّموا الكهنةَ الّذينَ في بَيتِ رَبِّ الجُنودِ والأنبياءَ قائلينَ: «أأبكي في الشَّهرِ الخامِسِ مُنفَصِلًا، كما فعَلتُ كمْ مِنَ السِّنينَ هذِهِ؟».
قُلتُمْ: عِبادَةُ اللهِ باطِلَةٌ، وما المَنفَعَةُ مِنْ أنَّنا حَفِظنا شَعائرَهُ، وأنَّنا سلكنا بالحُزنِ قُدّامَ رَبِّ الجُنودِ؟
قائلينَ: هؤُلاءِ الآخِرونَ عَمِلوا ساعَةً واحِدَةً، وقَدْ ساوَيتَهُمْ بنا نَحنُ الّذينَ احتَمَلنا ثِقَلَ النَّهارِ والحَرَّ!
ولكن لَمّا جاءَ ابنُكَ هذا الّذي أكلَ مَعيشَتَكَ مع الزَّواني، ذَبَحتَ لهُ العِجلَ المُسَمَّنَ!
أقولُ لكُمْ: إنَّهُ هكذا يكونُ فرَحٌ في السماءِ بخاطِئٍ واحِدٍ يتوبُ أكثَرَ مِنْ تِسعَةٍ وتِسعينَ بارًّا لا يَحتاجونَ إلَى توبَةٍ.
كذلكَ أنتُمْ أيضًا، مَتَى فعَلتُمْ كُلَّ ما أُمِرتُمْ بهِ فقولوا: إنَّنا عَبيدٌ بَطّالونَ، لأنَّنا إنَّما عَمِلنا ما كانَ يَجِبُ علَينا».
لأنّي كُنتُ أخافُ مِنكَ، إذ أنتَ إنسانٌ صارِمٌ، تأخُذُ ما لم تضَعْ، وتَحصُدُ ما لم تزرَعْ.
لأنَّهُمْ إذ كانوا يَجهَلونَ برَّ اللهِ، ويَطلُبونَ أنْ يُثبِتوا برَّ أنفُسِهِمْ لم يُخضَعوا لبِرِّ اللهِ.
لأنَّهُ بأعمالِ النّاموسِ كُلُّ ذي جَسَدٍ لا يتَبَرَّرُ أمامَهُ. لأنَّ بالنّاموسِ مَعرِفَةَ الخَطيَّةِ.
فأين الافتِخارُ؟ قد انتَفَى. بأيِّ ناموسٍ؟ أبِناموسِ الأعمالِ؟ كلّا. بل بناموسِ الإيمانِ.
أمّا أنا فكُنتُ بدونِ النّاموسِ عائشًا قَبلًا. ولكن لَمّا جاءَتِ الوَصيَّةُ عاشَتِ الخَطيَّةُ، فمُتُّ أنا،
مَنْ لهُ أُذُنٌ فليَسمَعْ ما يقولُهُ الرّوحُ للكَنائسِ. مَنْ يَغلِبُ فسأُعطيهِ أنْ يأكُلَ مِنَ المَنِّ المُخفَى، وأُعطيهِ حَصاةً بَيضاءَ، وعلَى الحَصاةِ اسمٌ جديدٌ مَكتوبٌ لا يَعرِفُهُ أحَدٌ غَيرُ الّذي يأخُذُ».
لأنَّكَ تقولُ: إنّي أنا غَنيٌّ وقَدِ استَغنَيتُ، ولا حاجَةَ لي إلَى شَيءٍ، ولَستَ تعلَمُ أنَّكَ أنتَ الشَّقيُّ والبَئسُ وفَقيرٌ وأعمَى وعُريانٌ.